المناطق_متابعات

تستعد المملكة المتحدة لإطلاق برنامج جديد يهدف إلى مكافحة السمنة بين العاطلين عن العمل من خلال استخدام “حقن الدهون”.

أعلن وزير الصحة، ويس ستريتينغ، أن الأدوية الحديثة المخصصة لإنقاص الوزن، مثل “أوزيمبيك” و”مونجارو”، قد تكون لها تأثيرات كبيرة على تخفيف العبء المالي على هيئة الصحة الوطنية (NHS) والاقتصاد البريطاني.

أخبار قد تهمك يحول أوميغا 6 إلى أوميغا 3.. علاج جيني لسمنة الأطفال 16 أكتوبر 2024 - 2:34 مساءً بيوديرما.. منتجات مثالية تعتمد على فهم بيولوجيا البشرة وحلول مخصصة لكل نوع 16 أكتوبر 2024 - 2:31 مساءً

وأشار إلى أن التوسع في استخدام هذه الأدوية سيكون له دور في تقليل عدد المرضى الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية، وكذلك في إعادتهم إلى العمل.

وفي سياق متصل، تعمل الحكومة البريطانية، بالتعاون مع شركات الأدوية، على إطلاق خطة لتطوير وتصنيع حقن السمنة في المملكة المتحدة، وذلك لضمان توفر إمدادات كافية لهيئة الصحة الوطنية لمواجهة ارتفاع معدلات السمنة في البلاد.

ووفقًا للبيانات الرسمية، فإن نحو ثلثي البريطانيين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وهو ما أدى إلى زيادة ملحوظة في أعداد المرضى الذين يحتاجون إلى الرعاية الطبية نتيجة للأمراض المرتبطة بالسمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب. وتظهر الدراسات أن أدوية مثل “مونجارو” قد تساعد المرضى على فقدان نحو 26% من وزنهم خلال عام ونصف، مما يجعلها من بين أكثر العلاجات فعالية في مكافحة السمنة.

وتأتي هذه الخطوات بعد توقيع شركة “إيلي ليلي” لصناعة الأدوية مذكرة تفاهم مع الحكومة البريطانية لتطوير وإنتاج هذه الحقن. ويشمل التعاون دراسة تأثيرات الأدوية على الصحة العامة والإنتاجية، بالإضافة إلى دراسة مدى فاعليتها في الحد من الإصابة بالأمراض المزمنة المتعلقة بالسمنة. كما سيتم تقييم الآثار طويلة الأمد لهذه الأدوية على تقليل أيام المرض وتحسين جودة حياة المرضى.

ومع استعداد الهيئة الصحية لإطلاق هذه الحقن على نطاق واسع، فإنها تستهدف بدايةً المرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة، خاصة أولئك الذين لديهم مؤشر كتلة جسم يبلغ 35 أو أكثر، أو الذين يعانون من مشكلات صحية مرتبطة بالسمنة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 16 أكتوبر 2024 - 2:36 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 2:28 مساءًالقوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة لتلويثه البيئة بحرق مخلفات زراعية في المنطقة الشرقية أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 2:15 مساءًمصدر مسؤول بوزارة الداخلية: كشف وتفكيك شبكة إجرامية لتهريب وترويج المخدرات والاتجار بها ، والقبض على 21 متهمًا بمنطقة الرياض بينهم 16 من منسوبي وزارات (الداخلية، والحرس الوطني، والدفاع، والبلديات والإسكان، والعدل) أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 2:09 مساءًنائب أمير مكة يُدشن المرحلة الثالثة لمشروع زراعة أشجار العود والصندل بمحافظات المنطقة أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 1:48 مساءً“روشن” تُوقع اتفاقية شراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي أبرز المواد16 أكتوبر 2024 - 1:27 مساءًاستشهاد ١٤ فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة ورفح16 أكتوبر 2024 - 2:28 مساءًالقوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مقيمًا مخالفًا لنظام البيئة لتلويثه البيئة بحرق مخلفات زراعية في المنطقة الشرقية16 أكتوبر 2024 - 2:15 مساءًمصدر مسؤول بوزارة الداخلية: كشف وتفكيك شبكة إجرامية لتهريب وترويج المخدرات والاتجار بها ، والقبض على 21 متهمًا بمنطقة الرياض بينهم 16 من منسوبي وزارات (الداخلية، والحرس الوطني، والدفاع، والبلديات والإسكان، والعدل)16 أكتوبر 2024 - 2:09 مساءًنائب أمير مكة يُدشن المرحلة الثالثة لمشروع زراعة أشجار العود والصندل بمحافظات المنطقة16 أكتوبر 2024 - 1:48 مساءً“روشن” تُوقع اتفاقية شراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي16 أكتوبر 2024 - 1:27 مساءًاستشهاد ١٤ فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة ورفح يحول أوميغا 6 إلى أوميغا 3.. علاج جيني لسمنة الأطفال يحول أوميغا 6 إلى أوميغا 3.. علاج جيني لسمنة الأطفال تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد16 أکتوبر 2024

إقرأ أيضاً:

في فيلم عبر الجدران.. الفقراء الذين لا يستحقون الستر

تعكس السينما الكورية الجنوبية التناقضات الطبقية، والعزلة الاجتماعية، مستخدمةً الرمزية السردية والبصرية لنقد الظلم المتجذر في بنية المجتمع. وتكشف أفلام مثل "طفيلي" 2019 (Parasite)، و"احتراق" 2018 (Burning) عن خرافة الترقي الاجتماعي، كما ترصد الأثر النفسي للضغوط الاقتصادية، وذلك من خلال سرد يمزج بين الميلودراما والكوميديا والأكشن. وتصور الأفلام القادمة من جنوب الجزيرة الكورية الحياة اليومية بعد أن تحولت إلى ساحة معركة تحدد الرأسمالية ملامحها وقواعدها، وتنهار خلالها الأحلام بين جدران خرسانية وآمال ضائعة.

ويأتي فيلم "عبر الجدران" (Wall to Wall)، الذي يعرض حاليا على شاشة منصة نتفليكس، لينضم إلى قائمة أفلام تشبه الصرخات المتوالية، وتتشابه في قضاياها، لكنها تختلف في حكاياتها، إذ تلتقط سكان الهامش غير المرئيين، لتقدمهم بعدسة إنسانية.

العمل يقدّم  رعبا وجوديا يُختزل في ضحكة يائسة وسط فراغ، حيث يتحوّل النجاح إلى عبء (روتن توماتوز)رحلة الصعود إلى الهاوية

تدور أحداث "عبر الجدران" حول الشاب الكوري ذي الأصول الريفية ووسونغ، والذي يحقق أخيرا ما يعتقد أنه علامة فارقة في نجاح الطبقة المتوسطة، حين يتمكن من امتلاك شقة بمساحة 84 مترا مربعا في مجمع سكني حديث الإنشاء في سيول، لكنه يلجأ -في سبيل ذلك- إلى قروض ضخمة، ويبيع مزرعة الثوم التي تملكها والدته، ويستنفذ مدخراته.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"عالم الديناصورات: إحياء"… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائيةlist 2 of 2"الشيطان يرتدي برادا 2" عودة الثلاثي الذهبي بقصة تعكس تحولات الموضة والإعلامend of list

يفرح وو سونغ بحياته الجديدة، لكن سرعان ما يبدأ ضجيج متواصل غير محدد المصدر في إزعاجه، ويلجأ للشكوى، فينكر الجيران الضجيج ويعاملونه بشك. ومع تدهور حالته النفسية، تتدهور حالته المالية أيضا، وتنهار قيمة الشقة، وكذلك استثماراته في العملات المشفرة، ويصبح عاطلا عن العمل ويائسا. يلتقي جين-هو، جاره الصحفي ويُحققان فيما قد يكون مخطط احتيال عقاري أكبر يشمل مسؤولين حكوميين ومستثمري بناء.

إعلان

يكتشف المشاهد أن أون-هوا، رئيسة جمعية السكان والمدعية العامة السابقة، تشتري الشقق تحسبا لمشروع سكة حديد حكومي من شأنه أن يرفع قيمة شقق العقار. وتُمثّل أون-هوا النخبة التي تستغل أزمة المبنى لتحقيق الربح. أما وو سونغ، العالق بين جنون العظمة والحقيقة، فيزداد اضطرابا. مع تصاعد التوتر، تندلع مواجهة عنيفة. ينهار فهم وو-سونغ الهش للواقع، ويصبح الضجيج رمزا لنظام مُصمّم لسحقه. وفي ذروة الفيلم المتفجرة، يعكس الدمار المادي الانهيار الداخلي للبطل، ومجازيا، الحلم الذي آمن به يوما ما.

طفيلي آخر

يشبه فيلم "عبر الجدران" في تناوله لتلك التناقضات الفيلم الأيقوني "الطفيلي"، الذي يمثل قمة النجاح للسينما الكورية عالميا بحصوله على أوسكار أفضل فيلم عام 2020. كلا العملين ينتقد وهم الحراك الاجتماعي في ظل الرأسمالية، باستخدام المساحات الضيقة لتعكس الانقسامات الطبقية والضغط النفسي. ويقدم "الطفيلي" التراتب الطبقي الرأسي من خلال التباين المعماري بين قصر ثري وقبو تحت الأرض يستخدم كمأوى سكني، في حين يحاصر فيلم "عبر الجدران" بطله داخل الجدران الأربعة في شقة مساحتها 84 مترا مربعا، يعتبرها المجتمع رمزا مفترضا للنجاح لكنها تتحول إلى قفص خانق. وفي الفيلمين، يصبح المنزل ساحة معركة تغطيها الدماء، ويصبح المكان سجنا حقيقيا ويبلى الحلم تحت وطأة الديون المتزايدة والضوضاء.

وتدور كلتا القصتين حول عائلات أو أفراد في أدنى درجات المجتمع، يطمحون بشدة إلى الاستقرار، ليجدوا أن النظام يستغل جهودهم ويلتهمهم في النهاية. ويمزج كل فيلم الواقعية بالرعب والسخرية، مستخدما التشويق ورهاب الأماكن المغلقة والتصميم البصري الغني بالاستعارات لتعميق التأثير العاطفي والسياسي. وفي حين يتناول فيلم "الطفيلي" الاعتماد الكامل لطبقة على أخرى في عيشها، فإن "عبر الجدران" يبين كيف تنهار أوهام الطبقة المتوسطة من الداخل، ويُقدم الفيلمان صورة واضحة للظلم المعاصر، تتداخل فيها آلة الطموح مع عوامل اليأس.

فوضى المشاعر وانضباط الأداء

يكشف النصف الأول من "عبر الجدران" باعتباره فيلم إثارة نفسية بامتياز، إذ تُضخّم كل إشارة بصرية وسمعية العزلة والتوتر الطبقي، لكن في منتصفه، يتحوّل السرد إلى مؤامرة أوسع نطاقا من العنف السياسي والمالي، تُتوّج بانفجار. وقد يبدو هذا التحول مزعجا، لكنه يعكس حقيقة أعمق تكمن في الأنظمة الرأسمالية.

ويعكس مسار الفيلم الانقسام الطبقي في المجتمع الكوري الحديث، إذ تسيطر نخبة صغيرة على معظم الممتلكات، بينما يظل الكثيرون "فقراء المساكن"، وتستنزف تكاليف السكن دخلهم. ويُظهر فشل وو سونغ النهائي كيف تبيع الرأسمالية سبل الهروب من الديون بديون أخرى.

ولا يصور فيلم "عبر الجدران" الصراع الطبقي الخارجي فحسب، بل يُسلّط الضوء على الآثار الداخلية للخداع الرأسمالي. وتتحول الشقة، التي كانت محط رغبة ومكانة اجتماعية، إلى "كابوس" مع اجتماع كارثتي الضجيج مجهول المصدر والخراب المالي.

ورغم أن "الضجيج" الذي يشكو منه البطل حقيقي، لكنه مجازي في الوقت ذاته، وهي فكرة مبدعة تحسب للمخرج والسيناريست كيم تاي جون الذي يشير إلى فشل الوعود الرأسمالية.

Just finished watching #WallToWall in Netflix and woah, that movie feels so weird but at the same time, you can relate to woo sung. I really hoped tho that he was able to sell those crypto coin in the right time ????pic.twitter.com/oBrqliZrto

— airenwizdive ???? (@lsg_airen13) July 25, 2025

إعلان

واستطاع المخرج أيضا أن يحول شقة سكنية إلى نظام بيئي خانق للبطل والمشاهد معا، عبر تعزيز الإضاءة الباردة والظلال المُزخرفة بأنماط البارات والطابع المعماري القمعي للمبنى. وقد لعبت هذه العناصر البصرية مع "الضوضاء" دورا حاسما كما لو كانت جميعها أسلحة في حرب وحشية ضد الشاب المسكين بعد تورطه في منظومة تضم في بنيتها أسلحة صممت لتدميره واستنزافه حتى آخر قطرة دم.

وينبثق رعب الفيلم من ضبط النفس. لا مؤثرات خاصة مبهرة، وإنما مجرد تأطير دقيق، وإضاءة إبداعية، وفترات صمت ممتدة بما يكفي لإثارة الرعب. ممرات الشقة الخافتة، ومصابيحها المتذبذبة، وقضبانها المظللة تُعزز الانهيار النفسي للبطل.

ولعل الأداء الذي قدمه فريق الممثلين هو العنصر الأقوى في العمل، والأكثر جذبا للمشاهد، وقد يتميز الأبطال بالتحولات العنيفة التي تمكنهم من استعراض قدراتهم، لكن مستوى الأداء لدى الجميع يكاد يكون متساويا، وقد استطاع الممثل الكوري الجنوبي كانغ هانيول أن يقدم أداء قويا جسديا وعاطفيا في دور وو سونغ، وبلغ ذروة الأداء في تحوله من مالك منزل متفائل إلى عامل توصيل قلق من خلال التعرق والارتعاش والتحقق القهري من مخططات العملات المشفرة، بينما تعكس كل إيماءة جسدا منهكا من التوتر. وتقدم الممثلة يوم هي ران في دور أون هوا انعكاسا مرعبا لتواطؤ الطبقة تحت مظهرها الهادئ الذي يخفي طموحا لا يرحم؛ إنها "المدعية العامة السابقة" التي تحولت لامتلاك الأصول، فبدأت بجمع الشقق للاستفادة من مشروع خط سكة حديد، ورأت المستأجرين مجرد "حثالة".

ويؤدي الممثل سيو هيون في دور جين هو، شخصية الجار الموشوم في الطابق العلوي والمتنكر في زي حليف، دور صحفي شبه مهووس، ورغم أنه يبحث عن الحقيقة إلا أن قصصه الملفقة تُوقع وو سونغ في فخ العنف والخيانة، ليُصبح الصحفي رمزا لاستغلال "المُبلغين عن المخالفات"، ويتحول إلى ممثل آخر لطبقة حاكمة تستغل المظلومين لتحقيق انتقامها الخاص.

يقدم العمل رعبا وجوديا، إذ يصبح النجاح بلا معنى عندما تُفرض ضريبة على الفرح وتدفع بعملة اسمها الضوضاء والديون والاغتراب الاجتماعي، وتُجسّد ضحكة وو سونغ الأخيرة في شقته الفارغة، ردا على ضجيج لا ينبغي أن يوجد، اليأس المطلق، لنتأكد أن الفساد ينتصر بالانهيار الصامت للمقاومين.

مقالات مشابهة

  • المكتتبون الذين ضيعو كلمة السر للولوج إلى منصة عدل 3..هذه طريقة استرجاعها
  • إهمال هذا المرض يسبب فشل الكبد .. اعرف أسبابه وأعراضه
  • إيفا فارما تستورد قلم مونجارو لمكافحة السمنة والسكري في مصر
  • في فيلم عبر الجدران.. الفقراء الذين لا يستحقون الستر
  • إيفا فارما تستورد قلم مونجارو كويك بن الأصلي لمكافحة السمنة ومرض السكري من النوع الثاني بمصر
  • عقب نشر الأسبوع.. وفد طبي فرنسي يزور مستشفى «هرمل» واستقبال المرضى حتى التاسعة مساء
  • اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر.. .ما دور الهيئات في التحقيق والملاحقة القضائية؟
  • حسام الغمري: التآكل النفسي وسيلة العدو لتفكيك الجبهة الداخلية دون قتال أو رصاصة
  • قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟
  • "رماد الطناجر".. وسيلة "رغد" لتجسيد مآسي غزة تحت وطأة الإبادة