المناطق_متابعات

ضرب إعصار ميلتون ولاية فلوريدا أمس، ما أدى إلى هطول أمطار بلغت 20 بوصة وهبوب رياح سرعتها 100 ميل في الساعة، وفي الوقت الذي يتعامل فيه سكان الولاية مع الدمار الذي خلفه الإعصار، هناك شيء واحد واضح: اسم ميلتون سوف يستحضر لفترة طويلة ذكريات مؤلمة لسكان فلوريدا، إلى جانب هيلين وديبي وإيان.

وقد ارتبطت كل هذه الأسماء، وغيرها الكثير، بالموت وأضرار في الممتلكات التي تقدر بالمليارات، وفقا لصحيفة ديلي ميل.

أخبار قد تهمك إيلون ماسك يكشف عن سيارة أجرة ذات بابين وأبواب جناحية بدون عجلة قيادة 12 أكتوبر 2024 - 7:53 صباحًا حالة الطقس المتوقعة اليوم 12 أكتوبر 2024 - 7:23 صباحًا

ولكن كيف حصلت الأعاصير على أسمائها؟

تحتفظ المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بستة قوائم تضم 21 اسمًا مرتبة أبجديًا ويتم تغييرها كل ست سنوات.

تم استبعاد الحروف Q وU وX وY وZ بسبب ندرة مثل هذه الأسماء، وتم استبدال أسماء العواصف المدمرة بشكل لا يصدق بأسماء جديدة تبدأ بنفس الحرف.

وفي حالة تجاوز عدد العواصف المسماة 21 عاصفة، تستخدم المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قائمتها التكميلية من الأسماء.

ويعتبر هذا تغييراً جديداً في النظام. فحتى عام 2021، كانت الوكالة تستخدم الأحرف اليونانية للإشارة إلى العواصف الاستوائية عندما نفدت قائمة الأسماء الخاصة بها.

لكن اللجنة ألغت هذا النظام بسبب مخاوف من الارتباك، حيث إن بعض الحروف تبدو متشابهة للغاية.

هناك احتمال أن يتجاوز عدد العواصف المسماة قائمة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية هذا العام، حيث توقعت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) ما يصل إلى 25 عاصفة مسماة لموسم الأعاصير الأطلسية لعام 2024.

ميلتون هي العاصفة الثالثة عشرة لموسم 2024، والذي شهد أربع عواصف استوائية وتسعة أعاصير حتى الآن.

وصلت العاصفة إلى اليابسة كإعصار من الفئة الثالثة بالقرب من ساراسوتا بولاية فلوريدا حوالي الساعة 8:30 مساءً بالتوقيت الشرقي يوم الأربعاء.

يعود إعصار ميلتون الآن إلى البحر، تاركاً خلفه أكثر من ثلاثة ملايين شخص بدون كهرباء و16 قتيلاً، ومن المرجح أن يتم إيقاف اسم ميلتون في نهاية الموسم.

وفقًا للمركز الوطني للأعاصير، يتم إلغاء اسم الإعصار عندما “تكون العاصفة مميتة أو مكلفة للغاية بحيث يكون الاستخدام المستقبلي لاسمها على عاصفة مختلفة غير مناسب لأسباب واضحة تتعلق بالحساسية”.

ومن بين الأسماء الملغاة البارزة، هارفي وماريا وإيرما في عام 2017، وساندي في عام 2012، وكاترينا في عام 2005، وفرانسيس في عام 2004، وأندرو في عام 1992، وهوغو في عام 1989.

ولا يتذكر السكان تلك العواصف بسبب الدمار الفوري وفقدان الأرواح التي تسببت فيها فقط، ولكن أيضًا بسبب التأثير الدائم الذي خلفته على المجتمعات والبنية التحتية.

على سبيل المثال، بعد مرور ما يقرب من عقدين من الزمن، لا يزال العديد من سكان نيو أورليانز يعانون من آثار إعصار كاترينا.

وتشمل قائمة الأسماء لموسم الأعاصير لعام 2024 ألبرتو، بيريل، كريس، ديبي، إرنستو، فرانسين، جوردون، هيلين، إسحاق، جويس، كيرك، ليزلي، ميلتون، نادين، أوسكار، باتي، رافائيل، سارة، توني، فاليري وويليام.

أقدم دليل على العواصف الاستوائية المسماة يأتي من بورتوريكو خلال القرن السادس عشر، وكانت أول عاصفة استوائية مسجلة تضرب الجزيرة تسمى إعصار سان روكي، الذي ضرب الجزء الجنوبي الغربي من الجزيرة في أغسطس 1508. وقد واصل البورتوريكيون هذا التقليد لعدة قرون، حتى ستينات القرن العشرين.

لكن في الولايات المتحدة، قام العلماء بتتبع العواصف المدارية والأعاصير حسب السنة والترتيب الذي حدثت به خلال ذلك الموسم حتى خمسينات القرن العشرين، وذلك وفقًا لهيئة المحيطات الوطنية. لكن هذا النظام أثبت أنه مربك وغير منظم ويصعب نقله إلى عامة الناس.

في عام 1950، أنشأت الأمم المتحدة، المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وبعد ثلاث سنوات قررت الوكالة استخدام أسماء يومية لتسهيل تتبع الأعاصير ونقل المعلومات عنها إلى الجمهور بشكل أكثر بساطة وكفاءة.

يتم عادة تسمية العواصف عندما تصل إلى حالة العاصفة الاستوائية، وهو ما يعني أنها تصل إلى سرعة رياح تتراوح بين 39 إلى 73 ميلا في الساعة.

عندما تصل سرعة الرياح إلى 74 ميلاً في الساعة أو أعلى، يتم تصنيف العاصفة على أنها إعصار.

في البداية، تم إعطاء أسماء أنثوية فقط للعواصف الاستوائية والأعاصير.

تم استعارة هذه الممارسة من الأبجدية الصوتية العسكرية، وفقًا لمنظمة “قافلة الأمل”، وهي منظمة إنسانية غير ربحية.

لكن الحركة النسوية في ستينات القرن العشرين اعترضت على استخدام الأسماء الأنثوية للإشارة إلى الكوارث الطبيعية المدمرة.

بحلول عام 1978، تم استخدام أسماء ذكورية وأنثوية لتحديد العواصف في شمال المحيط الهادئ، وتم اعتماد ذلك لاحقًا في عام 1979 للعواصف في المحيط الأطلسي وخليج المكسيك.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 12 أكتوبر 2024 - 7:57 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد12 أكتوبر 2024 - 6:48 صباحًاترامب ينقض على هاريس: جلبت لنا العصابات من فنزويلا أبرز المواد12 أكتوبر 2024 - 6:42 صباحًامهلة عام لتوثيق التصرفات العقارية السابقة لفرض الضريبة أبرز المواد12 أكتوبر 2024 - 6:17 صباحًا7 أيام لانتهاء مهلة تخفيض المخالفات المرورية أبرز المواد12 أكتوبر 2024 - 1:52 صباحًااستشهاد ٢٥ فلسطينياً في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مربع سكني شمال قطاع غزة أبرز المواد12 أكتوبر 2024 - 1:50 صباحًاتفعيلًا لليوم العالمي للبصر .. اللجنة الوطنية لمكافحة العمى تفحص 1000 زائر في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي12 أكتوبر 2024 - 6:48 صباحًاترامب ينقض على هاريس: جلبت لنا العصابات من فنزويلا12 أكتوبر 2024 - 6:42 صباحًامهلة عام لتوثيق التصرفات العقارية السابقة لفرض الضريبة12 أكتوبر 2024 - 6:17 صباحًا7 أيام لانتهاء مهلة تخفيض المخالفات المرورية12 أكتوبر 2024 - 1:52 صباحًااستشهاد ٢٥ فلسطينياً في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مربع سكني شمال قطاع غزة12 أكتوبر 2024 - 1:50 صباحًاتفعيلًا لليوم العالمي للبصر .. اللجنة الوطنية لمكافحة العمى تفحص 1000 زائر في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي إيلون ماسك يكشف عن سيارة أجرة ذات بابين وأبواب جناحية بدون عجلة قيادة إيلون ماسك يكشف عن سيارة أجرة ذات بابين وأبواب جناحية بدون عجلة قيادة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: المنظمة العالمیة للأرصاد الجویة فی عام صباح ا

إقرأ أيضاً:

عبد السلام فاروق يكتب: رفعت سلام .. العاصفة الهادئة في سماء الثقافة المصرية

كنا، ونحن صغار نتعثر على أعتاب المعرفة، نلتقط أسماء كالنجوم من صحف ومجلات ثقافية تصل إلى مدينتنا الريفية بمحافظة المنيا، كرسائل من عالم مواز، عالم أكثر رحابة وأشد وهجاً.

وكان من بين هذه الأسماء التي لم تنفصل في ذاكرتي عن صفة "المثقف الحقيقي"، اسم رفعت سلام كان يصل إلينا عبر مقالاته وترجماته كأنه صوت يأتي من عمق القاهرة، من ذلك القلب النابض الذي لم نره بعد، لكننا كنا نسمع دقاته في السطور التي تصلنا. 

لقد عرفته باكراً جداً، وعرفته كما يعرف الشجر الأصيل: من جذوره الراسخة في تربة الفكر، ومن ساقه القوية التي لا تعرف الانحناء أمام رياح الموضة العابرة، ومن أوراقه التي لا تتساقط مع كل خريف، تكتسي بلون جديد من الصبر والحكمة.

كان رفعت سلام ظاهرة ثقافية فريدة في تماسكها وانعتاقها معاً لم يكن مجرد شاعر ينساب في دروب القصيدة، ولا مترجماً ينقل بين اللغات، ولا ناقداً يحلل النصوص. 

كان كل ذلك في كينونة واحدة متجانسة، مثل نهر كبير تتقاطع في مجراه روافد من المعرفة، كلها تصب في بحر الرؤية. كانت طاقته الإبداعية طاقة كونية، لا حد لها ولا سقف، لأنها لم تكن طاقة انفجار عشوائي، كانت طاقة نمو عضوي، تنضج ذاتها بنفسها، مع مرور الوقت وتراكم التجربة وهنا يكمن سر عظمته: فالاستمرارية عند المبدع الحقيقي ليست تكراراً، هي اكتشاف متجدد للذات والعالم.
شاعراً برؤية خاصة.

كان شاعراً بكل ما تحمله الكلمة من معنى لم يكن شاعراً يكتب الشعر فقط، كان شاعراً يرى بالشعر. كان ذا بصر حديدي يخترق سطح الكلمات ليصل إلى مضايق الشعر الخفية، تلك المناطق الوعرة التي تختبئ فيها أسرار الإبداع. وقد تجلت رؤيته الشعرية المتفردة في دواوينه التي شكلت علامات مضيئة في مسيرة الشعر العربي الحديث.

ديوان "إشراقات " كان بمثابة بيان شعري جديد، حيث مزج بين الصورة البصرية الحادة والإحساس الوجودي العميق. كان رفعت سلام في هذا الديوان يستكشف علاقة الذات بالكون، من خلال لغة شعرية مكثفة تخلق عالمها الخاص، بعيداً عن البلاغة التقليدية. ثم جاء "إنها تؤمي لي " ليوغل أكثر في تجربة الاغتراب الداخلي والبحث عن معنى في فوضى العالم. هنا، تحولت القصيدة إلى رحلة استكشافية داخل النفس البشرية بأوجاعها وأحلامها.

أما " هكذا قلت للهاوية "، فقد مثل نقلة نوعية في مشروعه الشعري، حيث تناول موضوع المقدس والمدنس في حياة الإنسان المعاصر، بنبرة تتراوح بين الجدية والسخرية العميقة. وكانت قصائده في هذا الديوان تشبه طقوساً يومية لإعادة اكتشاف العالم من جديد.

المترجم الذي صاغ جسراً بين الثقافات
لم يكن رفعت سلام مترجماً عادياً ينقل النصوص من لغة إلى أخرى، كان صانع جسور بين الثقافات. اختياراته للترجمة لم تكن عشوائية، كانت جزءاً من رؤيته الثقافية الشاملة. كان يختار النصوص التي تثير أسئلة وجودية وفنية تهم القارئ العربي، مع الحفاظ على روح النص الأصلي وأناقته اللغوية.

من أبرز إنجازاته في هذا المجال ترجمته لقصائد الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس، التي مثلت تحدياً كبيراً بسبب خصوصية الصورة الشعرية لدى ريتسوس وارتباطها بالتاريخ اليوناني والتراجيديا الإنسانية. استطاع رفعت سلام أن ينقل هذا العالم الشعري المعقد إلى العربية بلغة شعرية مكافئة، تحافظ على غموض الصورة وعمق الدلالة.

كما كانت ترجمته لأعمال الشاعر الفرنسي بودلير علامة فارقة في تقديم تيار الحداثة الشعرية العالمية للقارئ العربي. لقد فهم رفعت سلام أن ترجمة بودلير تحتاج إلى أكثر من معرفة لغوية، تحتاج إلى فهم عميق لمشروعه الشعري الذي يجمع بين التاريخ والأسطورة واللغة. فجاءت الترجمة كعمل إبداعي مواز، يفتح آفاقاً جديدة للشعر العربي.

ولا يمكن إغفال ترجماته المهمة للأعمال الشعرية الكاملة ل (كفافيس، ورامبو)، حيث نقل ليس فقط النص، نقل روح الشعر وفلسفته. كانت ترجماته الشعرية تحمل إحساساً باللغة، وكأنه يكتب النص من جديد بلغة عربية حية تنبض على خشبة المسرح.

يرى ما وراء الكلمات
كان يرى السرد ليس كحكاية تحكى، كان يراه كنسيج من الدلالات والإشارات. وكان ينظر إلى السينما والفنون بعين الشاعر الذي يبحث عن الشعري فيها، عن ذلك الوميض الإنساني الذي يحول الصورة إلى فكرة، واللحن إلى سؤال. كان شعره ونقده وجهين لعملة واحدة: عملة الحساسية المفرطة تجاه الجمال، والوعي الحاد بمسؤولية المثقف.

ذات مرة، كنا في مهرجان الجواهري الأول الذي أقيم بمدينة أربيل بشمال العراق ، وهو أحد تلك اللقاءات الثقافية التي تشتبك فيها العقول كما تتشابك الأسياخ الحمراء في النار، وجدت نفسي في حوار معمق معه حول الشعراء في عصرنا. دار الحديث عن أصل الفعل الإبداعي: هل هو نبض فردي معزول، هل هو حصيلة تفاعل مع محيط اجتماعي وثقافي؟ وتحدثنا عن الحالة الثقافية بكل تشعباتها: حالة الفرد المبدع الذي يحمل عبء رؤيته في صحراء اللامبالاة، وحالة المؤسسة التي تترنح بين الرسمي والخاص، وحالة المجتمع الذي يتلقى الثقافة كسلعة استهلاكية في أفضل أحواله.

وفي خضم هذا النقاش، استقام أمامي رجل بحجم فكره. كان قارئاً شاسع المساحات، لا يقرأ النصوص فقط، يقرأ العالم من خلالها. كانت له رؤية واضحة، وموقف أخلاقي لا يتزحزح، وأدوات نقدية صقلها بنفسه حتى أصبحت بصمته الخاصة التي لا تخطئها العين. كان يمتلك ذلك النوع من الذكاء الذي لا يقتل الطفولة الداخلية للمبدع، يحاورها وينميها.

اليوم، وأنا أتأمل رحيل رفعت سلام الشاعر والمترجم، لا يسعني إلا أن أشعر بحزن عارم ، حزن لا علاقة لها بالألم العابر، حزن الافتقاد إلى نموذج إنساني نادر. لكنني سعيد بأنني عرفت رفعت سلام صديقاً وصحفياً ورفيقاً في رحلة التفكير. وأشعر باعتزاز عميق بتجربته الثقافية الهائلة، تلك المنحة السماوية التي تمنحنا، نحن الباقين في الساحة، الثقة والأمل.

فحينما يغيب مثل هذا العملاق بهدوء، لا يترك فراغاً خلفه، يترك إرثاً مضيئاً. إرثاً يثبت أن في مشهدنا المصري العميق، تحت ضجيج السطح وصراعاته، تبقى هناك بقية من نماذج فريدة. نماذج لا تصنعها الجامعات ولا الجوائز، يصنعها الإصرار على النقاء الفكري، والالتزام بالجمال، والإيمان بدور المثقف كحارس للضمير الجمعي. هذه النماذج هي التي تكتمل في انعتاقها، الإنسان لا يكتمل في القيود، يكتمل في انعتاقه من كل ما هو زائف وعابر. وهي التي تلهم بضوئها جيلاً كاملاً، لأن نور الحكمة الحقيقية لا ينطفئ بغياب حامله، يتحول إلى شمعة في يد كل من يبحث عن الحقيقة.

رحل رفعت سلام، بقي شاهداً. شاهداً على أن الثقافة يمكن أن تكون نقية وعميقة وجادة في زمن الاستهلاك. شاهداً على أن مصر، بترابها وتاريخها وناسها، لا تزال تنجب أولئك الذين يحملون مشاعل المعرفة، ليس ليظهروا أنفسهم، لينيروا الدرب للأجيال القادمة.

فسلام عليك أيها الصديق، وسلام على روحك التي صانت الجمال، وسلام على قلمك الذي كان دائماً نبضاً للحياة.

طباعة شارك محافظة المنيا رفعت سلام القاهرة

مقالات مشابهة

  • مدحت شلبي: أين طاهر وعبد القادر وناصر ماهر في كأس العرب؟ تمثيل المنتخب شرف لا يُرفض
  • عاصفة جيومغناطيسية محتملة على الأرض اليوم.. ولا تأثير على السعودية - عاجل
  • أسماء أولاد جديدة لعام 2026
  • عاصفة هائلة تبتلع صحراء تانامي.. سماء أستراليا تتحول إلى كتلة من الغبار
  • تعليق الدراسة الحضورية في جدة غدا بسبب العاصفة الممطرة
  • إسرائيل تُحذر من اقتراب عاصفة "بايرون".. 3 أيام من الطقس العاصف!
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في إندونيسيا
  • سريلانكا تواجه أمطارا جديدة وإندونيسيا تكافح تبعات الفيضانات
  • كيف تحدّى نيكولاس مادورو كل العواصف… واحتفظ بعرش فنزويلا رغم الانهيار؟
  • عبد السلام فاروق يكتب: رفعت سلام .. العاصفة الهادئة في سماء الثقافة المصرية