من الجونة.. وصفة أسما شريف منير للوصول إلى هدوء القلب والروح
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
شاركت أسما شريف منير جمهورها ومتابعيها عبر صفحتها الرسمية علي موقع إنستجرام أحدث صورها من الجونة، وكشفت في تعليق الصور عن نصيحة ورسالة لمتابعيها حول الوصول إلى هدوء القلب والروح، وكتبت: "هدوء القلب والروح هو حالة كده من الاسترخاء النفسي والراحة اللي كلنا بنبقى محتاجينها، خصوصًا لما الحياة حواليك بتبقى مليانة ضغوط وزحمة وتفكير في بكرا.
وأضافت أسما:" لما تلاقي نفسك وصلت لحالة الهدوء دي، بتحس إن كل حاجة حواليك بقت أهدى وبسيطة أكتر. قراراتك وقتها بتكون نابعة من مكان هادي ومستقر جواك، فبتبقى واثق من اللي بتعمله، عشان توصل لحالة هدوء القلب والروح، محتاج تركز على الحاجات اللي بتريحك وبتخليك تحس بالسلام، زي الصلاة اللي بتخليك قريب من ربنا ومسموع وواثق، لانك في حالة تواصل، التأمل اللي بيريح دماغك من التفكير، أو حتى الكتابة اللي بتساعدك تطلع اللي جواك على الورق".
وتابعت: "كمان المشي في مكان مفتوح بيريحك وبيفصلك عن الدنيا شوية، الفكرة هنا إنك تدي نفسك فرصة ترتاح وتبعد عن المشاكل لفترة، الهدوء الحقيقي بقى بيبان لما تبقى بتتعامل مع شخص مريح، قلبه عليك، طيب، صريح وواضح، ساعتها بتحس انك نايم علي الارض وحاسس براحة كده متعرفش اي حاجة عن التوتر والقلق، يعني بدل ما تخلي القلق يسيطر عليك بتكون واثق ان في شخص في ضهرك فا تفضل هادي وواثق إن كل مشكلة ليها حل، وإنك تقدر تتخطاها عشان مسنود".
وأختتمت أسما شريف منير: "لما حد يهدي روحك وقلبك، بتحس إنه لمس أعمق حاجة جواك. وجوده في حياتك بيبقى زي السكوت المريح في عز الدوشة وايقاعنا السريع، كلامه أو حتى وجوده جنبك بس، بيكون كفاية علشان تحس بالأمان والراحة النفسية، وكأن عنده المفتاح اللي بيوصلك للسكينة اللي انت محتاجها".
من هي أسما شريف منيرولدت البلوجر أسما شريف منير 26 نوفمبر 1987، وهي الابنة الكبرى للفنان شريف منير من زوجته الأولى ناهد، تخرجت في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري هي محبة للتجميل والأزياء وتقدم العديد من الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي بها نصائح في هذا المجال تحب أسما الغناء والموسيقى، وانتجت أول أغنية لها باللغة الإنجليزية بعنوان Un Flod Me Eyes، تزوجت عام 2010 من رجل الأعمال محمود السكري نجل اللواء محمد السكري، لكنها انفصلت عنه تزوجت الممثل محمود حجازي عام 2018 وانفصلوا في أبريل 2021.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ أسما شريف منير أزمات أسما شريف منير أسما شريف منير أسما شریف منیر
إقرأ أيضاً:
التعاون الخليجي يؤكد على وحدة اليمن ويشدد على انخراط الحوثيين بإيجابية للوصول لحل سياسي
شدد مجلس التعاون الخليجي، على ضرورة انخراط الحوثيين بإيجابية مع الجهود الدولية والأممية الرامية إلى إنهاء الأزمة اليمنية، في الوقت الذي أدان استمرار التدخلات الأجنبية في الشؤون اليمنية وتهريب الأسلحة والخبراء إلى جماعة الحوثي.
جاء ذلك في بيان صادر عن إجتماع للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورته الرابعة والستين بعد المائة في دولة الكويت، برئاسة عبدالله علي عبدالله اليحيا وزير الخارجية الكويتي، رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري.
وأدان بيان مجلس التعاون، استمرار التدخلات الأجنبية في الشؤون الداخلية لليمن، وتهريب الخبراء العسكريين والأسلحة إلى جماعة الحوثي، في مخالفة صريحة لقرارات مجلس الأمن 2216 و2231 و2624، مجددا دعمه لكافة الجهود الرامية للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، بما يحقق الأمن والاستقرار لليمن والمنطقة.
وأكد المجلس الوزاري لمجلس التعاون في بيانه، على دعمه الكامل لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة رشاد محمد العليمي، والكيانات المساندة له لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، والتوصل إلى حل سياسي شامل، وفقاً للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن 2216، بما يحفظ لليمن الشقيق سيادته ووحدته وسلامة أراضيه واستقلاله.
ورحب البيان، باستمرار الجهود المخلصة التي تبذلها السعودية، وسلطنة عُمان، والاتصالات القائمة مع كافة الأطراف اليمنية، لإحياء العملية السياسية، بما يؤدي إلى تحقيق حل سياسي شامل ومُستدام في اليمن، وأهمية انخراط الحوثيين بإيجابية مع الجهود الدولية والأممية الرامية إلى إنهاء الأزمة اليمنية، والتعاطي بجدية مع مبادرات وجهود السلام لتخفيف المعاناة عن أبناء الشعب اليمني.
وجدد المجلس الوزاري دعمه لجهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى اليمن هانز جروندبرج، للتوصل إلى الحل السياسي الشامل وفقاً للمرجعيات الثلاث، مشيدا بتمسك الحكومة اليمنية بتجديد الهدنة الإنسانية التي أعلنتها الأمم المتحدة في اليمن.
كما رحب المجلس الوزاري بإعلان سلطنة عُمان، التوصل إلى وقف إطلاق النار في اليمن، بهدف حماية الملاحة والتجارة الدولية، مشددا على أهمية خفض التصعيد للمحافظة على أمن واستقرار المنطقة، واحترام حق الملاحة البحرية فيها، وفقاً لأحكام القانون الدولي، واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982م.