تعرف على أكثر الأبراج انتقاما
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الانتقام أحساس صعب للغاية لمن يشعر به، وقد يتفاوت في درجته من شخص لآخر، وعلى ذلك يختلف حسب نوع الشخصية، ومن ثم يختلف في درجته بخلاف نوعية الشخصيات ودرجه ميلها للعدوانية، وعلي ذلك تختلف الأبراج التابعة لتلك الشخصيات فتعالى نتعرف عزيزي القارئ على أكثر الأبراج الانتقامية، والأبراج ذات المشاعر العدائية، كما حددتها لنا الدكتور “مني احمد ”خبيرة الأبراج والفلك حتي نتجنبهم .
حددت الدكتور “مني احمد ”تلك الأبراج في خمس أبراج علي النحو الاتي.
أولا: برج العقرب
يوصف بشخصيته القوية والعصبية، وعلى ذلك فهو أكثر الأبراج انتقاما خاصة، إذا كان الأمر يتعلق بالخيانة، وفي انتقامه قد يستغرق وقتا طويلا ولا يترك غريمه، إلا بعد أن ينتقم فتجنبه.
ثانيا ؛ الثور
يوصف بكونه عنيد للغاية وعلى ذلك فهو يصعب عليه التخلي عن الأحقاد، أو من يحقد عليه وفي سبيل ذلك ينتقم ويكون انتقامه سريع وقوي جدا.
ثالثا:الجدي
يوصف بكونه عملي وهادئ ولكن هذا الهدوء يشوبه قدر من الانتقام الخفي الذي لا يكشفه، إلا في الوقت الذي يحدده، إذ إنه لا يتحمل لا الظلم ولا الخيانة، وعلى ذلك تجنبه في انتقامه لأنه قد يظهر لك في تلك الحال، بأنه الحمل الوديع وأنه في غايه من البرود الشديد واللامبالاة التي تحمل في طياتها تخطيط عبقري ليوقع بك أقوى نوع من الانتقام الذي يستغرق وقت طويل
رابعا:الأسد
يوصف بثقته الذائدة في نفسه وعلى ذلك تجده دوما يحافظ علي كرامته، وفي سبيل ذلك يرفض الإهانة والخيانة، ولأنه يرفض الإهانة، أو الخيانة، فعلى ذلك قد يقابل من يقدم على إهانته، أو مساس كرامته، أو خيانته بانتقام شديد على نحو درامي مؤثر يعيد به كرامته.
رابعا:السرطان
يوصف بكونه حساس وعاطفي ومشاعره عميقه، وعلي ذلك فانتقامه قوي للغاية خاصه، إذا كان يتعلق الأمر بخيانته، فقد يكون انتقامه بشكل شخصي ولا يستغرق وقت
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العقرب الأسد السرطان وعلى ذلک
إقرأ أيضاً:
نظرة ميلوني تقلب الطاولة على ماكرون: لقطة من قمة G7 تشعل الجدل.. فيديو
وكالات
أثار مقطع فيديو تم تداوله من قمة مجموعة السبع المنعقدة حالياً في كندا موجة واسعة من التفاعل عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن رُصدت فيه لحظة لافتة جمعت بين رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
في الفيديو، ظهر ماكرون وهو يهمس بشيء ما في أذن ميلوني أثناء جلوسهما على طاولة النقاش، لتقوم الأخيرة مباشرة بقلب عينيها بطريقة اعتبرها كثيرون لاذعة.
وهذه الحركة البسيطة سرعان ما تحولت إلى رمز للتوتر السياسي بين باريس وروما، وسط تساؤلات لا تنتهي عن فحوى الحديث الذي لم تلتقطه الميكروفونات.
ووسط أجواء القمة التي جمعت زعماء دول المجموعة — ومن بينهم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي — بدا أن ميلوني، وعلى خلاف الأعراف الدبلوماسية، لم تُخفِ مشاعرها تجاه الرئيس الفرنسي.
وعلى مواقع التواصل، تباينت التفسيرات: فهناك من رأى في حركة عيني ميلوني رسالة دبلوماسية صامتة ومقصودة، فيما اعتبرها آخرون مجرد رد فعل تلقائي على تعليق لم يُعجبها. وكتب أحد المتابعين: “هي لم تتكلم، لكن عينيها قالتا كل شيء”.
اللقطة أعادت إلى الأذهان مشهداً آخر محرجاً من قمة سابقة في العام الماضي، حين قام ماكرون بمصافحة ميلوني وتقبيل يدها، وهو ما أثار حينها انتقادات واسعة وشكوكاً حول احترام البروتوكولات.
وقد تزامن ذلك مع خلاف حاد بين الطرفين بشأن إدراج صياغات محددة عن حقوق الإجهاض في البيان الختامي لقمة G7 التي استضافتها إيطاليا العام الماضي.
من جانبه، علّق المعلق السياسي الأمريكي من أصل هندي، دينيش ديسوزا، على المشهد الأخير قائلاً: “أول رئيسة وزراء في إيطاليا لا تخفي ازدراءها للرئيس الفرنسي الحالي”، في إشارة إلى الفجوة المتزايدة في العلاقات بين البلدين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/S8tCafEsFKJMrI8t.mp4