صحيفة البلاد:
2025-07-28@23:43:48 GMT

الزهراني والبيضاني يحتفلان بزواج مشاري

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

الزهراني والبيضاني يحتفلان بزواج مشاري

الدمام- البلاد

احتفل خضران بن جمعان الزهراني بزواج ابنه مشاري، على كريمة خالد بن محمد البيضاني، وذلك في إحدى القاعات بحي الفرسان بالدمام، بحضور عدد من الشخصيات الإجتماعية والأهل والأقارب والأصدقاء والزملاء في ليلة كانت مميزة في جميع فصولها تبادل فيها الحضور التهاني والتبريكات بالمناسبة .

وقد تناول الجميع مأدبة عشاء فخمه بالمناسبة تصدرتها الخبزه الجنوبية والعصيده والمرق والسمن والعسل والعريكة والكبسة .


وبعد مأدبة العشاء اديت العرضة التي أحياها الشاعر عيضه البيضاني والشاعر خالد غنيم والشاعر منصور البيضاني والشاعر إبراهيم الزهراني وقد شارك الحضور في إداء العرضة وتألق الشعراء المشاركون من خلال حضورهم المميز .

من جهته قدم خضران الزهراني والد العريس التهاني والتبريكات للعروسين ، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في حياتهما الزوجية، وشكر كل من حضر وشاركهم أفراحهم.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

خالد عمر ومنطق القوة

* خالد عمر يوسف: (هنالك توافق كبير في أوساط الرباعية الدولية على تبني موقف مشترك للضغط من أجل إنهاء الحرب في السودان، ودعوة الطرفين لوقف إطلاق نار فوري غير مشروط، وتوجد مؤشرات على قبولهما بذلك. لهذا السبب تنشط حملات هستيرية من قبل عناصر المؤتمر الوطني مستخدمة تكتيكات متعددة …)

عبر خالد عمر في مقال سابق عن إيمانه بجدوى “منطق القوة” المفروض من الخارج، وعدم جدوى “المنطق السليم والنعومة الدبلوماسية”. والسبب، كما جاء في ذلك المقال: (المتكسبين من هذه الحرب لا يقيمون وزناً للكارثة الإنسانية ولا لمعاناة الناس، ويفهمون لغة واحدة فقط هي لغة القوة. وهو منهج غاب عن الجهود الدولية والاقليمية السابقة لإحلال السلام، والتي ظنت أن المنطق السليم والنعومة الدبلوماسية قد تكون مدخلاً للحل السياسي، مما قاد كل هذه المحاولات للفشل)!

١. يفترض في مقاله الأخير أن قيادة الدولة التي رفضت (المشاركة) في جنيف، بسبب محاولة إلزامها بشروط مجحفة، من بينها مشاركة الإمارات، تُظهِر الآن، حسب زعمه، “مؤشرات” على القبول، وهي المقصية، هذه المرة، عن المشاركة أصلاً، دعك عن إلزامها بشروط للمشاركة! وتفسيره لما ادعاه، والذي يقدمه مقاله الأول، هو خضوعها، هذه المرة، لمنطق القوة الذي لا تفهم سواه!

٢. وهو يرى أن التمسك بأن تكون للسودان الكلمة الفصل في قضاياه، وألا تفرض الحلول عليه بالقوة، وألا تصاغ بمعزل عنه وفق مصالح الخارج، وبمشاركة دولة معتدية عليه، ليكون دوره هو البصم فقط. يرى أن هذا التمسك بالسيادة، هو مؤامرة من المؤتمر الوطني، وليس موقفاً وطنياً يتبناه كل الوطنيين، بمن فيهم قيادة الدولة!

٣. حديثه يتضمن اعترافه بكذب الدعوى التي يرددها هو، ومن معه، دائماً، وهي أن السلطة القائمة هي سلطة المؤتمر الوطني. فهو يتحدث عن “هستيريا رفض” من المؤتمر الوطني، و”مؤشرات قبول” من السلطة الحاكمة.

٤. وهو يوحي بأن الإمارات، أحد أعضاء الرباعية، ليست طرفاً في الحرب، بل هي طرف خارجها، يحمل نوايا سلام حقيقية مبرأة من الأجندة، وبالتالي مؤهل أخلاقياً لإخضاع الحاكمين لمنطق قوة آخر غير الميداني!

٥. وهو يوحي بأن منطق القوة سيُمارَس على الدولة فقط، وأنها وحدها التي ستخضع، لأنه يعلم أن الميليشيا المتمردة ممثلة في الرباعية عبر الإمارات، وبالتالي هي، بطريقة مباشرة، مشاركة في الفرض واستخدام منطق القوة!

حاشية:
ضع حديث خالد عمر الذي يكرره دائماً عن “المتكسبين من الحرب”، في إشارة لخصومه، أمام حديث زميله ياسر عرمان عن “الفائدة الوحيدة لهذه الحرب”، وهي “تدمير” ذات الخصوم، وقوله “يجب أن نحول الكارثة إلى منفعة”، لتعلم من هم المتكسبين من الحرب، وإلى أي مدى يمكن أن تصل تناقضاتهم!

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الزهراني: جيسوس يعتمد على العمل البدني
  • جلال الزهراني: فيليكس ليس اللاعب المناسب لـ النصر.. فيديو
  • هذه حقيقة ما حصل في الزهراني
  • اجتماع في صنعاء لمناقشة التحضيرات المبكرة للاحتفاء بذكرى المولد النبوي بقطاعي المياه والكهرباء
  • خالد عمر ومنطق القوة
  • يارا تضيء منزل خالد الزهراني
  • بحضور الأهل والأحباب.. آل المري يحتفلون بزواج أبنائهم مبارك وسالم وعبدالله
  • الزهراني يحتفل بزواج تركي والوليد في الباحة
  • البجالي واليزيدي يحتفلان بعقد قران عبد الحميد
  • شاهد بالصورة والفيديو.. صديقة عروس سودانية تدخل في وصلة رقص هستيرية فرحة بزواج رفيقة دربها