قوة للاحتلال تسقط في كمين للقسام مرتين بنفس الموقع في رفح (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
بثت كتائب القسام، مشاهد لتفجير قوة كبيرة من جنود الاحتلال، أوقعتها في كمين بنفس الموقع للمرة الثانية على مدار 5 أيام.
ونشرت القسام، لقطات للكمين السابق، الذي فجرت فيه قوة عسكرية هندسية، عند فتحة نفق، شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح.
وأشارت إلى أن مقاتلي القسام، توقعوا عودة جنود الاحتلال إلى المكان، بعد التفجير الأول، وقاموا بالوصول إليه وزرع عبوات ناسفة شديدة الانفجار بانتظار حضورهم.
وبالفعل وبعد مضي 5 أيام على التفجير الأول، وتحت رصد المكان، عادت قوة كبيرة من الجنود إلى المكان، وبعد دخولهم إلى دائرة الكمين، قام مقاتلو القسام، بتفجير العبوات الناسفة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى آخرين، وفرار عدد كبير من الجنود.
#شاهد | #كتائب_القسام تقدم:
[كمين الصابرين 2]
مشاهد من تفجير عين نفق مفخخة للمرة الثانية في قوة هندسية صهيونية في منطقة الريان شرق مدينة رفح جنوب قطاع #غزة#يحيى_السنوار #غزه_الفاضحة #غزه_تقاوم_وستنتصر_بإذن_الله #yahyasinwar pic.twitter.com/ZYPShDKLaq — عبدالمنعم بن راشد السعيدي (@a_saidi1973) October 17, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية القسام الاحتلال كمين التفجير الاحتلال تفجير القسام كمين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
النحل الطنان: مزاج واحد يغيّر المزاج كله!
صراحة نيوز-كشف دراسة حديثة أن عالم النحل الطنان أصفر الذيل (Bombus terrestris) أكثر تعقيدًا مما نتصور، إذ يمكن لمزاج نحلة واحدة أن يؤثر على المستعمرة بأكملها، وليس فقط على عدد محدود من الأفراد.
قائمة المحتوياتدرّب الباحثون في الجامعة الطبية الجنوبية بمدينة قوانغتشو الصينية النحل على التمييز بين لونين: أحدهما يدل على وجود السكر والآخر على غيابه، ثم عرضوا ألوانًا وسطية وغير واضحة لاختبار كيفية تعامل النحل مع المواقف الغامضة. تبيّن أن النحل المتفائل اقترب من هذه الألوان بسرعة أكبر، بينما أظهر النحل الأقل ثقة سلوكًا أكثر حذرًا.خضع في تجربة أخرى نحلة واحدة لمكافأة بقطرة من السكروز، ثم تفاعلت لفترة قصيرة مع نحلة “مراقِبة” لم تتلقَّ مكافأة، دون وجود أي إشارات مثل الروائح أو الإضاءة، باستثناء سلوك النحلة التي حصلت على المكافأة. لوحظ أن النحل المراقِب بدأ يتصرف تجاه المحفزات الغامضة بنفس طريقة النحلة المتفائلة.أظهرت النتائج أن الإدراك البصري يلعب دورًا حاسمًا في انتقال المزاج، إذ لم تظهر الاستجابة في الظلام، ما يشير إلى ارتباطها بارتفاع مستوى الدوبامين المرتبط بالمشاعر الإيجابية. ويفترض الباحثون أن التوتر قد ينتقل بين أفراد المستعمرة بنفس الطريقة.تحمل هذه النتائج أهمية تطبيقية كبيرة للمناحل والمستعمرات المُدارة، حيث قد يكون توفير بيئة هادئة وخالية من التوتر عاملًا لا يقل أهمية عن التغذية الجيدة والرعاية الصحية. درّب الباحثون في الجامعة الطبية الجنوبية بمدينة قوانغتشو الصينية النحل على التمييز بين لونين: أحدهما يدل على وجود السكر والآخر على غيابه، ثم عرضوا ألوانًا وسطية وغير واضحة لاختبار كيفية تعامل النحل مع المواقف الغامضة. تبيّن أن النحل المتفائل اقترب من هذه الألوان بسرعة أكبر، بينما أظهر النحل الأقل ثقة سلوكًا أكثر حذرًا. خضع في تجربة أخرى نحلة واحدة لمكافأة بقطرة من السكروز، ثم تفاعلت لفترة قصيرة مع نحلة “مراقِبة” لم تتلقَّ مكافأة، دون وجود أي إشارات مثل الروائح أو الإضاءة، باستثناء سلوك النحلة التي حصلت على المكافأة. لوحظ أن النحل المراقِب بدأ يتصرف تجاه المحفزات الغامضة بنفس طريقة النحلة المتفائلة. أظهرت النتائج أن الإدراك البصري يلعب دورًا حاسمًا في انتقال المزاج، إذ لم تظهر الاستجابة في الظلام، ما يشير إلى ارتباطها بارتفاع مستوى الدوبامين المرتبط بالمشاعر الإيجابية. ويفترض الباحثون أن التوتر قد ينتقل بين أفراد المستعمرة بنفس الطريقة. تحمل هذه النتائج أهمية تطبيقية كبيرة للمناحل والمستعمرات المُدارة، حيث قد يكون توفير بيئة هادئة وخالية من التوتر عاملًا لا يقل أهمية عن التغذية الجيدة والرعاية الصحية.