رئيس العربية للتصنيع: نستهدف جميع مطالب وزارة النقل من عربات قطارات ووسائل ذكية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أكد اللواء مهندس مختار عبد اللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، أن عمليات تطوير مصنع سيماف تتم وفقا لرؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، حيث نستهدف تغطية الإحتياجات المحلية وجميع مطالب وزارة النقل من عربات السكك الحديدية المختلفة، ومترو الأنفاق، وجميع وسائل النقل الذكي، فضلا عن التصدير للدول الأفريقية والعربية.
نستهدف زيادة معدلات الإنتاج
وأوضح عبد اللطيف، خلال لقائه مع الفريق كامل الوزير وزير النقل بمصع سيماف ، أننا نستهدف زيادة معدلات الإنتاج للمصنع وتطوير البحوث والتصميم، مؤكدا كفاءة الكوادر البشرية بمصنع سيماف والإمكانيات التكنولوجية المتطورة، وبالتعاون مع الخبرات العالمية المتخصصة علي أحدث نظم التصنيع الرقمي وماكينات CNC.
وأضاف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، أن عمليات التطوير التي تجرى في مصنع سيماف أوشكت علي الإنتهاء، مشيرا إلى أن سيصبح لدينا مصنع، يضاهي أفضل المصانع العالمية المتخصصة في صناعات السكك الحديدية والمترو.
معايير الجودة العالميةوأشار إلى أن الروح المعنوية لدى عمال المصنع مرتفعة جداً ، ويملؤهم الحماس لمضاعفة العمل وزيادة الإنتاج، والإرتقاء بالمنتج النهائي وفقا لأحدث معايير الجودة العالمية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العربية للتصنيع مصنع سيماف السكك الحديدية الإحتياجات المحلية
إقرأ أيضاً:
تطبيق "جدة التاريخية" تجربة ثقافية ذكية تعزز التفاعل مع التراث الوطني
عززت وزارة الثقافة حضورها التقني في القطاع الثقافي من خلال تطبيق رقمي مخصص لمنطقة جدة التاريخية، يعد واجهة تفاعلية متقدمة تجمع التقنية الحديثة والمحتوى الثقافي؛ لتقديم تجربة استكشاف مميزة للزوار من مختلف الفئات.
ويتميز التطبيق بخصائص ذكية تمكن المستخدمين من التفاعل مع المعالم التاريخية، وخدمات الخرائط التفاعلية التي تتيح التنقل بسلاسة داخل المنطقة، إلى جانب توفره بعدة لغات؛ لضمان وصول الرسائل الثقافية للزوار المحليين والدوليين على حد سواء.
ويقدم التطبيق محتوى توثيقيًّا مرئيًّا مدعمًا بمصادر تاريخية دقيقة؛ مما يسهم في رفع الوعي الثقافي وتعميق تجربة الزائر، مع إتاحة تفاصيل عن الفعاليات والأنشطة المقامة في المواقع التراثية.
ويأتي تطوير هذا التطبيق في سياق المبادرات الرقمية التي تعتمدها وزارة الثقافة لتعزيز استثمار التقنية في دعم الحراك الثقافي، وتوسيع دائرة التفاعل المجتمعي مع الموروث الوطني، ويُعد منصة مفتوحة تمكن الزائر من تخصيص تجربته وفق اهتماماته، بما يعكس التوجهات الحديثة في تقديم الثقافة بأسلوب تفاعلي ملهم.
وتؤكد الوزارة استمرارها في تبني حلول مبتكرة تسهم في إحياء المناطق التراثية بأساليب متجددة، تراعي الأصالة وتوظف التقنية في خدمة الهوية الوطنية.
وزارة الثقافةالتراث الوطنيقد يعجبك أيضاًNo stories found.