الدوري السعودي للسيدات الـ10 عالمياً في استقطاب اللاعبات
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
كشفت صحيفة الشرق الاقتصادية عن رقم مميز يخص الدوري السعودي للسيدات، مشيرة إلى أنه يحتل المركز العاشر عالمياً في استقطاب اللاعبات المحترفات.
وقالت: "أصبح الدوري السعودي الممتاز للسيدات الدوري رقم 10 على مستوى العالم في استقطاب لاعبات محترفات من الخارج، إذ بلغ عددهن 63 محترفة"
أصبح الدوري السعودي الممتاز للسيدات الدوري رقم 10 على مستوى العالم في استقطاب لاعبات محترفات من الخارج، إذ بلغ عددهن 63 محترفة، تصل تكلفة استقطابهن مع رواتبهن إلى أكثر من 9 ملايين ريال، وفق بحث للمركز الدولي للدراسات الرياضية @abrahim555 https://t.
موضحة أن تكلفة استقطابهم مع رواتبهم بلغت إلى أكثر من 9 ملايين ريال، وفقاً لدراسة قام بها المركز الدولي للدراسات الرياضية CIES.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوري السعودي الدوري السعودي الدوری السعودی فی استقطاب
إقرأ أيضاً:
تحليل: تمديد "أونمها" والمشهد اليمني يكشفان عن "هدوء تكتيكي" يستكمل شروط جولة حرب قادمة
كشف تحليل صادر عن مركز المخا للدراسات أن قرار مجلس الأمن بتمديد ولاية بعثة اتفاق الحديدة (أونمها) لمدة ستة أشهر ليس خطوة روتينية، بل مؤشر واضح على وجود ترتيبات دولية وإقليمية تسعى إلى إبقاء معركة الحديدة مجمدة مؤقتًا، بانتظار تطورات أكبر في المشهد الإقليمي، قد يكون في مقدّمتها مصير النظام الإيراني.
وأشار التقرير إلى أن المجتمع الدولي يراهن، ضمنيًا، على إحداث اختراق في الملف الإيراني خلال الأشهر القادمة، على أمل أن يسهم ذلك في تذليل التعقيدات التي تعيق الحسم العسكري في اليمن، لا سيما في ما يخصّ تأمين الملاحة الدولية في البحر الأحمر.
ورجّح التحليل أن أي استئناف للعمليات العسكرية في الحديدة سيكون ضمن تحالف دولي جديد، يتشارك فيه الفاعلون الأعباء والتبعات.
ولفت المركز إلى أن المشهد اليمني الراهن يجمع بين مؤشرات تصعيد وأخرى للتهدئة، بما يعكس ما وصفه بـ"هدوء تكتيكي" يستكمل شروط جولة حرب قادمة، في ظل تحولات دولية متسارعة قد تعيد رسم خارطة التوازنات في الإقليم.
وحمّل التحليل، القيادة الشرعية مسؤولية كبيرة عن الفراغ السياسي والعسكري، نتيجة ضعف الفاعلية، والانقسام الداخلي، واستسلام بعض مكوناتها لأولويات التدخلات الخارجية، ما يجعل القرار اليمني مرهونًا بإرادات خارجية لا تنظر بالضرورة إلى مصالح اليمنيين.
وحذّر مركز المخا للدراسات، من أن استمرار حالة الاستنزاف لا يقتصر أثره على الداخل اليمني فحسب، بل يمتد ليهدد الاستقرار الخليجي والعربي، ما دامت أدوات الفوضى قائمة ومشاريع التقسيم غير محصورة.
وقال التحليل، إن التحولات الدولية قد تفرض تسوية سياسية تُملى من الخارج وتراعي مصالح بعض القوى، ما لم تبادر الشرعية إلى استعادة زمام المبادرة وتطوير أدواتها وأدائها.