التيجراي … الأرومو … فانو …
دورات متكررة…
فانو الأمهرية تعني عودة المركزية التاريخية التي شكلت جغرافية أثيوبيا ليست الحالية بل لما قبل إستقلال أريتريا.
مركزية الأمهرا ترفض المكاسب الثقافية والإدارية للأقاليم وهي مكاسب تمت في عهد مليس زيناوي وهي مكاسب جعلت من الأمهري مواطنا من الدرجة الثانية خارج إقليم أمهرا في أقاليم كان هو سببا في ضمها للحبشة خلال حروب التوسع.
مركزية ترفض مكاسب المسلمين التي حصلوا عليها في عهد آبي أحمد.
ومركزية ترفض تعدد الأبجديات واللغات سوى الأبجدية الجعزية واللغة الأمهرية.
وفي مرات سابقة اقتربت التيجراي من أديس أبابا وكذلك الأورومو ولكن هناك دائما قوى كبرى تتدخل في اللحظة الحرجة.
وهي نفس القوى التي دعمت منليك ومنليك دعمته كل القوى التي تتصارع حاليا ، بريطانيا ، روسيا ، فرنسا ، وحتى إيطاليا.
أثيوبيا دولة مدللة.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مؤشرات أوروبا تسجل مكاسب محدودة قبيل قرار الفيدرالي الأمريكي
سجلت الأسهم الأوروبية ارتفاعات محدودة في مستهل تداولات اليوم /الثلاثاء/، وسط حالة من الترقّب بين المستثمرين العالميين قبيل صدور تحديث السياسة النقدية عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.17% ليصل إلى 579.32 نقطة، كما صعد مؤشر داكس الألماني 0.2% مسجلاً 24,114.52 نقطة، وحقق مؤشر كاك 40 الفرنسي ارتفاعا طفيفاً قدره 0.1% ليبلغ 8,122.67 نقطة، بينما حافظ مؤشر فوتسي 100 البريطاني على استقراره عند 9,641.73 نقطة.
وتسعر الأسواق حاليا احتمالا مرتفعا يبلغ 87% لخفض الفيدرالي الأمريكي معدل الفائدة بواقع ربع نقطة مئوية في ختام اجتماعه الأخير للعام، والمقرر في 9 و10 ديسمبر، وفقا لبيانات أداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة CME.
ومن شأن هذه الخطوة، في حال إقرارها، أن تمهد لاتجاه مماثل لدى عدد من البنوك المركزية الأوروبية؛ إذ يصدر البنك الوطني السويسري قراره بشأن السياسة النقدية يوم الخميس، تليه قرارات بنك إنجلترا والبنك المركزي الأوروبي في 18 ديسمبر، إلى جانب نورجس بنك في النرويج وريكسبانك في السويد في التاريخ ذاته.
وعلى صعيد الشركات، خفض دويتشه بنك تصنيف شركة فولفو من "شراء" إلى "احتفاظ"، مع تقليص السعر المستهدف لأسهمها بنسبة 1.8%، ما أدى إلى تراجع السهم بنحو 1.3% في التعاملات المبكرة.
كما خفض البنك السعر المستهدف لأسهم دايملر تراك بنسبة 4.7%، مشيرا إلى الهبوط الملحوظ في السوق الأمريكية هذا العام، وسط توقعات متباينة لأداء القطاع خلال العام المقبل.
وتترقب الأسواق اليوم صدور بيانات اقتصادية تشمل أرقام الصادرات الألمانية ومعدل التضخم في هولندا، إضافة إلى بيانات مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة.