آيتن عامر: مش هسيب حقي.. واللي حصل في «وكل ما نفترق» مش هيعدي بالساهل|فيديوجراف
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
عادت أزمة مسلسل “وكل ما نفترق” للواجهة من جديد، بعد ما أكدت الفنانة آيتن عامر عزمها على الاستمرار في الحصول على حقها القانوني، بعد حذف جزء من مشاهدها في المسلسل، بتدخل من إحدى بطلات العمل، بحسب قولها.
وخلال ظهورها في برنامج “سينماتك” على قناة SBC، صرحت آيتن بأن القضية مستمرة منذ أكثر من 3 سنوات، وأنها لن تتراجع حتى تستعيد حقها، مؤكدة: “القضاء سيكون له كلمته، وأنا واثقة أن حقي سيعود”.
الأزمة التي بدأت عام 2021، أثارت جدلاً واسعًا حين أعلن المخرج كريم العدل، ومدير التصوير سامح الأمير، والمؤلف محمد أمين راضي انسحابهم من العمل، بسبب تدخلات غير مبررة في سير الإنتاج.
وتفاقمت الأزمة مؤخرًا بعد تدوينة ساخرة من المحامية إيناس البيطار، المسؤولة عن القضية، والتي أثارت استياء آيتن، التي ردت: “يا أستاذة إيناس عيب، ركزي في القضية بدلاً من السوشيال ميديا”.
وأكدت آيتن أن محاولات عرقلة حقها لن تثنيها عن المطالبة به، مشيرة إلى ثقتها التامة في القضاء المصري، وأنها ستواصل السعي لتحقيق العدالة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«تيك توك» يفجر القضية.. هل دويه أفضل من يامال؟
معتز الشامي (أبوظبي)
استفزاز أم ثقة بالنفس؟.. لم يتردد ديزيريه دويه نجم باريس سان جيرمان «الشاب»، في مقارنة نفسه بنجم برشلونة لامين يامال، في فيديو على «تيك توك» انتشر على نطاق واسع، أوضح دويه موقفه من المقارنة المستمرة مع لامين يامال، حيث قال وهو ينظر مباشرة إلى الكاميرا، «من أفضل من لامين يامال؟ سؤال وجيه.. أنا!»
ولم تكن «مزحة» من دويه أو مجرد تحدٍ من أجل «الترند»، واللاعب كان جاداً في كل كلمة، وحصل على الثناء الذي يدعم ذلك، أفضل لاعب في نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-2025، حيث قاد باريس سان جيرمان بهدفين وتمريرة حاسمة ضد إنتر ميلان، وأنهى الموسم برصيد 16 هدفاً، و16 تمريرة حاسمة في 61 مباراة، ما يجعله منافساً قوياً على جائزة الفتى الذهبي 2025.
وعلى الجانب الآخر، قدّم لامين يامال موسماً رائعاً مع برشلونة، سجل 18 هدفاً، 25 تمريرة حاسمة، و3 ألقاب محلية (الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر الإسباني)، ولا يزال ينقصه لقب دوري أبطال أوروبا، لكن تأثيره في سن الثامنة عشرة لا يمكن تجاهله، وضمن برشلونة بقاءه في الفريق حتى عام 2031، إذ يعتبره حجر الزاوية في المستقبل.
المقارنات حتمية، لكن لكل منهما مساره الخاص؛ دويه بالقوة والقدرة على إنهاء الهجمات؛ ويامال بالسحر والبراعة، وإلى جانب الموهبة، يُعبّر هذا الحديث عن طموحٍ كبير، يأمل دويه أن يُصبح رمزاً لشباب سان جيرمان، بينما يطمح يامال إلى المجد العالمي مع برشلونة، فمن هو النجم الحقيقي الذي يحكم الجيل القادم من نجوم كرة القدم؟