مقالات مشابهة كم باقي على الاختبارات النهائية الفصل الدراسي الأول 1446؟.. وزارة التعليم تجيب

‏27 ثانية مضت

“Boulevard World”.. رابط حجز تذاكر حفل افتتاح موسم الرياض 2024

‏10 دقائق مضت

وكالة تعليق الدراسة تعلن عن إيقاف الدوام الحضوري غداً الأحد في كافة المدارس السعودية

‏16 دقيقة مضت

شركة تويوتا تطرح موديل كورولا 2025 مزيج بين قوة الأداء والأمان

‏20 دقيقة مضت

هل يتحدد مصير إمام عاشور مع النادي الأهلي يوم 19 أكتوبر؟ هذا ما حدث مع اللاعب

‏25 دقيقة مضت

مشروعات الطاقة البحرية الأميركية تؤمّن تمويلًا بـ34 مليون دولار

‏29 دقيقة مضت

أفادت صحيفة الشرق الاقتصادية برقم مميز يتعلق بالدوري السعودي للسيدات، حيث أوضحت أنه يحتل المرتبة العاشرة عالميًا في جذب اللاعبات المحترفات، وأضافت: وصل الدوري السعودي الممتاز للسيدات إلى المركز العاشر عالميًا في استقطاب اللاعبات المحترفات الأجنبيات، حيث بلغ عددهن 63 لاعبة، وفى هذا المقال سوف نعرض لكم كافة التفاصيل وفقا لما تم الإعلان عنه

الدوري السعودي الممتاز للسيدات

احتل الدوري السعودي الممتاز للسيدات المرتبة العاشرة عالمياً في جذب اللاعبات المحترفات الأجنبيات، ووفقاً لدراسة صادرة عن المركز الدولي للدراسات الرياضية، يضم الدوري السعودي 63 لاعبة محترفة، وقد تتجاوز تكاليف استقدامهن مع رواتبهن 9 ملايين ريال (2.

4 مليون دولار). وشملت الدراسة 223 نادياً من 19 دورياً عالمياً، تمثل الفرق الأولى في تلك البلدان التي خضعت للدراسة، وبحسب ما ورد في صحيفة الاقتصادية السعودية، تتيح اللوائح التنظيمية للدوري الممتاز للسيدات تسجيل 6 لاعبات أجنبيات، بينما يسمح الدوري الأول بتسجيل 4 لاعبات.

وقد بدأ كلا الدوريين في 27 سبتمبر الماضي، ويبلغ متوسط أعمار لاعبات الفرق السعودية 26.3 عاماً، حيث تبلغ نسبة اللاعبات اللواتي تقل أعمارهن عن 17 عاماً 17%، و31% تتراوح أعمارهن بين 22 و25 عاماً، و29% تتراوح أعمارهن بين 25 و29 عاماً، بينما تشكل اللاعبات اللواتي تزيد أعمارهن عن 30 عاماً نسبة 23%، وتعد لاعبات نادي شعلة الشرقية الأصغر سناً بمعدل أعمار 24.5 عاماً، تليهن لاعبات الهلال بمتوسط 25.1 عاماً، ثم الاتحاد بمتوسط 25.4 عاماً، في حين أن لاعبات الرياض الأكبر سناً بمعدل 28.2 عاماً، تليهن لاعبات النصر بمتوسط 27.4 عاماً، ثم القادسية بمتوسط 26.9 عاماً.

مدرب فريق الرائد السعودي

وكشف عبد الله الكلثم، مدرب فريق الرائد للسيدات وأحد المستثمرين في الأكاديميات الرياضية، أن تكلفة استقدام اللاعبات الأجنبيات تتراوح بين 10 و40 ألف دولار، حيث انطلقت في 27 سبتمبر الماضي منافسات الموسم الجديد من الدوري السعودي الممتاز للسيدات 2024-2025، بمشاركة 10 فرق: النصر، الأهلي، الشباب، القادسية، الهلال، الاتحاد، شعلة الشرقية، العلا، الأمل، والترجي، وتقام المنافسات بنظام دوري من مرحلتين الذهاب والإياب عبر 90 مباراة موزعة على 18 جولة، ويشهد الموسم الثالث مشاركة أكثر من 200 لاعبة من 20 جنسية، مع إبرام الأندية لأكثر من 15 صفقة انتقال دولية جديدة.


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الدوری السعودی الممتاز للسیدات دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

من دون تكييف ولا دعم.. لاعبات عراقيات على الكراسي المتحركة إلى العالمية

30 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: تمضي نور الهدى سرمد على عجلتها كأنما تسابق الريح، لا تستسلم لكسر منضدة ولا لانقطاع تيار، ولا لسخرية مركونة في زاوية من زوايا المجتمع. ففي صالة غير مهيّأة، دون تكييف أو دعم مؤسسي، تولد بطولات نسوية عراقية صامتة، على يد نساء اختصرن طريق التغيير بالشجاعة وحدها، لا بانتظار الإنصاف.

وتأتي هذه الطفرات الفردية في سياق معقّد تُثقل كاهله الإعاقةُ البنيوية للدولة قبل الأجساد. فالدولة التي أغرقتها الموازنات التقشفية، والنزيف الإداري، والمحسوبيات، لا تلتفت لبطولات نساء جئن من خلف جدران العزلة الاجتماعية إلى منابر الذهب، لتقول إحداهن: “لا شيء مستحيل”. فعبارة مثل هذه ليست خطاب تحفيز، بل نتيجة يومية لنضال شخصي مكلف، تدفع فيه اللاعبة من مالها وصحتها ووقتها لتشتري مضرباً بمئتين وعشرين دولاراً، مقابل بدل نقل لا يتجاوز خمسة وسبعين.

وتكمن المفارقة هنا أن الإنجاز الأولمبي العراقي في تنس الطاولة لم يأتِ من ملاعب الدولة، بل من رياضية مثل نجلة عماد التي احتضنتها الرعاية الخاصة حين غابت يد الحكومة. وهي مفارقة تكرّس ما بات يعرف في الخطاب السياسي بـ”غياب الدولة التنموية”، حين تُهمل أدوات البناء البشري، ويُختزل مفهوم الرياضة الوطنية في متابعة كرة القدم، كأنما باقي الألعاب لا تُنتج شرفاً ولا علماً ولا تاريخاً.

وتفتح تجربة فريق الديوانية للنساء من ذوي الإعاقة نافذة على خطاب التمكين الحقيقي، لا ذلك المشغول بالشعارات، بل ذاك الذي يخترق قيود النقل والصورة النمطية المجتمعية، ويروّض نظرة عشائرية ترى في خروج المرأة للرياضة تحدياً لمفهوم الشرف، لا تعبيراً عن حقّ مكتسب.

وتتزامن هذه التحركات الرياضية النسوية مع سياق إقليمي أوسع يعيد النقاش حول المساحة المتاحة للمرأة في المجال العام، خصوصاً بعد إلغاء مشاركة النساء في ماراثون البصرة العام الماضي لأسباب “اجتماعية”، وهي سابقة أعادت إنتاج الصراع القديم بين القيم المحافظة وحق النساء في التمثيل والمنافسة.

وتبدو الرياضة هنا، في أعمق مستوياتها، مرآة لحال العقد الاجتماعي العراقي. ففي ظل غياب سياسات الإدماج الفاعلة، وضعف البنية التحتية، وتآكل الثقة بالمؤسسات، تنبثق حكايات البطولة من تحت الأنقاض. وهي بذلك ليست مجرد صراع في حلبة، بل فعل مقاومة ناعم، يراكم شرعية جديدة للمرأة، ولمفهوم مختلف للوطن.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • صلاح يظهر بقميص ليفربول الجديد قبل انطلاق الدوري
  • الجسيمات الشبحية في باطن النجوم قد تكشف عن فيزياء جديدة غامضة
  • موعد مباراة الأهلي والزمالك في الدوري الجديد
  • ليفاندوفسكي يحسم قراره: البقاء في برشلونة وتأجيل الانتقال إلى الدوري السعودي
  • 15 لاعبة في قائمة منتخب الكرة النسائية تحت 17 عاماً
  • موعد مباراة الأهلي والزمالك في الدوري للموسم الجديد
  • ميسي يقود موجة النجوم في الدوري الأمريكي.. ودي بول الأغلى
  • بطل «أوروبا للسيدات» يواجه الصين في ويمبلي
  • من دون تكييف ولا دعم.. لاعبات عراقيات على الكراسي المتحركة إلى العالمية
  • مبيعات ضخمة لقميص منتخب إنجلترا للسيدات