سول: بعض بالونات القمامة الكورية الشمالية مزودة بأجهزة تتبع
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد الجيش الكوري الجنوبي، اليوم /الأحد/، بأن بعض البالونات التي أطلقتها كوريا الشمالية لإلقاء القمامة في أنحاء كوريا الجنوبية كانت مزودة بأجهزة تتبع ونقل لنظام تحديد المواقع العالمي، معلنا أنه تم العثور على أجهزة تتبع ونقل لنظام تحديد المواقع العالمي في بعض البالونات الكورية الشمالية، التي ربما تستخدمها بيونج يانج لبحث بيانات تحليق البالونات.
وقال مسؤول عسكري- وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب"- إن الجيش "يتتبع التطوير المحتمل لكوريا الشمالية لتكنولوجيا تحليق البالونات ويستعد للطوارئ".
وبحسب "يونهاب"، أرسلت كوريا الشمالية هذا العام حتى الآن نحو 6 آلاف بالون قمامة إلى كوريا الجنوبية. وتشير التقديرات إلى أن بيونج يانج أنفقت 600 مليون وون (444.148 دولار أمريكيا) على حملة البالونات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الكوري الجنوبي البالونات كوريا الشمالية إلقاء القمامة
إقرأ أيضاً:
الدرقاش: برنامج الدبيبة هو السلام وليس الحرب
اعتبر مروان الدرقاش، الناشط المعروف بقربه من المفتي المعزول الصادق الغرياني، أن برنامج عبد الحميد الدبيبة هو السلام وليس الحرب.
وفي منشور له على منصات التواصل الاجتماعي، قال الدرقاش إنه “لن تحدث حرب في طرابلس، الدبيبة يعلم جيداً أن الحرب هي نقيض برنامجه الحكومي الذي أعلنه منذ انطلاق حكومته فبرنامجه هو السلام وليس الحرب”.
وأضاف؛ أن الدبيبة “سيسعى إلى آخر رمق أن يتفادى الصدام مع المليشيات، كما أن تدهور الوضع الأمني في العاصمة ليس في صالح الدبيبة لأنه يُسئ إلى صورة حكومته دولياً، ويصب في صالح خصومه الذين يسعون لتشكيل حكومة جديدة”.
وأشار إلى أن الدبيبة “أكد للوسطاء أنه سيوافق على أي ترتيبات أمنية يشترطها كاره مادامت تحقق بنود القرار الذي صدر عن الرئاسي، وفي سبيل ذلك فإنه سيلتزم بضبط النفس إلى أقصى حد”.
وأردف؛ “الكرة الآن في ملعب الردع هناك قرار صادر من المجلس الرئاسي وهناك لجنة مشكلة برئاسة رئيس المجلس الرئاسي نفسه مهمة اللجنة وضع ترتيبات أمنية هدفها ضم كل المليشيات المسلحة إلى وزارتي الدفاع والداخلية”.
وأكمل؛ “يعني معادش فيه قوة تتبع الرئاسي بشكل مباشر فإما تتبع الداخلية أو تتبع الدفاع وكذلك إخلاء طرابلس من كل المظاهر المسلحة يعني تطلع من معيتيقة وايخصصولك معسكر في ضواحي العاصمة كيفك كيف غيرك”.
وختم موضحًا أن “الفرصة سانحة أمام الردع للقبول والحفاظ على كيانه والحفاظ على السلم الأهلي في العاصمة أما إذا رفض الردع ذلك فسيتم إقامة الحجة عليه ونزع شرعيته بقرار من الرئاسي وإحاطة البعثة والدول الراعية للعملية السياسية في ليبيا بذلك ومن ثم الانطلاق لتطبيق قرارات الرئاسي بطرق أخرى”.
الوسومالدرقاش