إسرائيل تقول إنها تلقت إشارات من إيران وحزب الله للتسوية وإنهاء الحرب
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
صورة تعبيرية (وكالات)
أعلن رئيس الموساد الإسرائيلي تلقي إشارات مهمة من إيران وحزب الله بشأن التسوية. وفقا ل" إذاعة الجيش الإسرائيلي"
وفي التفاصيل، أشار رئيس الموساد إلى أنه يرى أن التسوية مع حزب الله يجب أن ترتبط بصفقة الرهائن.
اقرأ أيضاً الكشف عن مشروبات تسيطر على ارتفاع السكر في الدم بلحظات.. إن تناولتها صباحا 12 أكتوبر، 2024 قوات إسرائيلية مصحوبة بعربات تتوغل داخل الأراضي السورية.. تفاصيل 12 أكتوبر، 2024
وأشار رئيس الموساد إلى أن إيران تتحكم بالسنوار والضغط عليه سيسمح بصفقة بغزة. على حد زعمه.
أهداف للضرب:
في سياق متصل، ذكرت شبكة "إن بي سي" التلفزيونية الأميركية -أمس السبت- أن مسؤولين أميركيين عبروا عن اعتقادهم بأن إسرائيل حددت أهدافا في ردها المتوقع على الهجوم الإيراني الأخير، كما نقلت الشبكة عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين أن "الرد قد يأتي خلال عطلة عيد الغفران اليهودية الحالية".
وذكر التقرير -نقلا عن مسؤولين أميركيين لم يذكر أسماءهم- أنه "لا يوجد ما يشير إلى أن إسرائيل ستستهدف منشآت نووية أو تنفذ عمليات اغتيال"، مضيفا أن إسرائيل لم تتخذ قرارات نهائية بشأن كيفية وموعد الرد.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل إيران جنوب لبنان حزب الله لبنان
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
أطلقت وزارة الأوقاف بالاشتراك مع الأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، قافلة دعوية إلى محافظة شمال سيناء.
يأتي ذلك برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية، وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
وفي فعاليات تلك القافلة، أكد العلماء المشاركون "أننا نعيش نفحات أيام مباركات، أهلت علينا كغيث يروي القلوب الظامئة، وأشرقت على نفوسنا كشمس تبدد ظلمات الغفلة، إنها كنوز ثمينة، ومغانم عظيمة، ومنح ربانية تتجلى فيها الرحمة والمغفرة بأبهى صورها، إنها أيام الطاعة والنور والعودة إلى الرب الغفور، إنها زمان تنزل البركات، ورفعة الدرجات، وإجابة الدعوات، إنها العشر التي أقسم الله جل جلاله بها في كتابه الكريم، فقال سبحانه: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْر}، والعظيم سبحانه لا يقسم إلا بالعظيم.
وأشار العلماء إلى أهمية استثمار هذه الأيام المباركة بهمم عالية، وعزائم صادقة، عن طريق صلة الأرحام، وإعلاء التسامح، والإكثار من جبر خواطر خلق الله، وتزكية الألسنة بالطيب من القول، والإكثار من قراءة القرآن الكريم وتدبر آياته، والتضرع بالدعاء في الأسحار وعند الإفطار، والإحسان إلى الفقراء والمساكين، فهذه الأيام العشر نقطة تحول في حياة المسلم، من خلالها يجدد العهد مع الله جل جلاله، وينطلق في فعل الخيرات، {وَافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية