سواليف:
2025-07-13@04:37:23 GMT

نتائج ترشيح الدورة الخامسة للمنح الخارجية الجامعية

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

#سواليف

أعلنت مديرية #البعثات في وزارة #التعليم_العالي والبحث العلمي اليوم الاثنين الموافق 7-10-2024 أسماء #الطلبة المرشحين للاستفادة من #المنح_الخارجية للعام الجامعي 2024-2025 ضمن دورة الترشيح الخامسة، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني لمديرية البعثات على الرابط التالي  www.dsamohe.gov.jo    ، حيث تم إرسال رسائل نصية للطلبة المرشحين على أرقام الهواتف الخلوية التي قاموا بتخزينها عند تقديم الطلبات.

وسيُعطى الطالب المرشح للاستفادة من هذه المنح مهلة (12) ساعة فقط لاتخاذ القرار وتنفيذه إلكترونياً بالموافقة على المنحة التي تم ترشيحه للاستفادة منها، أو رفضها وذلك من خلال البرمجية الإلكترونية التي أعدتها الوزارة مسبقاً لهذا الغرض على أن يقوم في حال الموافقة على الترشيح باستكمال الوثائق اللازمة خلال 48 ساعة من خلال مراجعة الوزارة / مديرية البعثات / قسم الدارسين في الخارج والاتفاقيات الثقافية، وبخلاف ذلك فإنه يفقد حقه في الترشيح.

كما يمكن لأي طالب غير مرشح للاستفادة من هذه المنح الاطلاع من خلال البرمجية على أسماء ومعدلات الطلبة الذين تم ترشيحهم ضمن اللواء الإداري أو الاعتباري التابع لها.

مقالات ذات صلة أبو عبيدة في ذكرى 7 أكتوبر .. شعبنا صمد صمودا أسطوريا رغم خذلان القريب وجبن الأنظمة وتواطئها 2024/10/07

للاستفسار يمكن التواصل عبر البريد الإلكتروني الخاص بمديرية البعثات (dsa@mohe.gov.jo) أو الخط الساخن على الرقم (0791420805)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف البعثات التعليم العالي الطلبة المنح الخارجية للاستفادة من من خلال

إقرأ أيضاً:

لماذا أقالت الخارجية الأميركية أكثر من 1300 موظف؟

باشرت وزارة الخارجية الأميركية، أمس الجمعة، تسريح أكثر من 1300 موظف في إطار حملة يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتقليص حجم القوة العاملة الفدرالية.

وقال مسؤول في وزارة الخارجية إن 1107 من أعضاء الخدمة المدنية و246 من موظفي الخدمة الخارجية تم إبلاغهم بتسريحهم.

ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، فقد أُبلغ موظفو وزارة الخارجية بتسريحهم عبر البريد الإلكتروني.

موظفون مفصولون من وزارة الخارجية الأميركية يحملون أمتعتهم أثناء مغادرتهم المبنى في واشنطن، في 11 يوليو/تموز 2025 (الفرنسية)

 

انتقادات

وندّدت رابطة موظفي الخدمة الخارجية بعمليات التسريح في الوزارة، واصفة إياها بأنها "ضربة كارثية لمصالحنا الوطنية".

وجاء في بيان للرابطة "في لحظة عدم استقرار كبير عالميا، مع الحرب في أوكرانيا والنزاع بين إسرائيل وإيران، والتحدي الذي تشكله الأنظمة الاستبدادية للنظام الدولي، اختارت الولايات المتحدة تقليص قوتها الدبلوماسية في الخطوط الأمامية".

وتابع البيان "نحن نعارض هذا القرار بأشد العبارات".

محتجون يحملون لافتات تعترض على قرار وزارة الخارجية الأميركية بإقالة أكثر من 1300 موظف، وذلك في واشنطن بتاريخ 11 يوليو/تموز 2025 (الفرنسية)

ونقلت واشنطن بوست تصريحا لأليكس بيل، وهو مسؤول سابق في وزارة الخارجية ورئيس حالي لنشرة العلماء الذريين: "لقد قاموا بتخفيضات مؤثرة في خبراء رئيسيين في مجال التجارب النووية والتحقق النووي وجهود إنهاء إنتاج المواد الانشطارية المستخدمة في الأسلحة".

وأضاف "هذه التخفيضات لن تؤدي إلا إلى زيادة التهديدات النووية التي تواجه هذه الأمة".

وأعرب موظفون سابقون في الوزارة عن قلقهم من أن فقدان المعرفة المؤسسية سيؤثر على قدرة الوزارة في أداء مهامها.

موظف مفصول من وزارة الخارجية الأميركية يدفع متعلقاته في عربة تسوق أثناء مغادرته مبنى الوزارة في واشنطن، في 11 يوليو/تموز 2025 (الفرنسية)

وتأتي عمليات التسريح في الوزارة بعد 3 أيام على إصدار المحكمة العليا قرارا يمهّد الطريق لإدارة ترامب لبدء تسريح جماعي لموظفين فدراليين.

إعلان

وكانت المحكمة العليا، ذات الأغلبية المحافظة، ألغت قرارا لمحكمة أدنى قضى بتعليق خطط ترامب التي قد تؤدي إلى تسريح الآلاف من موظفي الحكومة.

مبنى وزارة الخارجية الأميركية في واشنطن (الفرنسية) إعادة هيكلة

ومن جانبه كان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قد أبلغ الكونغرس في مايو/أيار الماضي أن الوزارة تخطط لتقليص قوتها العاملة في الولايات المتحدة بأكثر من 15%، أي ما يقرب من 2000 موظف، كجزء من إعادة تنظيم شاملة تهدف إلى تبسيط ما وصفه روبيو بـ"بيروقراطية منتفخة تعيق الابتكار وتسيء إدارة الموارد".

واتهم روبيو بعض الإدارات داخل الوزارة بتبني "أيديولوجيا سياسية متطرفة".

الرئيس الأميركي دونالد ترامب (يمين) ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (الفرنسية)

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، جعل ترامب تقليص القوة العاملة الفدرالية إحدى أولوياته الرئيسية، وقد باشر تخفيضا كبيرا في الوظائف والإنفاق عبر "هيئة الكفاءة الحكومية" التي كان يرأسها الملياردير إيلون ماسك قبل أن تدب الخلافات بين الملياردير والرئيس.

ويتهم معارضو ترامب أن الرئيس الأميركي وإدارته يطبقون أجندة ما يُعرف بمشروع 2025، التي أوصت إدارة الرئاسة أن تركز على 4 جبهات واسعة ستقرر مستقبل أميركا"، وإحدى هذه الجبهات الرئيسية كانت ما يصفه المشروع بـ "تفكيك الدولة الإدارية وإعادة الحكم الذاتي إلى الشعب الأميركي".

حيث إن بول دانز، وهو الرئيس السابق لمنظمة "هيرتيج" التي تقود المشروع، قد أوضح في رؤيته أن تصحيح المسار في أميركا يتطلب ثورة تنظيمية لا مجرد إصلاح إداري.

وتبلورت لديه الفكرة المؤسسة لمشروعه الكبير؛ الموظفون هم السياسة، والسلطة تنبع من وجود الأشخاص المناسبين في الوظائف المناسبة.

ورغم نفي الإدارة الأميركية، ونفي ترامب، لأي صلة بمشروع 2025، فإن منتقديه يرون في سياساته التي يتخذها اليوم، تشابها كبيرا مع الأجندة التي يتبناها المشروع المثير للجدل.

مقالات مشابهة

  • لماذا أقالت الخارجية الأميركية أكثر من 1300 موظف؟
  • عقب الهجمات الحوثية الأخيرة.. ارتفاع كبير لتكاليف تأمين السفن التي تمر عبر البحر الأحمر
  • الخارجية الأمريكية لموظفيها: عمليات التسريح ستبدأ قريبا
  • إطلاق الدورة الـ5 لجائزة «التميز الاجتماعي» برأس الخيمة
  • ختام امتحانات الشهادة السودانية للعام 2024 وتدشين برنامج العمل الصيفي بولاية الخرطوم
  • إعلان نتائج الترشيح الأولي لطلبة الكليات العسكرية للعام 1447هـ
  • مدبولي ورئيس مجلس الدولة الصيني يشهدان توقيع تعاون للمستشفيات الجامعية
  • وزير التربية والتعليم تعتمد نتائج اختبارات الدور الأول للشهادة الثانوية للعام الأكاديمي 2024 / 2025
  • وزيرة التربية والتعليم تعتمد نتائج الشهادة الثانوية العامة 2024- 2025
  • وزير الخارجية الروسي ونظيره الأمريكي أكدا أهمية مواصلة عمل البعثات الدبلوماسية بين البلدين