ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان تنسيق المرحلة الأولى للكليات 2023 التي يعلنها وزير التعليم العالي والبحث العلمي صباح غدا، وبعدها إعلان موعد تنسيق المرحلة الثانية، وتشغل مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة بالمحافظات قطاع كبير من الطلاب وأولياء الأمور في مختلف الجامعات.

مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة 

ويترقب الطلاب وأولياء الأمور إعلان المرحلة، للبدء في تسجيل رغبات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة في الجامعات، حيث جاءت توقعات الكليات المتاحة وفق المعلن رسميا العام الماضي في تنسيق الكليات علي النحو التالي:

كلية الإعلام لطلاب علمي رياضة.

كلية التكنولوجيا والتنمية لطلاب علمي رياضة.

كلية الزراعة لطلاب علمي رياضة.

كلية الخدمة الاجتماعية لطلاب علمي رياضة.

كلية الحقوق إنجليزي لطلاب علمي رياضة.

كلية دار علوم لطلاب علمي رياضة.

كلية التربية لطلاب عملي رياضة.

كلية التجارة إنجليزي لطلاب علمي رياضة.

كلية السياحة والفنادق لطلاب علمي رياضة.

كلية فنون جميلة لطلاب علمي رياضة.

كلية خدمة اجتماعية لطلاب علمي رياضة.

كلية التربية النوعية لطلاب علمي رياضة.

كلية الآداب لطلاب علمي رياضة.

خطوات تسجيل تنسيق الثانوية العامة 2023 للمرحلة الثانية

وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، خطوات تسجيل تنسيق الثانوية العامة 2023 للمرحلة الثانية، واختيار الكليات التي يرغب فيها الطلاب، حيث جرى تحدد الإجراءات التي يجب اتباعها لتسجيل الرغبات بنجاح، من خلال إتباع التعليمات التالية:

1- الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

2- اختيار تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023.

3- إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب.

4- تسجيل الرغبات وإدخالها كما يريد الطالب.

5- حفظ البيانات والرغبات التي تم إدخالها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي رياضة تنسيق المرحله الأولى وزير التعليم العالي تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسیق المرحلة الثانیة 2023 علمی ریاضة لطلاب علمی ریاضة

إقرأ أيضاً:

ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا

طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.

وعد ترامب الخطة الأميركية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.

وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.

وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.

ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.

ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا.

وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.

وتساءلت التقارير عما إذا كان البيت الأبيض يراهن على قمة مصرية إسرائيلية في فلوريدا لفتح الطريق نحو المرحلة الثانية.

ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي.

كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.

وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.

وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.

مقالات مشابهة

  • المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية
  • واشنطن تستعجل المرحلة الثانية في غزة.. و نشر قوة دولية الشهر المقبل
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء
  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام.. تخطيط هادئ
  • انطلاق مهرجان الإسماعيلية الأول لطلاب كلية تجارة عين شمس
  • شروط نتنياهو تكتب الفشل للمرحلة الثانية في غزة
  • ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا