مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة بالمحافظات
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان تنسيق المرحلة الأولى للكليات 2023 التي يعلنها وزير التعليم العالي والبحث العلمي صباح غدا، وبعدها إعلان موعد تنسيق المرحلة الثانية، وتشغل مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة بالمحافظات قطاع كبير من الطلاب وأولياء الأمور في مختلف الجامعات.
مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضةويترقب الطلاب وأولياء الأمور إعلان المرحلة، للبدء في تسجيل رغبات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة في الجامعات، حيث جاءت توقعات الكليات المتاحة وفق المعلن رسميا العام الماضي في تنسيق الكليات علي النحو التالي:
كلية الإعلام لطلاب علمي رياضة.
كلية التكنولوجيا والتنمية لطلاب علمي رياضة.
كلية الزراعة لطلاب علمي رياضة.
كلية الخدمة الاجتماعية لطلاب علمي رياضة.
كلية الحقوق إنجليزي لطلاب علمي رياضة.
كلية دار علوم لطلاب علمي رياضة.
كلية التربية لطلاب عملي رياضة.
كلية التجارة إنجليزي لطلاب علمي رياضة.
كلية السياحة والفنادق لطلاب علمي رياضة.
كلية فنون جميلة لطلاب علمي رياضة.
كلية خدمة اجتماعية لطلاب علمي رياضة.
كلية التربية النوعية لطلاب علمي رياضة.
كلية الآداب لطلاب علمي رياضة.
خطوات تسجيل تنسيق الثانوية العامة 2023 للمرحلة الثانيةوحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، خطوات تسجيل تنسيق الثانوية العامة 2023 للمرحلة الثانية، واختيار الكليات التي يرغب فيها الطلاب، حيث جرى تحدد الإجراءات التي يجب اتباعها لتسجيل الرغبات بنجاح، من خلال إتباع التعليمات التالية:
1- الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
2- اختيار تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023.
3- إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب.
4- تسجيل الرغبات وإدخالها كما يريد الطالب.
5- حفظ البيانات والرغبات التي تم إدخالها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة تنسيق المرحله الأولى وزير التعليم العالي تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسیق المرحلة الثانیة 2023 علمی ریاضة لطلاب علمی ریاضة
إقرأ أيضاً:
تحذير علمي: العمل المفرط قد يغير بنية دماغك!
شمسان بوست / متابعات:
من المعروف أن هناك أثراً جسدياً ونفسياَ للإفراط في العمل، إلا أن التأثير العصبي الدقيق لم يُفهم جيدا بعد، لكن فريقا من العلماء اكتشف أن العمل لساعات طويلة يُغير في الواقع أجزاءً من الدماغ مرتبطة بالتنظيم العاطفي والذاكرة العاملة وحل المشكلات.
ساعة عمل أسبوعيا
فقد قام فريق دولي من الباحثين يضم علماء من جامعة تشونغ آنغ الكورية، بتقييم 110 عاملين في مجال الرعاية الصحية – 32 منهم عملوا لساعات زائدة (52 ساعة أو أكثر أسبوعيًا) و78 منهم عملوا أقل من 52 ساعة أسبوعيًا، وهو ما يُعتبر أقرب إلى ساعات العمل القياسية في الميدان.
وتم تطُبيق تقنية قياس الأشكال القائمة على فوكسل VBM لتقييم المادة الرمادية، والتحليل القائم على الأطلس، على فحوصات الرنين المغناطيسي لدماغ كل فرد، لتحديد اختلافات الحجم والاتصال.
(أيستوك)
وعندما قام الباحثون بتعديل النتائج لمراعاة العمر والجنس، تبين أنه في المجموعة التي تعاني من إرهاق شديد، أظهر التصوير فرقا كبيرا في حجم الدماغ في 17 منطقة مختلفة من العضو، بما يشمل التلفيف الجبهي الأوسط MFG والجزيرة والتلفيف الصدغي العلوي STG.
كما حدد التحليل القائم على الأطلس أنه في الأفراد الذين يعانون من إرهاق شديد، كان هناك حجم أكبر بنسبة 19٪ في التلفيف الجبهي الأوسط الذيلي الأيسر، وفقًا لموقع New Atlas نقلًا عن دورية Occupational & Environmental Medicine
وظائف أجزاء الدماغ
يُعد التلفيف الجبهي الأوسط، وهو جزء من الفص الجبهي للدماغ، هو الحامل الثقيل عندما يتعلق الأمر بالوظائف التنفيذية مثل التنظيم العاطفي والذاكرة العاملة والانتباه والتخطيط، بينما تتمثل المهمة الرئيسية للتلفيف الصدغي العلوي في المعالجة السمعية واللغوية.
وفي الوقت نفسه، يُعدّ الجزيري أساسيا في معالجة الألم والإشارات الحسية الأخرى.
وبينما من المعروف أن العمل لساعات طويلة يؤثر على الصحة العقلية والسلوكيات، بما يشمل ظهور أعراض الاكتئاب، تقدم هذه الدراسة دليلاً على حدوث تغيرات هيكلية فعلية داخل الدماغ.
(آيستوك)
رغم ذلك، مازال هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد العلاقة السببية بين العمل لساعات طويلة والتغيرات الهيكلية في الدماغ.
وقال الباحثون إن التغيرات الملحوظة في حجم الدماغ يمكن أن توفر أساسا بيولوجيا للتحديات المعرفية والعاطفية التي غالبا ما يُبلغ عنها لدى الأفراد الذين يُعانون من إرهاق العمل.
تدخلات لحماية الصحة العقلية والجسدية
يذكر أن الباحثين أكدوا من خلال دمج علم الأعصاب في سياسات الصحة المهنية على ضرورة تطوير تدخلات تحمي الصحة العقلية والجسدية للعمال في مواجهة متطلبات العمل المتزايدة.
كذلك شددوا على ضرورة إجراء دراسات تصوير عصبي طولية ومتعددة الوسائط في المستقبل لتأكيد هذه النتائج وتوضيح الآليات الكامنة وراءها.