“سنصل اليكم”..رسالة تهديد إيرانية باللغة العبرية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
#سواليف
في إعلان غير عادي نُشر باللغة العبرية، هددت #وزارة_الاستخبارات_الإيرانية بالعمل على تصفية رؤساء المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، بمن فيهم رئيس الوزراء.
والتهديد يقول: “سنصل إليك قريبًا”.ويتضمن التهديد المباشر قائمة مفصلة بأسماء كبار #المسؤولين في جهاز #الأمن_الإسرائيلي، إلى جانب #نتنياهو.
وتم ذكر رئيس الأركان، وقادة القيادات، وقادة القوات الجوية والبحرية، ويشمل التهديد أيضًا اسم الرئيس السابق للجيش الإسرائيلي، أهارون حاليفا ، الذي تقاعد من الخدمة في #الجيش الإسرائيلي.
في الوقت نفسه، أصدر إبراهيم عزيزي، رئيس لجنة الأمن والشؤون الخارجية في البرلمان الإيراني، تهديدًا أيضًا وقال: “كما ورد في إعلان المرشد الأعلى بعد استشهاد إسماعيل هنية، فإننا نعتبر أنه من واجبنا الانتقام لدماء ضيفنا. سنأخذ بثأر قاسٍ ومؤلم، لكن التوقيت والمكان في أيدينا. وسوف نتصرف بحكمة وعلى حين غرة”.
ووفقا له، كان هجوم الليلة الماضية يستهدف أهدافا عسكرية. وإذا ردت إسرائيل، فقد حذر من إمكانية ضرب أهداف مدنية أيضا في الجولة القادمة.
ويأتي التهديد بعد هجوم غير مسبوق وقع الليلة الماضية، أطلقت فيه إيران أكثر من 180 صاروخًا باليستيًا على إسرائيل. وهذا هو الهجوم الثاني خلال ستة أشهر، حيث شمل الهجوم السابق في أبريل مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الاستخبارات الإيرانية المسؤولين الأمن الإسرائيلي نتنياهو الجيش
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: الناس يجبرون مجددا على اتخاذ إجراءات يائسة نتيجة الحصار الإسرائيلي
الثورة نت/..
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأربعاء، إن “حادثا مؤسفا وقع في مستودع برنامج الأغذية العالمي في منطقة دير البلح”، مستدركة أن “الناس يجبرون مجددا على اتخاذ إجراءات يائسة نتيجة الحصار الإسرائيلي”.
وأوضحت الوكالة، وفق “قدس برس”، أن مستودعاتها ومراكز التوزيع في غزة “فارغة وآلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات تنتظر السماح بالدخول إلى القطاع”.
وأكدت أن “بعض شركائها في الأمم المتحدة تمكنوا من توزيع كميات قليلة جدا من المساعدات في غزة”.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي أعلن في وقت سابق الأربعاء، أن قوات العدو “الإسرائيلي” ارتكبت مجزرة جديدة ومروعة بحق المدنيين الفلسطينيين الجوعى في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وذلك بإطلاق النار المباشر على المواطنين الذين احتشدوا لتسلُّم المساعدات عند ما يُسمى “مراكز توزيع المساعدات”، ما أسفر عن استشهاد 10 مدنيين خلال اليومين الماضيين، وإصابة 62 آخرين بجراح متفاوتة.