الحوثيون يتوعدون إسرائيل “بتصعيد عسكري مؤلم” ثأرا للسنوار
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
#سواليف
توعدت جماعة ” #أنصار_الله ” الحوثية، مساء اليوم الجمعة، “بالتصعيد العسكري المؤلم” ضد #إسرائيل، وذلك على خلفية مقتل رئيس حركة “حماس” #يحيى_السنوار.
وقال المكتب السياسي للحوثيين في بيان: “بقلوب مكلومة ننعي #شهيد #فلسطين والأمة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس والعقل المدبر لطوفان الأقصى يحيى السنوار”.
وأضاف: “عزاؤنا أن القائد الجهادي الكبير رحل بطلا مقداما وقد نكل بأعداء الله وفرض عليهم حربا وجودية”.
مقالات ذات صلة صحة غزة: 1206عائلات فلسطينية مسحت من السجل المدني خلال عام من الإبادة الجماعية 2024/10/18وأردف البيان: “لقد ضرج شهيدنا بدمائه الزكية ثرى #غزة وافتدى أهلها ومقاومتها بأغلى ما يملك في مواجهة بطولية على طريق القدس”.
وهدد البيان بأن” اليمن وقواته ماض في #التصعيد_العسكري وإيلام العدو(إسرائيل) حتى وقف حرب الإبادة في فلسطين ولبنان.. نشد على أيادي المقاومة الفلسطينية وحقها المشروع في صفقة تبادل عادلة للأسرى، بعيدا عن الإرهاب والتباكي الأمريكي”.
وأعلنت حركة “حماس” اليوم الجمعة، رسميا، مقتل رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مساء يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، اغتيال يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أنصار الله إسرائيل يحيى السنوار شهيد فلسطين غزة التصعيد العسكري یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
“الرشق”: ترمب يكرّر أكاذيب الكيان الصهيوني وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات
الثورة نت/..
أستنكر عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عزت الرشق ، بشدّة ترديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمزاعم والأكاذيب الصهيونية باتهام حركة حماس بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة.
وقال الرشق في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، :إنّ اتهامات ترامب باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وهي تبرّئ المجرم وتحمل الضحية المسؤولية، مضيفا: ترامب لا يملّ من ترديد الاتهامات والأكاذيب الإسرائيلية، ونحن لن نملّ من رفضها وتفنيدها.
وأشار إلى أن هذه الادعاءات فندتها تقارير وشهادات منظمات دولية، بما فيها الأمم المتحدة، كما فنّدها مؤخرًا تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية (USAID)، الذي أكّد عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل حماس.
وأكد أنّ ما يجري في قطاع غزة من تجويع ممنهج وإبادة هو نتيجة مباشرة لسياسة العدو المدعومة أمريكيًا، التي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح حرب ضد أكثر من مليوني إنسان.
وقال إن “المطلوب من الإدارة الأمريكية هو التوقف عن النظر إلى المشهد بعيون إسرائيلية، وتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية، وإدانة حرب التجويع والحصار الجائر الذي يفرضه العدو على شعبنا في غزة، ووقف تقديم الغطاء والدعم لهذه الجريمة”
كما طالبها بدعم “جهود إدخال المساعدات بشكل آمن وكامل إلى جميع أبناء شعبنا دون قيود أو شروط، مع التأكيد على توزيعها عبر الأمم المتحدة، وليس من خلال ما يُسمّى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية” التي تعمل كمصائد لقتل الجوعى والمحتاجين للمساعدات”.