إعلان الفائز بجائزة نوبل في الأدب 2024 اليوم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تتجه أنظار العالم الأدبي نحو السويد اليوم، إذ تعلن الأكاديمية السويدية اسم الكاتب الفائز بجائزة نوبل في الأدب لعام 2024، وهي الجائزة التي تعد الأشهر من بين جوائز نوبل ويصعب التكهن بمن سيفوز بالجائزة، نظرا للسرية التي تضربها الجهة المانحة.
نجيب محفوظ يفوز بجائزة نوبل للأدب 1988وذهبت جائزة نوبل في الأدب 1988 إلى الروائي نجيب محفوظ، وجاء في حيثيات الفوز: «نجيب محفوظ من خلال أعماله الغنية بالفروق الدقيقة التي أصبحت الآن واقعية واضحة الرؤية، وأخرى غامضة بشكل مثير شكّل فنًا سرديًا عربيًا ينطبق على البشرية جمعاء»
كما مُنح المؤلف النرويجي جون فوسيه، جائزة نوبل في الأدب لعام 2023، عن مسرحياته المبتكرة ونثره الذي يمنح صوتًا لما لا يمكن قوله.
وواجهت جائزة نوبل هجوما متكررا، بسبب اتهامها بالانحياز والتسييس، وشهد العام 2018، أكبر هجوم على الجائزة لاختيارها الكاتب النمساوي بيتر هاندكه بسبب توجهاته السياسية، ما دفع الأكاديمية لتغيير نحو نصف أعضائها لتأكيد مصداقيتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جائزة نوبل نوبل في الآداب جائزة نوبل في الآداب نجيب محفوظ جائزة نوبل فی الأدب
إقرأ أيضاً:
إعلان الفائزين في الدورة الثانية من جائزة مدن للتميز الصناعي 22 ديسمبر الجاري
البلاد (الرياض)
برعاية وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن) بندر بن إبراهيم الخريف؛ تستعد “مدن” بالشراكة مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية إعلان أسماء الفائزين في الدورة الثانية من جائزة مدن للتميز الصناعي في المملكة خلال حفل تستضيفه مدينة الرياض في الثاني والعشرين من شهر ديسمبر الجاري. ويترقب القطاع الصناعي إعلان الفائزين بالجائزة بعد مشاركة (1163) منشأة ومستثمرًا صناعيًا في مراحل تقييم متقدمة شملت استعراض المبادرات والملفات والتعرف على بيئات العمل والزيارات الميدانية، وصولًا إلى عمليات التحكيم الدقيقة التي نفذتها لجان مختصة وفق معايير عالمية مَحْكمة.وتأتي الجائزة في عامها الثاني امتدادًا لما حققته خلال دورتها الأولى في عام 2024م من نجاح في تحفيز للابتكار وتعزيز التنافسية سعيًا نحو صناعة أثر أوسع عبر بناء بيئة صناعية متقدمة ومستدامة قائمة على الإبداع والمعرفة؛ بما يسهم في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة ورؤية المملكة 2030.
وشهدت الدورة الثانية مشاركة واسعة من المنشآت الكبيرة والمتوسطة والصغيرة، إلى جانب فئة رواد الصناعة، وتم استعراض مبادرات نوعية كان لها دورها البارز في تمكين الكفاءات الوطنية وتحسين بيئات العمل وتبني ممارسات مستدامة؛ وذلك في خطوة تعكس التزام المستثمرين بالمشاركة في تطوير القطاع الصناعي كأحد المحركات الاقتصادية التنموية.
وتسهم الجائزة في إبراز أفضل الممارسات الصناعية وتطوير جودة العمليات التشغيلية وتبني التقنيات الحديثة, إضافة إلى تعزيز كفاءة الإنتاج فضلًا عن توفير منصة لتبادل الخبرات وتوسيع نطاق التعاون بين المصانع بما يعزز حضور الصناعة السعودية وقدرتها التنافسية محليًا وإقليميًا.
يذكر أن الجائزة تضم (4) فئات رئيسة تشمل المنشآت الصناعية الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، إلى جانب جائزة مدن لرواد الصناعة المخصصة للأفراد المتميزين في قيادة الصناعة والمرأة في الصناعة وذلك للتنافس في (5) مجالات رئيسة هي: الاستدامة البيئية والابتكار الصناعي، والتحول الرقمي، إضافة إلى المسؤولية المجتمعية وتنمية القدرات البشرية.
ونجحت “مدن” منذ تأسيسها عام 2001م في تطوير (40) مدينة صناعية تضم مساحات مطورة تتجاوز (240) مليون متر مربع، وتحتضن أكثر من (9000) منشأة صناعية ولوجستية واستثمارية و(2,238) منتجًا جاهزًا، وتوفير أكثر من (600) ألف وظيفة حول المملكة.