“التجمع الصحي” و”إدارة التعليم” بمكة المكرمة يطلقان حملة توعوية للعودة للدراسة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
المناطق_مكة
أطلق تجمع مكة المكرمة الصحي، والإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة اليوم، الحملة التوعوية للعودة للدراسة 1445هـ، بهدف رفع مستوى الوعي الصحي للطلاب والطالبات، وتقديم مجموعة من الأنشطة والمبادرات التوعوية للارتقاء بالمعارف الصحية، وبناء الاتجاهات وغرس السلوكيات في المجتمع المدرسي، وذلك في إطار التكامل المؤسسي بين القطاعات الحكومية، حيث تستهدف جميع فئات المجتمع المدرسي، وأولياء أمور الطلبة التي تشرف عليها إدارة الصحة المدرسية بوزارة الصحة.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أن الحملة ستستمر لمدة أسبوعين، تهدف إلى تعزيز الوعي الصحي لدى الطلبة، من خلال العديد من المحاور التفصيلية التي يتداخل بها المعلمون وأولياء الأمور بما يتطلب معرفتها، والوعي الصحي بها وتزويد الطلبة ببعض المهارات العلمية والعملية التي يحتاجونها في حياتهم.
من جانبها بيّنت إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة أن الحملة التوعوية المشتركة تعمل في مسارين أحدهما ميداني وهو الأساس من خلال الزيارات المدرسية والتوعية الصحية، والآخر إلكتروني من خلال حملة توعية على منصات التواصل الاجتماعي، لرفع الوعي الصحي، وتعريف الطلبة بمشاكلهم الصحية، وتطوير تعاملهم الذاتي معها، وإكساب المجتمع المدرسي السلوك الصحي السليم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تجمع مكة المكرمة الصحي مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن أسباب استبعاد “بلير” من عضوية “مجلس غزة”
#سواليف
كشف مصدر مطلع، أن #المجموعة_العربية والإسلامية أبلغت #الإدارة_الأميركية رفضها مشاركة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق #توني_بلير في رئاسة أو عضوية اللجنة الإدارية الدولية المقرر تشكيلها لإدارة قطاع #غزة.
وأوضح المصدر وفقا لقناة “سكاي نيوز عربية” أن هذا #الرفض جاء بالتنسيق الكامل مع السلطة الفلسطينية، التي لا ترغب هي الأخرى في إشراك بلير، بسبب غياب إجابات واضحة لديه بشأن دور السلطة في إدارة غزة، إضافة إلى انسجام مواقفه مع توجهات الحكومة الإسرائيلية في المرحلة الحالية.
وبحسب المصدر، فقد تفاعلت الإدارة الأميركية بشكل إيجابي مع الموقف العربي والإسلامي، مؤكدة استعدادها لاستبعاد بلير من المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتعلقة بإدارة القطاع.
مقالات ذات صلةوأشار إلى أن المجموعة العربية والإسلامية تشدد على أن تكون اللجنة الإدارية الخاصة بغزة خاضعة للحكومة الفلسطينية في رام الله، باعتبارها الجهة الشرعية المسؤولة عن إدارة القطاع.
وأضاف أن الإدارة الأميركية باتت مقتنعة بضرورة منح السلطة الفلسطينية دورًا مباشرًا في إدارة غزة، على أن يتم ذلك تدريجيًا، بدءًا من إدارة المعابر، وصولًا إلى تولي السلطة المسؤولية الكاملة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع.
وفي السياق ذاته، كشفت صحيفة “فاينانشل تايمز” البريطانية، الإثنين، أن توني بلير أُزيل من قائمة المرشحين لعضوية “مجلس السلام” الذي يعمل ترامب على إنشائه لإدارة غزة، وذلك عقب اعتراضات قدمتها عدة دول عربية وإسلامية.
وكان بلير المرشح الوحيد للمجلس عندما أعلن ترامب خطته المؤلفة من 20 بندًا لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في أواخر سبتمبر، ووصفه حينها بأنه “رجل جيد للغاية”.