ابنة ترامب الصغري تتخلي عن حياة الصخب بعد إعلان حملها
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
واشنطن
قررت تيفاني ابنه المرشح الرئاسي دونالد ترامب الصغري وزوجها ، التخلي عن الحفلات والحياة الصاخبة التي كانا يعيشانها بعد إعلان حملها بطفلها الأول.
وأكدت مصادر مقربة من عائلة المرشح الرئاسي دونالد ترامب لمجلة Page Six ، المهتمة بأخبار المشاهير، أن تيفاني تسير الآن على خطى أختها الكبرى إيفانكا، فقد توقفت عن الذهاب إلى الحفلات واستقرت بزواجها من رجل الأعمال الملياردير، وتبدي اهتماما كبيرا بالأسرة بعد حملها.
وكان ترامب قد أعلن خبر حمل ابنته تيفاني، الأسبوع الماضي، خلال فعالية نظمها نادي ديترويت الاقتصادي، بحضور والد زوجها مايكل بولس.
وقال ترامب: “يحضر معنا والد زوج تيفاني مايكل، هو شاب استثنائي للغاية وهي امرأة شابة استثنائية وينتظران طفلاً، وهذا أمر لطيف” .
وتزوجت تيفاني، التي تبلغ من العمر 31 عامًا، وهي ابنة دونالد ترامب من زوجته الثانية مارلا مابلز، رجل الأعمال اللبناني مايكل بولس، وريث شركة تجميع وتجارة مقرها لبنان، عام 2022، في منتجع والدها الشهير “مار إيه لاغو” في فلوريدا.
والجدير بالذكر أنه ، كانت تيفاني تعيش أوقاتًا أكثر جنونًا على الساحة من خلال حضور الحفلات والسهر، كما قيل إنها التقت زوجها في ملهى ليندسي لوهان الليلي في اليونان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: امريكا ترامب تيفاني
إقرأ أيضاً:
والد أسير إسرائيلي يطالب ترامب بإجبار نتنياهو على إنهاء الحرب
طالب والد أسير إسرائيلي في غزة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإجبار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -الصادرة بحقه مذكرة اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية– على إنهاء الحرب بالقطاع لاستعادة نجله.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن يهودا كوهين -والد الجندي الأسير لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) نمرود كوهين- دعوته ترامب إلى "إجبار نتنياهو على وقف الحرب في غزة، لأنها الطريقة الوحيدة لرؤية ابنه المحتجز".
وقال كوهين مخاطبا ترامب: "أرجوك، أجبر نتنياهو على إنهاء الحرب، إنها الطريقة الوحيدة التي أستطيع من خلالها رؤية ابني على قيد الحياة".
وفي سياق متصل، وصلت صباح اليوم قافلة من الجرارات الزراعية إلى ميدان الرهائن في تل أبيب، وذلك في مبادرة خاصة أطلقتها الحركة الكيبوتسية بمناسبة ما يسمى عيد الأسابيع "الشفوعوت" وبالتعاون مع هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين.
وشارك في القافلة مزارعون من كيبوتسات في الجنوب والشمال، حيث ساروا في شوارع الدولة وحملوا معهم شعارات ولافتات تطالب بعودة جميع الأسرى الإسرائيليين الـ58 المحتجزين في قطاع غزة.
وأكد المشاركون أن هذه المبادرة تهدف إلى إبقاء ملف الأسرى في صدارة الاهتمام العام، مشددين على أن العيد لا يكتمل إلا بعودة الجميع إلى منازلهم.
وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة عديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
إعلانوأكدت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة.