الريان يخسر من الدحيل في كأس قطر بدون تريزيجيه
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى فريق الريان، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري محمود حسن تريزيجيه، خسارة من نظيره الدحيل بهدف للا شئ، خلال المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم الجمعة على ملعب استاد حمد الكبير في إطار منافسات الجولة الثالثة من بطولة كأس قطر.
غاب تريزيجيه عن الريان في مباراته ضد الدحيل للراحة، بعد مشاركته أساسيًا أمام النصر السعودي في دوري أبطال للنخبة، وأمام العربي في الجولة الماضية من الدوري القطري.
تمكن نادي الدحيل من تحقيق الفوز على الريان بهدف دون رد، سجله الإسباني لويس ألبرتو من ركلة جزاء في الدقيقة 25.
وأضاع اللاعب الشاب مبارك شنان فرصة تعادل الريان بإهدار ركلة جزاء في الدقيقة (7+90)، ليحقق الدحيل فوزه الثالث في بطولة كأس نجوم قطر.
وبتلك النتيجة، تصدر الدحيل جدول ترتيب المجموعة الأولى في كأس قطر برصيد 9 نقاط، بينما تجمد رصيد الريان عند 6 نقاط في المركز الثاني.
أخبار تريزيجيهتعاقد الريان القطري مع محمود حسن تريزيجيه لمدة موسم واحد على سبيل الإعارة قادمًا من طرابزون سبور التركي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المنقضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تريزيجيه الريان الدحيل كأس قطر محمود حسن تريزيجيه اخبار تريزيجيه اخبار المحترفين
إقرأ أيضاً:
حث عليهما النبي.. نعمتان من لم يغتنمهما يخسر ويندم كثيرًا
قالت وزارة الأوقاف المصرية، إن الفراغ باب للشهوة فإشغله بالطاعة فالطاعة تغلق أبواب الشهوة.
نعمتان مغبون فيهما الكثيرمن أعظم النعم التي يتقلب فيها المرء، ويغفل كثيرون عنها: نعمة الفراغ ،فقد تمر بالإنسان أوقات يكون فيها في فراغ ، فلا يدرك قيمة هذه النعمة، ولا يحسن استغلالها؛ ولذلك اهتم الإسلام ببيان قيمة الوقت، والتذكير بهذه النعمة، والحث علىٰ حسن استغلالها ،كما أيقظت نصوصُ القرآن والسنة في المرء الإحساس بقيمة الزمن؛ فأقسم المولىٰ جل شأنه في أكثر من موضع بالوقت، وأجزاء من الزمن لينبه علىٰ أهميته.
وذكَّر القرآن مرارًا وتَكرارًا بقيمة الوقت، وتقلُّب الليل والنهار،كما صرَّح النبيُّ ﷺ ببيان هذه النعمة، منبهًا علىٰ غفلة كثيرين عنها؛ فقال ﷺ:«نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ وَالفَرَاغُ» [صحيح البخاري].
وقد ينهمك الإنسان في شئون حياته أوقات الضيق والشغل، فيتمنىٰ وقت الفراغ والسعة؛ لتسكن نفسه، ويرتاحَ بدنه، أو ليأنس بأهله ويؤنسهم، أو ليقضي شئونًا أخرىٰ لم يتمكن منها وقت شغله، أو ليتزود في هذا الوقت من الأعمال الصالحة.
وأن من توفيق الله تعالىٰ له أن يستغل هذا الفراغ إذا حصل، وأن يصنع فيه ما كان يرجو، ويبذل جهده في اغتنامه واستغلاله أحسن استغلال؛ مقتديًا في ذلك بالنبي ﷺ وأصحابه والتابعين رضي الله عنهم، والناجحين الذين يستثمرون أوقات فراغهم؛ قال الحسن البصري رحمه الله: (يا ابن آدم، إنما أنت أيام، كلما ذهب يوم ذهب بعضك!).
فينبغي علىٰ الإنسان أن يستغل أوقات فراغه فيما يعود عليه بالنفع في دينه ودنياه وأخراه؛ قال ﷺ: «اغتنم خمسًا قبل خمس: شبابَك قبل هَرَمك، وصحتك قبل سَقَمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك» [الحاكم في المستدرك].
3 أمور من امتلكهم فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها
الانسان وهو معافي يتمني كل شئ في الدنيا لكنه عندما يمرض يتمني أمر واحد فقط وهو “العافية”، فالعافية لا يعدلها شئ من نعم الدنيا، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال (( من اصبح منكم آمن فى سربه معافا فى بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها))، ذكر 3 أمور وهم ..
1- آمن في سربه
2- معافا في بدنه
3- عنده قوت يومه
فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها،
فاللهم انا نسالك العفو والعافيه في دينا ودنيانا وعاقبه امرنا.
اللهم احفظنا واهلينا من كل مكروه وسوء واشف كل مريض.