دعا المهندس عبد المطلب عمارة، محافظ الأقصر  ميته فريدريكسن رئيسة وزراء دولة الدنمارك لزيارة الأقصر مرة أخرى والاستمتاع بمعالمها  الأثرية والسياحية، مثمنا اختيارها لعاصمة السياحة العالمية (الأقصر) لقضاء إجازتها برفقة أسرتها للمرة الثانية علي التوالي خلال عامين حيث سبق وأن زارت الأقصر في يناير ٢٠٢٣.

حملة نظافة مكبرة بمدينة الزينية في الأقصر


وكان قد حرص محافظ الأقصر على وداع رئيسة وزراء الدنمارك قبل مغادرتها للمحافظة، حيث التقي بها في مطار الأقصر الدولي وعقد معها حوارا تعرف خلاله علي انطباعاتها عن الأقصر ورحلتها السياحية بها، وقدم لها هدية تذكارية عبارة عن نموذج مصغر مقلد لـ (مركب الشمس) يقال أنها قارب كان يستخدمه آله الشمس عند المصريين القدماء.

كانت رئيسة وزراء دولة الدنمارك وصلت إلي الأقصر خلال الأيام الماضية برفقة أسرتها في رحلة سياحية زارت خلالها مناطق أثرية وسياحية بالبرين الغربي والشرقي، مبدية انبهارها بما شاهدته من معالم أثرية بالأقصر.

IMG-20241015-WA0031 IMG-20241015-WA0030 IMG-20241015-WA0029 IMG-20241015-WA0026 IMG-20241015-WA0025 IMG-20241015-WA0024 IMG-20241015-WA0023

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأقصر محافظ الأقصر السياحة العالمية مطار الاقصر الدولى مطار الاقصر هدية تذكارية رحلة سياحية رئيسة وزراء الدنمارك رئیسة وزراء IMG 20241015

إقرأ أيضاً:

تعتيق آلاف السجادات تحت أشعة الشمس في أنطاليا التركية

أنطاليا "أ.ف.ب": تُشكّل آلاف السجادات ومنسوجات الكليم المنشورة تحت أشعة الشمس لوحة فنية احتفالية زاهية الألوان على أطراف مدينة أنطاليا الساحلية السياحية في جنوب تركيا.

فقد درج تجار السجّاد على إحضار بضاعتهم ما بين يونيو وسبتمبر من كل سنة إلى الحقول التي جُمعت وقُطعت منها بقايا المحاصيل، ليُعتّقوها تحت أشعة الشمس، مُخففين بذلك سطوع ألوانها الطبيعية الزاهية، ومزيلين أي آثار غير مرغوب فيها.

وتأتي السجادات المعقودة والكليمات المنسوجة من مختلف أنحاء تركيا، يغسلها حسن توبكارا، ويُجففها، ويُقصّ أطرافها وأي خيوط زائدة، ثم ينشرها تحت أشعة الشمس لمدة ثلاثة أشهر، على الأرض الجرداء.

ويكتسب الصوف المُلوّن بأصباغ نباتية طبيعية، ألوانا فاتحة وينعم بين ندى الصباح وحرارة النهار.

وأشار حسن توبكارا إلى أن نحو 60 ألف سجادة عولجت في الماضي بهذه الطريقة في محافظة دوشمالتي. لكنه اليوم من بين آخر من يفعل ذلك، إذ يمتلك نحو 15 الف سجادة مفروشة جنبا إلى جنب على مساحة 40 هكتارا.

ويشرف على هذه السجادات نحو 50 موظفا ليلا نهارا، يقلبونها بانتظام ويراقبون أحوال الطقس. ويأتي مئة موظف آخر من القرى المجاورة في حال هطول المطر للمساعدة في طيّ السجاد بسرعة.

وفي غضون 45 دقيقة، ينبغي تخزين كل شيء تحت غطاء، ثم إعادته إلى الخارج بعد توقف هطول الأمطار الغزيرة.

وبمجرد حصول السجادات على اللون المطلوب، يُرسل معظمها إلى إسطنبول وسوقها الكبير، ومن هناك تُشحن إلى الخارج.

وعاما بعد عام، أصبح حقل ألوان حسن توبكارا معلما سياحيا، وخصوصا بعد أن صوّر فيه المغني الشهير مابل ماتيز أغنيته "سارماسك" عام 2018.

مقالات مشابهة

  • أخبار قنا| إصابة طالب بطلق ناري طائش بالحجيرات.. والمحافظ يبحث سبل دعم المنظومة الطبية
  • رئيسة المكسيك تدلي بتصريح بشأن اتفاق تجاري مع أميركا
  • جلالة السلطان يهنئ رئيسة الاتحاد السويسري ورئيس بنين
  • القبض على ثلاثيني سرق محتويات أثرية في إربد
  • تعتيق آلاف السجادات تحت أشعة الشمس في أنطاليا التركية
  • حاكم الشارقة يصدر مرسوماً أميرياً بتعيين مريم ماجد سعيد الشامسي رئيسة لدائرة الخدمات الاجتماعية
  • نزيف حنجرة يُدخل لطفي لبيب في غيبوبة والأطباء يمنعون الزيارة
  • تنصيب نبيلة بن يغزر رئيسة مديرة عامة لمجمع صيدال
  • بالتزامن مع الزيارة الأربعينية.. قواعد جديدة صارمة لجزر الذبائح في كربلاء
  • الشمس تضع ثقلها على العراق.. 13 مدينة بين الأعلى حرارة حول العالم