اليوم العالمي للصحة العقلية 2024: الرفاهية في مكان العمل
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
غداً هو اليوم العالمي للصحة العقلية (10 أكتوبر/ تشرين أول)، وهو يوم دولي للتثقيف العالمي للصحة العقلية، والتوعية بها، والدعوة ضد الوصمة الاجتماعية. وتيمة اليوم هذا العام هي: الصحة النفسية والرفاهية في مكان العمل، لصالح الأشخاص والمنظمات.
وقد تم الاحتفال بهذا اليوم لأول مرة عام 1992 بمبادرة من الاتحاد العالمي للصحة العقلية، وهي منظمة عالمية تضم أعضاء في أكثر من 150 دولة.
وتحتفي بعض الدول بهذا اليوم ضمن أسبوع كامل للصحة العقلية.
حفل شايويدعو "منتال هيلث فاونديشن" للاحتفال بيوم غد في بيئة العمل عن طريق ارتداء شارة خضراء، وإقامة حفل شاي، والتحدث عن الصحة النفسية وأهميتها والعوامل التي تؤثر عليها، في بيئة العمل.
وتماشياً مع تيمة اليوم العالمي للصحة العقلية 2024، إليك أكثر 5 مشاكل ذات صلة بالصحة العقلية في العمل بحسب الخبراء، والعوامل المؤثرة فيها:
أكثر 5 مشاكل شيوعاً في العمل1- الاكتئاب.
2- اضطرابات القلق مثل الرهاب أو نوبات الهلع أو اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة.
3- اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD).
4- الاضطراب ثنائي القطب.
5- اضطراب تعاطي المواد (الإدمان على المخدرات أو الكحول).
1- أحمال العمل المفرطة.
2- ضعف التواصل.
3- ساعات العمل الطويلة أو غير المرنة.
4- ظروف العمل غير الآمنة أو السيئة.
5- عدم وجود توازن بين العمل والحياة.
6- عدم اليقين الوظيفي.
7- نقص الدعم.
8- قلة التقدير.
9- العنف أو التحرش أو التنمر.
10- التمييز والاستبعاد.
11- الأجر غير الكافي.
12- نقص الاستثمار في التطوير الوظيفي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصحة العقلية والنفسية
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للأرشيف.. دارة الملك عبدالعزيز تصون ذاكرة الوطن بالرقمنة والتقنيات الحديثة
تزامنًا مع اليوم العالمي للأرشيف الذي يوافق 9 يونيو من كل عام، تبرز جهود دارة الملك عبدالعزيز في حفظ وتوثيق تاريخ المملكة العربية السعودية باستخدام أحدث تقنيات الأرشفة والحفظ الرقمي، مولية الدارة اهتمامًا بالغًا بالمحافظة على المواد التاريخية من التلف أو الضياع، من خلال سلسلة من العمليات الدقيقة تشمل: التعقيم، والترميم، والتصوير، والرقمنة، إضافة إلى حفظ الأصول في بيئة مناسبة، وتوفير نسخ رقمية تُدار وتُستخدم وفقًا لاحتياجات الباحثين ومتطلبات المستقبل.
وتحتفظ الدارة بكمٍ هائل من الوثائق والمخطوطات والصور والأفلام التاريخية، التي تُعد مرجعًا مهمًا في كتابة وتوثيق التاريخ الوطني والعربي والإسلامي، كما توفر بيئة أرشيفية متطورة تُسهّل الوصول إلى هذه المواد والاستفادة منها في البحث والدراسة، حيث تتمثل أبرز جهود الدارة عبر هذا المجال، في أرشفة التاريخ الشفوي من خلال تسجيل آلاف المقابلات التي تسلط الضوء على الجوانب الاجتماعية والإنسانية في حياة السعوديين، أُجريت على مدى أكثر من 25 عامًا.
وتسهم هذه الجهود في حفظ الذاكرة الوطنية، وتعزيز الهوية، وإتاحة الوثائق للباحثين والمهتمين بلغة رقمية تواكب تطورات العصر، وتُسهم في إثراء المحتوى المعرفي والثقافين فيما يُعدّ اليوم العالمي للأرشيف، الذي أقره المجلس الدولي للأرشيف التابع لليونسكو، مناسبة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الأرشيفية حول العالم، والتوعية بدور الوثائق في خدمة التنمية، والحفاظ على الإرث التاريخي للأجيال القادمة.
أخبار قد تهمك “الدارة” تترجم كتابًا يوثق التاريخ الصحي لحجاج بيت الله في أوائل القرن الـ20 26 مايو 2025 - 1:12 مساءً دارة الملك عبدالعزيز تصدر كتابًا يوثّق تاريخ الأذان وتراجم مؤذني الحرمين الشريفين عبر القرون 20 مايو 2025 - 12:25 صباحًا