بالأرقام.. كيف تتحدد ضريبة الدخل على أرباح المشروعات سنويا؟
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أوضح أحمد كجوك، وزير المالية، تفاصيل الحزمة الأولى للتسهيلات الضريبية، متعهدا بتنفيذها كاملة خلال العام المالي الحالي، لافتا إلى أنه ولأول مرة يجرى وضع نظام ضريبي متكامل ومبسط ومحفز لصغار ومتوسطى الممولين، حتى 15 مليون جنيه سنويًا.
كيفية تحديد ضريبة الدخل على المشروعاتوأشار وزير المالية إلى أن ضريبة الدخل على الأرباح المستحقة، تحدد على المشروعات التي لا يجاوز حجم أعمالها السنوي 15 مليون جنيه سنويا، كالتالي:
- المشروعات التي يقل حجم أعمالها السنوي عن 250 ألف جنيه تدفع ضريبة قدرها 1000 جنيه سنويا.
- المشروعات التي يبلغ حجم أعمالها السنوي 250 ألف جنيه، ويقل عن 500 ألف جنيه تدفع ضريبة قدرها 2500 جنيه سنويا.
- المشروعات التي يبلغ حجم أعمالها السنوي من 500 ألف جنيه، ويقل عن مليون جنيه، تدفع ضريبة قدرها 5000 جنيه سنويا.
- المشروعات التي يبلغ حجم أعمالها السنوي من مليون جنيه، ويقل عن مليوني جنيه تدفع ضريبة قدرها 0.5% سنويا.
- المشروعات التي يبلغ حجم أعمالها السنوي من مليوني جنيه، ويقل عن 5 ملايين جنيه، يدفع ضريبة قدرها 0.75% سنويا.
- المشروعات التي يبلغ حجم أعمالها السنوي من 5 مليون جنيه، ويقل عن 10 ملايين جنيه، تدفع ضريبة قدرها 1.0% سنويا.
- المشروعات التي يبلغ حجم أعمالها السنوي من 10 ملايين جنيه، ويقل عن 15 مليون تدفع ضريبة قدرها 1.5% سنويا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العام المالي ضريبة الدخل وزير المالية المالية الضرائب جنیه سنویا ملیون جنیه ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
اللجنة المشتركة الـ39 لـ«كوسباس-سارسات» تختتم أعمالها
جمعة النعيمي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةاختتمت أمس أعمال اللجنة المشتركة الـ39 لمنظمة كوسباس-سارسات في أبوظبي، والتي نُظمت خلال الفترة من 27 مايو إلى 5 يونيو 2025، بمشاركة أكثر من 200 خبير ومختص من 45 دولة، ووفود من مختلف الدول الأعضاء، وممثلين عن منظمات دولية وإقليمية، وخبراء متخصصين في مجالات البحث والإنقاذ والاتصالات الفضائية.
ونظّمت دولة الإمارات العربية المتحدة هذا الحدث الدولي المهم بتنظيم من قيادة الحرس الوطني، من خلال المركز الوطني للبحث والإنقاذ، حيث وفّرت بيئة متميزة للنقاش الفني والتشغيلي، ونجحت في استضافة جلسات مثمرة ناقشت مستقبل النظام الدولي للاستغاثة والإنقاذ عبر الأقمار الصناعية.
وناقش المشاركون خلال الاجتماعات حزمة من الموضوعات الفنية الحيوية، أبرزها: تحديث الوثائق التشغيلية، تطوير آليات ترميز وتسجيل أجهزة الاستغاثة، التعاون مع الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) ومنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، وتحديث مستودعات البيانات الخاصة بتتبع الطائرات والأجهزة البحرية.
وفي اليوم الختامي للاجتماعات، قال آلن نوكس، رئيس اجتماع اللجنة الدولية لمنظمة كوسباس-سارسات:«لقد كانت الاجتماعات في أبوظبي فرصة ثمينة لتعزيز التعاون التقني بين الدول الأعضاء، ومناقشة ملفات استراتيجية سيكون لها أثر مباشر على مستقبل منظومة البحث والإنقاذ العالمية. نشكر دولة الإمارات على حُسن الاستضافة والتنظيم المتميز الذي ساهم في إنجاح هذا الحدث».
وأكدت شيرلي بيرتويا، مسؤول العمليات الرئيسي في المنظمة، أن الاجتماعات شكّلت محطة مهمة لمراجعة وتحسين عدد من الأنظمة الفنية الأساسية، وأضافت:«شهدنا خلال هذه الدورة مستوى عالياً من التنسيق بين الشركاء، ومخرجات عملية من شأنها أن تُعزز الجاهزية العالمية في الاستجابة للطوارئ. التقدم الذي تحقق يعكس التزام الدول الأعضاء بتطوير قدرات النظام بما يخدم الهدف الإنساني الرئيسي: إنقاذ الأرواح».
كما وأشاد المشاركون بالمستوى الاحترافي الذي قدمته دولة الإمارات، وبالتنظيم الدقيق من قبل قيادة الحرس الوطني والمركز الوطني للبحث والإنقاذ، مؤكدين أن الاجتماعات شكّلت منصة فعالة لدعم التعاون الدولي، وتبادل الخبرات، وتعزيز الجاهزية في مجالات البحث والإنقاذ. وتُعد هذه الاستضافة تأكيداً على المكانة الرائدة لدولة الإمارات في دعم الجهود الإنسانية والتقنية العالمية، وحرصها المستمر على بناء منظومة فعالة للاستجابة للطوارئ على المستويين الإقليمي والدولي.