بسبب ميرفت أمين.. الماكيير محمد عشوب يحكي تجربته في فيلم أبناء الصمت
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تحدث خبير الماكياج السينمائي الماكيير محمد عشوب، عن تجربته في فيلم أبناء الصمت، ودور الفنانة ميرفت أمين.
وقال: أول فيلم أعمله كماكيير رغم رفض كل اللي موجودين بسبب صغر سني وقتها كان فيلم أبناء الصمت، وحصلت على جائزة بسبب الفيلم".
وأضاف: "كنت رايح اتفق في البداية كمساعد ماكيير، لكن تفاجأت أنهم بيقولوا لي أنت ماكيير الفيلم، والأستاذة ميرفت أمين طلبت تكون أنت ماكيير الفيلم".
وتابع خبير المكياج السينمائي الماكيير محمد عشوب،: ذهبت للفنانة ميرفت أمين وقلت لها دول طالبين أني أبقى ماكيير الفيلم، قالت لي أيوه أنا كنت منتظره الفيلم اللي تثبت فيه كفاءتك وأنا عارفه قوتك وكفاءتك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عشوب ميرفت أمين الفنانة ميرفت أمين میرفت أمین
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: واشنطن تسعى لإعادة تفتيت المنطقة لصالح إسرائيل الكبرى
حذر الدكتور محمد سيد أحمد، أستاذ علم الاجتماع السياسي، من خطورة التصريحات الأخيرة للسفير الأمريكي بشأن سوريا، والتي هاجم فيها اتفاقية سايكس بيكو، مؤكدًا أن هذه التصريحات ليست عفوية، بل تُعد جزءًا من مخطط أوسع لإعادة رسم خريطة المنطقة بما يخدم المشروع الأمريكي–الصهيوني الجديد.
وأوضح الدكتور محمد سيد أحمد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الولايات المتحدة لم تكن طرفًا في اتفاقية سايكس بيكو الأولى عام 1916، إذ لم تكن حينها قوة استعمارية كبرى ولكن منذ سبعينيات القرن الماضي، وتحديدًا بعد الحرب العالمية الثانية، أصبحت أمريكا القطب الاستعماري الأوحد في العالم، وسعت لفرض ما يسمى بـ "مشروع الشرق الأوسط الكبير".
وأشار إلى أن هذا المشروع الاستعماري الجديد صُمم بعقول مفكرين مثل بريجينسكي وبرنارد لويس، الأخير الذي وضع تصورات مفصلة لتفتيت الدول العربية إلى كيانات طائفية وعرقية صغيرة، ضمن مخطط يهدف لإقامة "إسرائيل الكبرى" من النيل إلى الفرات.
وأضاف أن المخطط يعتمد على إضعاف وتفكيك الجيوش العربية الكبرى، وعلى رأسها الجيش المصري، الذي يمثل حاليًا العقبة الوحيدة المتبقية أمام تنفيذ هذا المشروع، بعد أن تم تحييد الجيش العراقي وتفكيك الجيش السوري.
واعتبر الخبير السياسي أن تصريحات المبعوث الأمريكي حول الوضع في سوريا تُعد تمهيدًا صريحًا لمخطط تقسيمي جديد، يُراد تنفيذه قريبًا. وقال: "لا يوجد تصريح أمريكي عبثي، هم لا يلقون بالكلام جزافًا، وكل جملة مدروسة لخدمة سيناريو خفي يتم التحضير له في الكواليس".
وأكد أن مواجهة هذا المشروع التفتيتي يجب أن تكون فرض عين على كل مواطن عربي، مشددًا على أن وحدة الشعوب واصطفافها خلف قياداتها الوطنية هو السلاح الأهم في مواجهة هذه المؤامرات.
وختم تصريحه قائلًا: "مصر هي الجائزة الكبرى في مشروع الشرق الأوسط الجديد، والوعي الشعبي العربي هو الحائط الأول والأخير الذي يمكن أن يفشل هذا المشروع قبل أن يتحول إلى واقع كارثي".