5 أشياء مهمة تجعل طفلك يحب المدرسة تعرف عليها
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات
يذهب الأطفال في سن مبكرة للمدرسة، الكثير منهم قد يشعر بالرعب للانفصال عن بيته ووالديه، فتكون المدرسة بمثابة مكان للعزلة وليس مكان للتعلم، لذلك يجب الاهتمام بهذه المرحلة وتحفيز ودعم الأطفال لحب المدرسة ومراحل التعلم في حياته المستقبلية، هذا وفقًا لما ذكره موقع” coloradoparent”.
1. تعبير عن الإيجابية والتشجيع:
– أنت ذكي وموهوب، وسوف تتعلم الكثير في المدرسة.
– أنا فخور بك عندما تذهب إلى المدرسة وتستكشف عالم جديد.
– أنا متأكد بأن لديك القدرة على التفوق في المدرسة وتحقيق النجاح.
2. إبراز متعة التعلم:
– المدرسة هي مكان رائع للاستكشاف والتعلم عن أشياء جديدة.
– ستلتقي بأصدقاء جدد في المدرسة وستشارك معهم في الأنشطة الممتعة.
– بفضل المدرسة، ستتعلم أشياء جديدة تساعدك في النمو وتطوير مهاراتك
3. تعزيز الثقة في النفس:
– أنت تستطيع النجاح في المهام الدراسية وتحقيق تقدم ملحوظ.
– استمتع بالتحديات التي تواجهك في المدرسة، فهي فرصة لتطوير قدراتك وتعلم شيء جديد.
– استمتع بالتحديات التي تواجهك في المدرسة، فهي فرصة لتطوير قدراتك وتعلم شيء جديد.
4. تشجيع المشاركة في الأنشطة المدرسية:
– مشاركة في الأنشطة المدرسية تجعل تجربتك أكثر متعة وتساهم في بناء صداقات جديدة.
– لماذا لا تجرب نشاطًا مثل الرياضة أو الفنون في المدرسة؟ قد تكتشف موهبة جديدة لديك.
– عندما تشارك في الأنشطة المدرسية، ستكون لديك أوقات ممتعة خارج الصف وستتعرف على أشخاص مميزين
5. إظهار التفهم والدعم:
– إذا كان هناك أي شيء تحتاجه في المدرسة أو أي مشكلة تواجهها، فأنا هنا لمساعدتك.
– إذا كان هناك أي شيء تحتاجه في المدرسة أو أي مشكلة تواجهها، فأنا هنا لمساعدتك.
– أعلم أنه في البداية قد يكون الأمر صعبًا، لكن بمرور الوقت ستشعر بالارتياح والانتماء للمدرسة.
من المهم أن تعبر للطفل عن حبك ودعمك له وأن تكون قدوة إيجابية بالنسبة له عندما يتعلق الأمر بالمدرسة.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: فی المدرسة فی الأنشطة
إقرأ أيضاً:
5 توجيهات لمراكز تصحيح امتحانات الثانوية الأزهرية.. تعرف عليها
وجّه الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، كلمة توجيهية مهمة للمعلمين المشاركين في مراكز التصحيح، مؤكدًا على أن التصحيح ليس مجرّد إجراء وظيفي، بل هو أمانة كبرى تتعلق بمستقبل الطلاب، وبمصداقية وشفافية مؤسسة الأزهر الشريف.
وقال وكيل الأزهر في كلمته للمشاركين في مراكز التصحيح لامتحانات الثانوية الأزهرية، إن المسؤولية الملقاة على عاتق كل من يشارك في التصحيح مسؤولية عظيمة، فهي أمانة في أعناقنا، تتصل بمصير طلابنا الذين بذلوا جهدهم طوال عامٍ كامل، وبصورة المؤسسة الأزهرية التي كانت وما تزال منارة للعلم، ورمزًا للعدل والنزاهة والشفافية".
ونبّه وكيل الأزهر، إلى ضرورة مراعاة الدقة التامة والانضباط الكامل، والالتزام بالتعليمات الصادرة من قطاع المعاهد، دون اجتهاد شخصي خارج النموذج المعتمد، والتقيد التام بضوابط الحضور والانصراف، والحفاظ على سرية العمل، ومنع تسريب أي معلومة تتصل بسير التصحيح.
كما ألقى الشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، كلمة توجيهية ضافية في اللقاء نفسه، أكّد فيها أن مرحلة التصحيح تُعد من أهم محطات العام الدراسي، وأنها لا تقل في قيمتها وخطورتها عن مرحلة الامتحانات ذاتها.
وأوصى رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، الزملاء بعدد من التوجيهات الدقيقة، من أبرزها:
1. الالتزام الحرفي بنموذج الإجابة، وعدم ترك مجال للاجتهادات الشخصية.
2. مراعاة ظروف الطلاب دون إخلال بالضوابط، وإعطاء كل ذي حق حقّه.
3. الحفاظ على السرية التامة، والانضباط الكامل داخل اللجان.
4. تغليب روح التعاون بين جميع العاملين بمراكز التصحيح.
5. الالتزام التام بتعليمات التقدير والمراجعة دون تجاوز.
وختم عبد الغني، كلمته بتذكير المعلمين بأن هذا العمل هو أمانة بين يدي الله قبل أن يكون مهمة وظيفية، وقال: "فليكن عملكم متقنًا، خالصًا، منضبطًا، فإن الله مطّلع على ما في القلوب، وهو وحده من يُثيب على الصدق والإخلاص".
وفي ختام اللقاء، أكّد كلٌّ من الدكتور محمد الضويني، والشيخ أيمن عبدالغني، أن أعمال التصحيح تُدار في مراكز الأزهر بروحٍ عاليةٍ من الانضباط، والشفافية، والتجرّد لله، وأنها تمثّل امتدادًا أصيلًا لرسالة الأزهر في ترسيخ قيم العدل، والإتقان، وصيانة حقوق الطلاب، ومواصلة المسيرة العلمية والتربوية المباركة.