بيكيه يهاجم شاكيرا مرة أخرى: لا تقول الحقيقة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
وكالات
هاجم النجم الإسباني جيرارد بيكيه، قائد برشلونة السابق طليقته المغنية الكولومبية شاكيرا مرة أخرى متهمًا إياها بالكذب ومغالطة الرأي العام ووسائل الإعلام بشأن علاقة النجمين السابقين ودوافع انفصالهما.
ولا تزال علاقة بيكيه وشاكيرا متوترة، على عكس حالات الزيجات الفاشلة للعديد من نجوم كرة القدم التي لم تعقبها خلافات وتوتر مستمرين.
وكان بيكيه أعلن في يونيو 2022 بطل أوروبا 2008 و2012 وبطل مونديال 2010 مع المنتخب الإسباني طلاقه من نجمة الغناء الشهيرة شاكيرا بعد علاقة دامت لأكثر من 10 سنوات.
وعلّق اللاعب السابق، الذي أنشأ دوري الملوك، وهي مسابقة كروية للمشاهير، بعد اعتزاله، على ما نقلته وسائل الإعلام من تصريحات لشاكيرا تضمنت اتهامات لنجم برشلونة وأخبارًا عن عدم استقراره مع صديقته كلارا شيا.
وقال بيكيه في تصريحات لصحيفة “آس” الإسبانية : “لقد كنت دائمًا هادئًا للغاية، في النهاية لم تقل (شاكيرا) الحقيقة كما هي، لا أستطيع السيطرة على ما يقال في وسائل الإعلام، عليَّ أن أرد على كذبها”.
وعن تصريحات شاكيرا بأنها انفصلت عنه بسبب خيانته، أكد أنها، غير صحيحة، مشيرًا إلى أنه لم يعد يتحمل أن يسمع مزيدًا من المغالطات التي ترد هنا وهناك عبر وسائل الإعلام وفق تصريحه.
يُذكر أنه في 2023، أعلن بيكه ارتباطه بفتاه تصغره بـ12 عامًا، بعد أن ظهرا معًا في أكثر من مناسبة قبل تأكيد علاقتهما رسميًّا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الإسباني برشلونة جيرارد بيكيه
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.