الأسبوع:
2025-08-02@17:10:13 GMT

iPhone 17 Slim.. كل ما تريد معرفته عن هاتف أبل الجديد

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

iPhone 17 Slim.. كل ما تريد معرفته عن هاتف أبل الجديد

iPhone 17 Slim.. بعد أقل من شهر على إطلاق شركة Apple سلسلة iPhone 16 الخاصة بها في سبتمبر، انتشرت أنباء عن استعداد الشركة لطرح طراز جديد العام المقبل من هواتف أيفون باسم iPhone 17 Slim.

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص iPhone 17 Slim، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

تفاصيل هاتف iPhone 17 Slim

تشير التسريبات الخاصة بسلسلة iPhone 17 إلى أنه من المقرر أن يأتي iPhone 17 Slim مزودًا بنوع جديد من شاشات OLED من نوع TDDI التي قد تسمح ببناء رفيع للغاية، وقدمت علامة تجارية تايوانية أقل شهرة، Novatek، مؤخرًا لوحة OLED TDDI جديدة تجمع بين طبقة مستشعر اللمس ومحرك الشاشة في وحدة واحدة.

لهذا السبب يطلق عليها TDDI، والتي تعني Touch and Display Driver Integration، وقد لا يبدو الأمر وكأنه تقنية رائدة، لكنها قد تكون حاسمة لتقليل سمك الهاتف الذكي وتقليل بضعة ملليمترات.

وعلى الأرجح ستتعاون أبل مع Novatek لتزويدها بشاشات OLED، ولكن حتى الآن، لا يوجد اتصال رسمي بهذا الشأن،

هاتف آيفون تصميم هاتف iPhone 17 Slim

بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أيضًا أن تنقل أبل وحدة الكاميرا الخلفية إلى منتصف الهاتف، لكن كل هذه المعلومات تستند فقط إلى التسريبات والشائعات، ومن غير المعروف حاليًا ما إذا كانت أبل ستغير أيضًا حجم الشاشة أم لا، فقد أشارت توقعات إلى أن iPhone 17 Slim سيكون له شاشة أصغر من iPhone 15 Plus.

هل تتوقف سلسلة Plus؟

ومع إطلاق iPhone 17 Slim، يُقال أيضًا أن الشركة ستوقف سلسلة Plus، ولكن، إذا تبين أن هذا صحيح، فقد يكون iPhone 16 Plus هو آخر طراز Plus من أبل.

سعر هاتف iPhone 17 Slim

وفيما يتعلق بسعر الطراز الجديد، فمن المتوقع أن يكون iPhone 17 Slim أكثر تكلفة من iPhone 17 Pro Max، وقد يكون أحد أسباب ذلك هو عامل الشكل النحيف وتقنية العرض الجديدة.

اقرأ أيضاًمزيج من iPad وMacBook.. أبل تستعد لطرح iPhone ثلاثي الطي

أرخص هاتف آيفون.. كل ما تريد معرفته عن iPhone SE 4

مستخدمو iPhone 16 Pro يواجهون مشكلات في شاشة اللمس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الايفون الجديد سعر الايفون الجديد

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات

في خطوة أثارت انتقادات واسعة، منعت السلطات الإسرائيلية القوات الجوية المشاركة في عمليات إسقاط المساعدات فوق قطاع غزة من السماح للصحفيين بتوثيق مشاهد الدمار الكبير الذي خلفته الحرب.

وقالت صحيفة هآرتس، أمس الأربعاء، إن السلطات الإسرائيلية شددت على عدم السماح للصحفيين بتصوير مشاهد الدمار خلال رحلات الإنزال الجوي، وهددت بوقف هذه العمليات إن نُشرت فيديوهات أو صور توثق حجم الكارثة في القطاع.

وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط اتهامات للاحتلال بمحاولة التستر على حجم الكارثة الإنسانية، ومنع نقل الصورة الحقيقية لما يحدث في غزة.

وجاء ذلك عقب نشر وكالة رويترز صورا التقطت من داخل إحدى طائرات الإنزال الجوي يوم الاثنين الماضي، أظهرت بعض مشاهد الدمار من الجو.

هذه صورة من 4 صور نشرتها وكالة رويترز على موقعها من إحدى طائرات الإنزال الجوي التي ألقت مساعدات فوق القطاع يوم 28 يوليو الماضي.

اليوم كشفت صحيفة هآرتس أن الاحتلال حظر على الصحفيين المشاركين في عمليات الإنزال نشر أي فيديوهات توثق الدمار الهائل في القطاع

في الحقيقة، هذه الصور لا… pic.twitter.com/XM4v6qh3uM

— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) July 30, 2025

ورأى مغردون أن الصور المنشورة لا تعكس إلا جانبا بسيطا من "الدمار المرعب" الذي ينهش غزة منذ نحو 22 شهرا، معتبرين أن ما يجري هو عملية محو شامل للقطاع بكل مكوناته، تتجاوز في فظاعتها مفاهيم التطهير العرقي والإبادة الجماعية، وتمثل نسفا ممنهجا للوجود الفلسطيني.

وأشار كثيرون إلى أن الاحتلال يسعى لطمس الحقيقة وإبقاء العالم رهينة روايته الكاذبة بما يتماشى مع سرديته "المضللة"، في محاولة لتقييد التغطية الإعلامية ومنع الرأي العام العالمي من الاطلاع على حجم الجريمة.

جيش الاحتلال حذر الصحفيين الأجانب المرافقين لعمليات إسقاط المساعدات الإنسانية في قطاع غزة من أنه إذا نشروا صوراً للقطاع من الجو، قد تتوقف عمليات الإسقاط.

يريد طمس الحقائق ويبقيها اسيرة لروايته الكاذبة التي غرقت في بحر دماء غزة

— م.محمد الشريف-غزة (@emshareif) July 29, 2025

إعلان

وأوضح مغردون آخرون أنه حتى القنوات والوكالات المعروفة بانحياز تغطيتها لمصلحة الاحتلال الإسرائيلي رغم المجازر في غزة، صدمت من حجم الدمار عند تحليقها فوق غزة.

حتى مراسلو قناة BBC
المعروفة بانحياز تغطيتها لصالح الكيان الصهيوني الغاصب المحتل رغم المجازر في غزة، صُدموا من حجم الدمار عند عبورهم فوق القطاع.
وأكدوا أن سلطات الاحتلال منعتهم من التصوير الجوي، حتى لا تُكشف الكارثة للعالم pic.twitter.com/XJUMAkuyr9

— Ahmad AlBarjas أحمد البرجس (@ahmadalbarjas) July 30, 2025

وفي السياق ذاته، رأى ناشطون أن" الصور أبلغ من الكلام"، إذ توثق الدمار الممنهج الذي شمل كافة أرجاء القطاع، في مشهد يكشف أن الاحتلال لا يريد للحياة أن تستمر في غزة، بل يسعى لتهجير سكانها قسرا عبر تدمير كل مقومات الحياة.

مراسلة أجنبية مشاركة في عملية إنزال المساعدات من الجو على غزة تفضح إسرائيل وتقول :
نحن الآن في طريقنا الى شمال غزة ، وسيتم اسقاط هذه الحاويات ، حيث ان الجيش الإسرائيلي لا يسمح لنا أن نعرض لكم لقطات لغزة من الجو.
وتضيف : لقد تلقينا تعليمات صارمة تقول بأننا إذا صورنا غزة من الجو… pic.twitter.com/ENL53QNQ0g

— الجنرال مبارك الخيارين (@GenAlkhayareen) July 30, 2025

وكتب أحد الناشطين "لا يريدون أن يفضحهم أحد.. يريدون قتلنا وإبادتنا بصمت". وأضاف آخر "لا يريدون للعالم رؤية دمار قطاع غزة.. كل شيء دمار وخراب ومهدم بالكامل".

كما تساءل مدونون: "ماذا يخفي الاحتلال؟ ولماذا يخاف من صورة تلتقط من الأعلى؟"، مشيرين إلى أن الاحتلال لا يخشى الكاميرا فقط، بل يرتعب منها، لأنها السلاح الوحيد القادر على فضح جرائمه، ولهذا يستهدف الصحفيين وعائلاتهم بلا هوادة.

ورأى المدونون أن الاحتلال لا يريد للحقيقة أن تعرض، لأن ما يظهر من السماء أكثر فظاعة مما قد تنقله الكلمات؛ فالمدن تحولت إلى رماد، والأطفال يموتون بصمت، وطوابير الجوع تمتد كالألم.

والسبت الماضي، بدأت عمليات جوية محدودة لإنزال مساعدات فوق غزة بمشاركة أردنية وإماراتية، وأعلنت دول أوروبية، منها إسبانيا وبريطانيا، أنها ستنضم إلى هذه العمليات.

وأحدث العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 دمارا غير مسبوق، وفي وقت سابق من العام الجاري قدرت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 70% من المباني في القطاع دُمر أو تضرر.

وعن طريق القصف الجوي والمدفعي ونسف المباني بالمتفجرات، دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي معظم مناطق مدينة رفح (جنوب) وأحياء وبلدات عدة في خان يونس القريبة، ومناطق عدة شمالي القطاع على غرار بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا، إضافة إلى المناطق الشرقية لمدينة غزة.

وقدرت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى حجم أنقاض المباني المدمرة في غزة بأكثر من 40 مليون طن، مؤكدة أن رفعها وإعادة إعمار ما دمره القصف يحتاج إلى سنوات عديدة.

مقالات مشابهة

  • هاتف شاومي الجديد.. أداء متوازن وشاشة كبيرة وتصميم متين
  • تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
  • كل ما تريد معرفته عن بطولة العالم لكرة اليد تحت 19
  • كل ما تريد معرفته عن بطولة السوبر المصري لكرة القدم
  • خالد الغندور يزف بشرى لجمهور الزمالك حول فرع 6 أكتوبر الجديد
  • “أوبو” تبيع 130 مليون هاتف ذكي حول العالم
  • iPhone 17 Pro.. اللون الجديد والتصميم المعدل والميزات القادمة
  • هاتف فيفو الجديد.. منافس قوي بسعر ومواصفات مميزة
  • إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات
  • سباق الطي الثلاثي يشتعل.. هل تخطف هواوي الأضواء مجدداً مع Mate XT 2؟