ترامب يتعهد بترحيل كارهي اليهودمن الولايات المتحدة الأمريكية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي للانتخابات، دونالد ترامب، إنه "سيرحل كارهي اليهود"، إذا أُعيد انتخابه.
جاءت كلمات ترامب أثناء مشاركته في حدث لإحياء الذكرى الأولى لهجمات حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على المستوطنات الإسرائيلية والقواعد العسكرية في غلاف قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأكّد ترامب، أنّ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس "ما كان ليحصل لو كنت رئيسا".
وخلال حفل أقيم في ناد يملكه في ميامي وشارك فيه حشد ضمّ مئات الأشخاص تكريما للضحايا الذين سقطوا قبل عام تماما، قال ترامب "لا يمكننا أبدا أن ننسى كابوس ذلك اليوم"، مشدّدا على أنّ "هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر ما كان ليحصل لو كنت رئيسا".
في سياق متصل، أجرى ترامب، اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "هنأه فيه على العمليات الحازمة والقوية التي نفذتها إسرائيل ضد حزب الله".
جاء ذلك وفق بيان، صدر عن مكتب نتنياهو، قبل اتصال مرتقب بين نتنياهو والرئيس الأمريكي جو بايدن، يتوقع أن يناقش "انتقام إسرائيل من إيران".
وفي وقت سابق الأربعاء، أكد مكتب نتنياهو، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي سيجري خلال الساعة القادمة مكالمة هاتفية بالرئيس بايدن.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ترامب اليهود حماس غزة امريكا حماس غزة يهود ترامب حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ما هي الخيارات الأخرى التي تدرسها الولايات المتحدة وإسرائيل ضد حماس؟
كشفت "القناة 12" الإسرائيلية أنه من بين الخطوات التي يجري النظر فيها من قبل "إسرائيل" والولايات المتحدة من أجل زيادة الضغط على حركة حماس، هو الطلب بتسليم كبار مسؤوليها في الخارج، أو نفيهم من قطاع غزة.
وفي الأيام الأخيرة عبّر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، عن آرائهم، ودعوا إلى تغيير السياسة في غزة، ودراسة بدائل للمفاوضات لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.
وقالت القناة إن "تصريحات ترامب وروبيو ونتنياهو حول تغيير كبير في القتال كانت منسقة، وقد تحدثوا هاتفيًا بعد رد حماس على مقترح الوسطاء، وأدرك الأمريكيون أن حماس تكسب الوقت وليست مهتمة بالتوصل إلى اتفاق في الجولة الحالية من المحادثات، تعتقد حماس أن الضغط الداخلي والدولي سيجبر إسرائيل على إنهاء الحرب بشروط تصب في مصلحتها".
وأضافت أنه بسبب ذلك "يقول كل من ترامب وروبيو ونتنياهو، بعبارات مختلفة، إن إسرائيل قد تتخذ خطوات جديدة، قد تشمل هذه الخطوات عدة مسارات عمل: الضغط على قيادة حماس في الخارج - من خلال الاغتيالات أو طلب أمريكي وإسرائيلي بتسليمهم".
بالإضافة إلى ذلك، من الممكن التهديد بـ"الاستيلاء على أراضٍ من قطاع غزة إذا لم تُفرج حماس عن الأسرى خلال فترة زمنية محددة. كما تدرس إسرائيل خيارات أخرى".
وقال وزير الخارجية الأمريكي روبيو لعائلات الأسرى في واشنطن: "نحن بحاجة إلى إعادة نظر جادة للغاية". بينما ألمح ترامب إلى أن "الوقت قد حان لإسرائيل لتصعيد الحرب أكثر من أجل التخلص من حماس وإكمال المهمة".
وأوضحت القناة أن "إسرائيل غير متأكدة مما إذا كان هذا تكتيكًا تفاوضيًا أم تغييرًا حقيقيًا في توجه ترامب، مما يمنح نتنياهو الضوء الأخضر لاستخدام وسائل عسكرية أكثر تطرفًا".
وقال ترامب للصحفيين بعد وصوله إلى اسكتلندا: "ما حدث مع حماس أمرٌ فظيع، لقد استفزوا الجميع.. سنرى ما سيحدث. سنرى رد فعل إسرائيل على هذا. لكن يبدو أن الوقت قد حان".