3 أبراج يتخلى عنها الحظ في شهر أكتوبر.. وتحذير لمواليد «القوس»
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
خلال الأيام المقبلة من شهر أكتوبر، تشهد بعض الأبراج حالة فلكية جديدة، ومن المتوقع أن تسبب لهم كثير من المتاعب، حيث يتخلى عنهم الحظ، وفق ما أوضحته رحاب منيعم، خبيرة الأبراج.
برج الميزانيعد مواليد برج الميزان، من الأبراج التي تشهد متاعب كثيرة خلال هذا الشهر، خاصة أن بدايته كان بها كسوف الشمس، وتتمثل في وجود بعض المشاكل في علاقتهم مع الآخرين، سواء كانت عاطفية أو عائلية، كما أن بعض مواليد برج الميزان، واجهوا بالفعل متاعب وسيكون لديهم بدايات جديدة لابد من تقبلها.
أصحاب برج الحوت، سيواجهون مشاكل ومتاعب كثيرة خلال الأيام المقبلة، ومن المحتمل أن تستمر حتى نهاية العام، ويعد «الحوت» من أكثر الأبراج التي تعاني ولابد من الحذر جيدًا الأيام المقبلة، وذلك بسبب تراجع الكوكب الحاكم به وهو «المشترى»، وفق «منيعم» خلال حديثها لـ«الوطن».
بداية من يوم 9 أكتوبر، سيتراجع كوكب المشترى بالتزامن مع وجود كوكب «زحل» داخل برج الحوت، يعد هذه عوامل رئيسية لعدم محالفة الحظ لأصحاب هذا البرج، التي تعد في ذروتها هذا العام، كما أن مواليد الحوت، لابد أن يتخلوا عن خيالاتهم والعيش على أرض الواقع.
المعاناة في العلاقات العائلية، ضمن أبرز مشاكل برج القوس، لذلك لابد من الحذر في التعامل مع العائلة، وتقبل الآراء والبدايات، وفق خبيرة الأبراج.
مشيرة إلى أنه عادةً تواجه الأبراج تحديات كثيرة، لابد من التماشي معها وتقبل التغيرات الجديدة، وعلى برجي «الحوت والقوس» التزام الصدقة والصلاة، كونهما من الأبراج الروحانية، وتخفف عنهم هذه الأشياء كثيرًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج حظك في أكتوبر برج الحوت القوس الميزان لابد من
إقرأ أيضاً:
متى يبدأ المتمتع صيام الأيام الثلاثة بدل الهدي؟.. دار الإفتاء تُجيب
قالت دار الإفتاء المصرية ، عن سؤال ورد إليها حول موعد صيام الحاج المتمتع لثلاثة أيام، في حال عجزة عن ذبح الهدي.
السؤال جاء من رجل أحرم متمتعًا، ونفدت أمواله قبل دخول ذي الحجة، ولم يعد قادرًا على شراء الهدي، متسائلًا: متى يمكنه بدء الصيام الواجب بديلًا عن الهدي؟.
وردت الإفتاء عبر موقعها الرسمي، بأن من لا يستطيع الهدي يجوز له الشروع في صيام الثلاثة أيام منذ لحظة انتهاء عمرته ودخوله في النسك، طالما أتم الإحرام بالعمرة في أشهر الحج.
وأكدت أن الأفضلية تظل لصيام الأيام السابع والثامن والتاسع من شهر ذي الحجة، وهي الأيام التي تسبق يوم النحر.
وأوضحت أن "التمتع" يعني أن يبدأ الحاج بالعمرة خلال أشهر الحج، من ميقات بلده أو أي ميقات آخر يمر به، ثم يؤدي مناسكها ويتحلل منها، ليبدأ بعد ذلك الحج في نفس العام دون الرجوع إلى الميقات مرة أخرى.
وسُمي بذلك لأنه يتمتع بحِلّ محظورات الإحرام بين العمرة والحج، وأيضًا لأنه يسقط عنه شرط العودة للإحرام من الميقات مرة ثانية.
واستندت دار الإفتاء في فتواها إلى عدة مراجع فقهية من المذاهب الأربعة، منها: "تبيين الحقائق" لفخر الدين الزيلعي، و"الفواكه الدواني" للنفراوي، و"مغني المحتاج" للخطيب الشربيني، و"المغني" لابن قدامة.