حريق يأتي على قرابة 10 آلاف دونم من المساحات الطبيعية في محافظة السليمانية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
شفق نيوز/ أفادت مديرية شرطة الغابات والبيئة في محافظة السليمانية، يوم الأحد، بنشوب حريق بنحو 10 آلاف دونم من الحشائش والأدغال والأشجار الطبيعية في قضاء "شارباژير".
وقالت المديرية في بيان اليوم، إن حادث حريق اندلع في حدود قرى (باري گورە، وباري بچووك، وموسك، و تیمار) وتسبب باحتراق نحو 10 آلاف دونم من الأشجار الطبيعية والحشائش والأدغال.
ووفقا للبيان فإنه من أجل إخماد الحريق، وصلت مفارز من قسم شرطة الغابات في "شارباژير" إلى المكان المحدد، ولكن بسبب وعورة المكان ووجود الألغام والمتفجرات، ، كان من الصعب السيطرة على الحريق.
وتابع البيان أنه أخيرا وبمساعدة إطفاء القضاء المذكور، و شرطة حرس الحدود، وسكان المنطقة تم التمكن من السيطرة على الحريق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد السليمانية حريق
إقرأ أيضاً:
أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرئ من النفاق
قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار.
وأشار الطلحي خلال فتوى له، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: "لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا". موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة.
وأردف: "مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه".
كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه.
وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: "من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة، لا تفوته صلاة، كُتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق".
وتابع: "كل من يذهب إلى زيارة المدينة المنورة ينبغي له أن يمكث فيها على الأقل ثمانية أيام، يصلي خلالها أربعين فريضة متتالية في المسجد النبوي دون أن تفوته تكبيرة الإحرام، لينال هذه البشائر النبوية العظيمة: النجاة من النار، والسلامة من النفاق، والنجاة من العذاب".