فتح باب التسجيل في ماراثون دبي 2025
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لماراثون دبي عن فتح باب التسجيل أمام العدائين من مختلف دول العالم للمشاركة في النسخة الـ24 من الماراثون، قبل 100 يوم على انطلاقته والمقرر له يوم الأحد 12 يناير (كانون الثاني) 2025.
يتضمن سباق ماراثون دبي 2025 ثلاث فئات، "المبتدئين والعائلات" لمسافة 4 كيلومترات، و "الهواة" لمسافة 10 كيلومترات، والماراثون الكلاسيكي لمسافة 42.
وأكدت اللجنة المنظمة أن عدد المشاركين المتوقع هذا العام سيصل إلى 20 ألف مشارك من مختلف دول العالم.
وقال الأمين العام لمجلس دبي الرياضي سعيد حارب: "يواصل ماراثون دبي، ترسيخ مكانته على أجندة سباقات الجري الدولية منذ ما يقرب من ربع قرن وتقديم مواهب جديدة باستمرار".
وأضاف: "نعمل عن كثب مع اللجنة المنظمة للتخطيط للنسخة المقبلة ونأمل أن نرى المزيد من العدائين النخبة يجتمعون على خط البداية بالإضافة إلى العديد من الزوار الدوليين الذين يسافرون للمشاركة من جميع أنحاء العالم".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ماراثون دبي
إقرأ أيضاً:
العدل الروسية تدرج منظمتين بريطانية وإستونية في قائمة المنظمات غير المرغوب فيها
أدرجت وزارة العدل الروسية منظمة بريطانية وأخرى إستونية في قائمة المنظمات الأجنبية والدولية التي تعتبر أنشطتها غير مرغوب فيها على أراضي الاتحاد الروسي.
وجاء في بيان وزارة العدل الروسية على موقعها الإلكتروني قرار بإضافة منظمة Amnesty International البريطانية ومنظمةEurasian Coalition on Health، Rights، Gender and Sexual Diversity الإستونية إلى قائمة المنظمات غير المرغوب بها.
وأفاد مكتب المدعي العام الروسي في وقت سابق بأن أعضاء المنظمة الإستونية التي تدعم مجتمع المثليين والمثليات ومزدوجي الميل الجنسي والمتحولين جنسيا، يروجون لآراء معادية لروسيا، وينظمون فعاليات تشوه السياسة الداخلية والخارجية لروسيا في مجال الرعاية الصحية، ويعملون على فرض أيديولوجية غربية لا تتوافق مع القيم الثقافية والأسرية والروحية والأخلاقية التقليدية.
كما أشار مكتب المدعي العام أيضا إلى أن منظمة Amnesty International البريطانية، وهي منظمة بريطانية دولية غير حكومية، تُعتبر جهة فاعلة في حماية حقوق الإنسان حول العالم. إلا أن مقرها الرئيسي في لندن، هو في الواقع مركز لإعداد مشاريع عالمية معادية لروسيا، بتمويل من شركاء نظام كييف. ومنذ بداية العملية العسكرية الروسية تبذل المنظمة البريطانية قصارى جهدها لتصعيد المواجهة العسكرية في المنطقة.