عربي21:
2025-10-13@19:14:37 GMT

شخصية سعودية كبيرة تهاجم المتصهينين.. وتعليقات تشيد

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

شخصية سعودية كبيرة تهاجم المتصهينين.. وتعليقات تشيد

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع منشور للمدير العام السابق للمنظمة الإسلامية وللتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو"، عبد العزيز بن عثمان التويجري، هاجم فيها من يروج للاحتلال.

وقال التويجري في مشاركة عبر حسابه بموقع إكس: "لقد نشأنا منذ الصغر على أن الكيان الصهيوني مغتصب لأرض فلسطين، وخنجر مغروس في جسد الأمة، وعدوّ لها، وسنبقى على هذا الموقف بإذن الله مهما تصهين من زاغ قلبه وضل سعيه.



وأضاف: "فلسطين قضية الأحرار".

لقد نشأنا منذ الصغر على أن #الكيان_الصهيوني مغتصبٌ لأرض #فلسطين، وخنجرٌ مغروسٌ في جسد الأمة، وعدوٌّ لها، وسنبقى على هذا الموقف بإذن الله مهما تصهينَ من زاغ قلبه وضلّ سعيه.#فلسطين_قضية_الأحرار — عبدالعزيز بن عثمان التويجري (@AOAltwaijri) October 19, 2024
وجاء حديث التويجري، بعد موجة وصفها الكثيرون بأنها "غير مفهومة" لوقوف شخصيات سعودية ومشاهير، مع الاحتلال في التشفي باستشهاد الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، بعد اشتباكه مع قوات الاحتلال في رفح.

استنكر عدد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، في عدّة دول عربية، الكيفية التي تفاعل بها الإعلام السعودي، مع خبر استشهاد السنوار.



واعتبر رواد التواصل الاجتماعي، عبر جملة من المنشورات والتغريدات، التي انتشرت كالنّار في الهشيم بين مختلف الحسابات، أن: "تغطية الإعلام السعودي تتماشى مع الروايات التي يسعى الاحتلال الإسرائيلي لتسويقها، جرّاء حرب الإبادة التي يواصل شنّها على رؤوس الأهالي في قطاع غزة المحاصر".

وقال مشاركون تعليقا على منشور التويجري:

بل تعلمنا،
أن الكيان الصهيوني، رأس حربة لعنصريي الغرب والشرق وبغالهم، لمواصلةحربهم الصليبية والعلمانية ضد الإسلام الذي مصدره(القرآن والسنة) ومن يؤمن بهما، في نظرهم إرهابي.
مما يوجب مقاومة أجندتهم التي ينفذونها بقوات ناعمة وغاشمة.. — Dr.Aesa.a Alshamekh (@aesashamikh) October 20, 2024
المناهج تغيرت يا عم عبدالعزيز، الحين القضية الفلسطينية صارت مهمّشة مقارنة بالسابق، اللي عمرهم بالعشرينات لو تسألهم منو بلفور ماراح يعرفون الجواب — ???????? ???????? Sheikha's Universe ???????? ????✨ (@TheOnlySheikha) October 19, 2024
استاذ عثمان في كاتب سعودي مشهور على تويتر كتب تغريده شمت فيها من موت السنوار قائد حماس وفرح بموته.. صراحة تسبب لنا بكراهية الشعوب العربية وجلب لنا الكثير من السب والشتم رغم أنه لايمثلنا .. ماهو رأيك ؟ كيف يمكن منع هؤلاء من النشر حتى لايشوهوا سمعتنا؟ — The newpath3 (@TNewpath3) October 19, 2024
لايضر المرابطين في فلسطين من خالفهم ولا من خذلهم

الله يعزهم ويخزي عدوهم — صلاح بن عمر بابقي⁦ (@salahbabgi) October 19, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية فلسطين الاحتلال السنوار غزة فلسطين السعودية غزة الاحتلال السنوار المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مغردون: لماذا تخشى إسرائيل الإفراج عن الطبيبين أبو صفية والهمص؟

أطلق مغردون حملة عبر منصات التواصل الاجتماعي تطالب إسرائيل بالإفراج عن الطبيبين حسام أبو صفية ومروان الهمص، وذلك بعدما أبلغت تل أبيب الوسطاء رفضها الإفراج عنهما.

وتساءل المغردون بداية: لماذا يخشى الكيان الصهيوني الإفراج عن الدكتور حسام أبو صفية ومروان الهمص؟

إسرائيل أبلغت الوسطاء أنها ترفص الافراج عن الدكتور :

حسام ابو صفية و مروان الهمص pic.twitter.com/hDCkCeC9jB

— #القدس_ينتفض ???????? (@MyPalestine0) October 11, 2025

وجاء رد بعض الناشطين بأن خطورة الدكتور حسام أبو صفية توازي خطورة شخصيات مثل مروان البرغوثي وأحمد سعدات ووائل البرغوثي، فهكذا يراه الاحتلال، إذ يحتجزه في قاعدة "سدي تيمان" العسكرية سيئة السمعة منذ اعتقاله في ديسمبر/كانون الأول 2024، ويرفض الإفراج عنه في أي صفقة، شأنه في ذلك شأن باقي المعتقلين المصنفين "خطرين".

وأضاف هؤلاء أنه تكمن خطورة أبو صفية والهمص في أنهما طبيبان لم ترهبهما تهديدات الاحتلال ولا محاولة اغتيالهما.

وأكد آخرون أن أبو صفية ظل حريصا على إنقاذ الأطفال، من غير أن يدرك أنه بذلك يقهر الاحتلال الذي يستهدفهم عمدا، خوفا من أن يخرج من بينهم قائد جديد مثل السنوار أو الضيف أو البرغوثي أو عياش.

هذا طبيب أطفال و العالم ترسخت في ذهنه صورة الرجل و هو يترجل وسط الركام في إتجاه الدبابة حيث جرذان الاحتلال ينتظرونه ليعتقلوه،لو أطلقوا سراحه سيفضحهم و سيصبح رمز من رموز الصمود التي كشفت زيف ادعاءاتهم و فساد بضاعتهم التي سوقوها للعالم بأنهم الديمقراطية الوحيده في المنطقة

— ???? loukman???? (@JamalRayan) October 11, 2025

ورأى مدونون أن أبو صفية يشبه غزة كثيرا.. بعنفوانه وكرامته وتضحيته وبطولته، ويختم أحد المدونين منشوره، فهل عرفتم الآن لماذا لا يريدون الإفراج عنه؟

وكتب آخرون: لهذه الأسباب يرفضون الإفراج عن الدكتور حسام أبو صفية، لأنه بثوبه الأبيض الذي لطخوه بالدماء، وبإنسانيته العالية وكبريائه الذي بلغ السماء، وبصبره الكبير على ما حل به من ابتلاء، فقد دفن بيديه ابنا من أبنائه، ولأنه رفض تهديدهم وأصر على البقاء.

ما زال دكتور حسام موجود في سجون الإحتلال منذ شهور ولم يقدم للمحكمة حتى الآن
لا توجد تهمة في حقه سوى إنسانيته ورفضه ترك مكان عمله وقت الإبادة
الحرية لدكتور #حسام_أبو_صفية وباقي الأسرى#FreeDrHussamAbuSafiya #غزة_الفاضحة#IsraelTerrorists https://t.co/Y1gpm3kItj

— عبير مصطفى (@AbeerM_AM2) October 11, 2025

إعلان

وأضافوا: لقد سجن الطبيب الإنسان بأخلاقه ووطنيته قادة الكيان قبل أن يسجنوه، وحاصرهم قبل أن يحاصروه، وأذلهم قبل أن يذلوه، وهم يدركون أن خروجه مرفوع الرأس ضمن صفقة تبادل سيهدم أسطورة جبروتهم المدعى، وسيهزم دباباتهم التي تقدم نحوها بكل ثبات في أحلك الأوقات.

وعلّق ناشطون على الرفض الإسرائيلي بالقول: حين ترفض إسرائيل إطلاق سراح أطباء أنقذوا الأرواح، وتعبث بقوائم الأسرى لتخفي الحقيقة، فهي بذلك تؤكد أن الاحتلال يخشى الإنسان الحر أكثر مما يخشى السلاح، الحرية للدكتور حسام أبو صفية والدكتور مروان الهمص، ولكل أسير فلسطيني دفع ثمن كرامته.

الدكتور #حسام_أبو_صفية لازم تتحرك المؤسسات الحقوقية والطبية للإفراج عنه وعن كل المعتقلين من الكوادر الطبية.ناس كانت عم تشتغل لإنقاذ أرواح المصابين بالمستشفيات كيف بيسمح العالم الإنساني ضياع حقوقهم على مسودات لوائح المفاوضات؟ #FreeDrHussamAbuSafiya #FreeDrHussamAbuSafiya https://t.co/rW2ZceDXxY

— Israa M ???? (@israa02m) October 11, 2025

وتساءل آخرون عن الخطر الذي يشكله الأطباء على دولة الاحتلال الإسرائيلي قائلين: حتى الأطباء لم يسلموا من بطش العدوان، وما الخطر الذي قد يشكله طبيب يحمل سماعة لا سلاحا؟ حين يعتقل من يضمد الجراح، ندرك أن الأزمة أعمق من صراع، فهي أزمة إنسانية وأخلاقية.

أتمنى أن يُطلق سراح الطواقم الطبية ورؤساء المستشفيات الذين تم اختطافهم من قطاع غزة. إن عدم إدراجهم ضمن المطالب والضغط من أجل ذلك، يُعد منحًا لشرعية السردية الإسرائيلية التي تزعم أن المستشفيات بنية تحتية عسكرية، وأن العاملين فيها جزء من تلك المنظومة .

إطلاق سراحهم يجب أن يكون… pic.twitter.com/DqrgqHfKgp

— Tamer | تامر (@tamerqdh) October 12, 2025

وتمنى آخرون الإفراج عنهم فورا بقولهم: نتمنى أن يفرج عن الطواقم الطبية ورؤساء المستشفيات الذين اختُطفوا من قطاع غزة، إن عدم إدراجهم ضمن المطالب والضغط للإفراج عنهم يعد منحا لشرعية السردية الإسرائيلية التي تزعم أن المستشفيات بنية تحتية عسكرية، وأن العاملين فيها جزء من تلك المنظومة.

وأشاروا إلى أن إطلاق سراحهم يجب أن يكون أمرا غير قابل للنقاش ضمن قائمة الـ1700 أسير من قطاع غزة، فهم كوادر إنسانية مدنية اختُطفوا أثناء أداء عملهم، وأُسروا لأنهم رفضوا إخلاء المستشفيات والنزوح وترك المرضى والمصابين خلفهم، تحدثنا جميعا عندما مارسوا دور البطولة وتم اختطافهم، والآن حين أصبحت هناك فرصة للإفراج عنهم، صمتنا!

الدكتور حسام أبو صفية ليس مجرد طبيب، بل أسطورة إنسانية في زمنٍ قلّت فيه المروءة. وقف بثبات وسط الدمار، يضمد الجراح بيدٍ ويرفع الأمل بالأخرى، لم يغادر موقعه رغم الخطر لأنه آمن أن الطب رسالة حياة لا مهنة. صبره وشجاعته جعلت اسمه رمزًا للعطاء النقي والواجب المقدس، وسيبقى مثالًا…

— hadi alardah (@HAlardah91) October 12, 2025

مقالات مشابهة

  • “حي الكتيبة” .. صور صادمة تكشف ما فعله الاحتلال في خان يونس (شاهد)
  • العدو الصهيوني يداهم منازل الأسرى في رام الله ويستدعي أهالي من القدس المحتلة
  • رحيل الصحفي صالح الجعفراوي يهز قلوب الغزيين والمغردين
  • انطلاق عملية تبادل رهائن الكيان الصهيوني والأسرى الفلسطينيين بموجب اتفاق غزة
  • هيئة شؤون الأسرى تشيد بالدور المصري وتعلن قرب بدء تنفيذ صفقة تبادل الأسرى
  • البخيتي لقادة الكيان الصهيوني : نود أن نذكركم أن يدنا لا تزال على الزناد
  • إيران تدين اعتداءات الكيان الصهيوني على لبنان وتدعو لتحرك دولي عاجل
  • مغردون: لماذا تخشى إسرائيل الإفراج عن الطبيبين أبو صفية والهمص؟
  • ناشط مغربي: اتفاق غزة ثمرة صمود المقاومة والجبهة اليمنية التي أربكت العدو الصهيوني
  • «بطاقة حمراء لإسرائيل».. احتجاجات في النرويج قبل مواجهة منتخب الكيان الصهيوني