Oppo Find X8 أول هاتف يأتي بتقنية “Lights-Off” في الشاشة لحماية العين
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أفضل سماعة أذن Nothing Ear open في فئتها !
11 دقيقة مضت
17 دقيقة مضت
21 دقيقة مضت
55 دقيقة مضت
. والبطارية “بريئة” (فيديو)
ساعة واحدة مضت
ساعتين مضت
تنطلق سلسلة Oppo Find X8 في حدث يعقد في 24 من أكتوبر بالكثير من المميزات التي تقدم للمرة الأولى ومن بين هذه المميزات شاشة بتقنية “Lights-Off” التي تؤكد على حماية عين المستخدم.
كشفت التفاصيل السابقة عن العديد من المميزات الجديدة التي تقدم في هواتف Find X8 القادمة، والتي تتضمن معالج Dimensity 9400 الجديد مع تعزيز مميزات الذكاء الإصطناعي، وآداء أفضل في الألعاب بفضل تحسينات كرت الشاشة.
كما تدعم Oppo هذه الإصدارات بأنحف حواف قدمت في الهواتف الذكية حتى الآن، أيضاً يتميز Oppo Find X8 Pro بحواف منحنية في الجهات الأربعة من الشاشة، كما يعد Find X8 أول إصدار يأتي بمعايير “TUV Rheinland Intelligent Eye Protection 4.0” لحماية العين في ساعات الليل.
وتشير التفاصيل إلى أن تقنية “Lights-Off” المقدمة من Oppo ستعمل على خفض الإضاءة المميزة لشاشات OLED التي لا تنخفض بالدرجة الكافية في ساعات الليل، حتى مع خفض السطوع إلى أدنى مستوى.
أيضاً من المقرر أن ترتكز تقنية “Lights-Off” على أشرطة باللون الأسود، مع ضبط وميض منخفض، وتعتيم PWM بمعدل 3840Hz مما يقلل في النهاية من إرهاق عين المستخدم.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..