وفاة شاب في سجون مليشيا الانتقالي وآخر في سجون مليشيا الحوثي تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
وأكدت المصادر ان سيارة تابعة للواء الخامس التابع للانتقالي وعلى متنها جنود اختطفوا الشاب محمد من داخل الورشة التي يعمل بها وقامت بنقله الى مقر اللواء الخامس.
وأوضحت المصادر انه بعد يومين من اختطافه واخفائه عن ذويه وتعرضه للتعذيب في مقر اللواء الخامس التابع للانتقالي قامت المليشيا اليوم بنقل جثمانه الى ثلاجة الموتى في مستشفى ابن خلدون.
من جانب آخر وفي إحدى المحافظات الشمالية كشفت مصادر حقوقية عن قيام مليشيا الحوثي بتصفية السجين عاطف الجمال في احد سجونها بمحافظة اب وقالت المصادر ان مليشيا الحوثي اعتقلت الجمال واودعتة في سجن امن المشنه بمدينة اب وبعد أيام من السجن أبلغت المليشيا اهلة بأنه مات منتحرا !!
وأضافت أن والدته توجهت لثلاجة الموتى بمستشفى الامومة فمنعت من رؤيته او اخذه من قبل الحوثيين بالشرطة العسكرية وقالوا لها : اكتبي تنازل وخذي إبنك
فيما السجناء اكدوا ان تم ضربه حتى الموت بسبب رفضه لاعتقاله وانه برئ من التهم الموجهه له بانه يتاجر بالحشيش ورفض ان يوقع على اعترافات بذلك يذكر أن مليشيا الحوثي اعتقلت الكثير من الشباب وخصوصا من ابناء منطقة دار الشرف اعتقلوا بسبب مسحهم لشعارات الحوثي منها مؤخرا وتم تلفيق تهم اخرى لهم لتبث في قنوات الحوثي كإنجاز أمني
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: ملیشیا الحوثی
إقرأ أيضاً:
قبور مسكونة بالسحر.. ما الذي يُدفن مع الموتى في الجزائر( فيديو)
صراحة نيوز– متابعة ملك سويدان
لم تكن حملة تطوعية لتنظيف المقابر سوى بوابة لكشف وجه مظلم يختبئ تحت التراب، حيث صُدم متطوعون جزائريون بعد العثور على عدد كبير من أعمال السحر والطلاسم مدفونة بين القبور، في مشاهد أثارت الذهول وأعادت فتح الجدل حول انتشار الشعوذة في المجتمع.
من تنظيف الأعشاب إلى استخراج الرعب
الحملة، التي أطلقها نشطاء وشباب من المجتمع المدني على مواقع التواصل، كانت تهدف إلى تنظيف المقابر من الأعشاب والنفايات وتحسين بيئتها. غير أن معاولهم لم تُخرج الحجارة والأعشاب فقط، بل كشفت ما يشبه طقوس الظلام: طلاسم، خصلات شعر، ملابس داخلية، صور لأشخاص، عظام، بيض ملفوف بخرق قماش… وكلها مدفونة بإحكام، في طقوس يُعتقد أنها استخدمت لأغراض سحرية.
مقبرة المشرية: مسرح الطلاسم
في مقبرة المشرية بولاية النعامة، وثّق المتطوعون مشاهد صادمة عبر صور وفيديوهات انتشرت كالنار على مواقع التواصل. هذه المقبرة تحوّلت إلى حديث الساعة بعدما وُجدت فيها عشرات الأدلة على طقوس سحرية دفنت على أعتاب الموتى، بهدف الإيذاء أو التفريق أو المرض، بحسب ما فسره بعض المختصين.
غضب واستنكار
الشارع الجزائري لم يقف صامتًا. فقد عبّر ناشطون ومواطنون عن غضبهم من انتشار هذه الظواهر، واعتبروا ما حصل “فضيحة دينية وأخلاقية”، كاشفين عن صدمتهم من مدى تغلغل الجهل والشعوذة حتى في أقدس الأماكن. ودعوا إلى تفعيل الرقابة وإطلاق حملات توعية عاجلة، وتجريم كل من تثبت صلته بهذه الممارسات.
القانون لا يتسامح
يُذكر أن القانون الجزائري يُجرم ممارسة السحر والشعوذة، وينص على عقوبات تصل إلى عشر سنوات من السجن، لكن بعض المتابعين يرون أن غياب التوعية والردع المجتمعي يسهّل استمرار هذه الطقوس في الخفاء.
View this post on InstagramA post shared by حمودي علي (@6.xk5)