مشاركة القنصلية العامة فى المهرجان الثقافي المصري الأربعين لكنيسة "سانت مارك" بملبورن
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
شارك هيثم مختار، القنصل العام فى ملبورن، فى افتتاح المهرجان الثقافي المصري السنوى الأربعين الذى اقامته كنيسة "سانت مارك" بشمال ملبورن، بحضور عمدة مجلس مدينة Darebin ، ورئيسة مفوضية ولاية فكتوريا للحوار بين الثقافات، وإمام مسجد جمعية الصديق الإسلامية المصرية، وممثلين عن مجلس مدينة ملبورن، وشرطة فيكتوريا، وعدد كبير من أبناء الجالية القبطية الأرثوذكسية.
اشتمل المهرجان، الذي عقد على مدار يومي 19 و 20 اكتوبر، علي معرض للمشغولات اليدوية، والمأكولات المصرية، وبعض الأنشطة الترفيهية المخصصة للأطفال.
وقد القي القنصل العام كلمة أشاد فيها بحرص كنيسة "سانت مارك" والآباء الكهنة والقساوسة القائمين عليها – الاب يوحنا صموائيل والاب جورج فرج- على إقامة هذا المهرجان السنوى بصورة دورية، مؤكداً على أهمية مثل هذه الفعاليات فى ربط المصريين خاصة أبناء الجيلين الثاني والثالث بالثقافة والتراث المصري، ولأهمية العمل علي تعميق الارتباط بالوطن، لاسيما لدي الأجيال الناشئة، وكذا لأهمية موضوع مهرجان هذا العام الذي عُقِد تحت عنوان: "متحدين بالتراث – احتفال بالوحدة" ، لما تمثله وحدة الشعوب من قوة للمجتمعات وللدول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملبورن
إقرأ أيضاً:
اعتقال 3 أستراليين بتهمة قتل سائح في بالي
صراحة نيوز- أعلنت الشرطة الإندونيسية، الأربعاء، القبض على ثلاثة مشتبه بهم بتهمة القتل، بعد مقتل سائح أسترالي بالرصاص في فيلا بجزيرة بالي. وأوضح قائد شرطة بالي، دانيال أديتياجايا، أن المشتبه بهم الثلاثة هم رجال أستراليون محتجزون حالياً ويخضعون للتحقيق.
وكان السائح الأسترالي زيفان رادمانوفيتش، البالغ من العمر 32 عاماً من ملبورن، قد قُتل بعد منتصف ليلة 13 يونيو الجاري في فيلا قرب شاطئ مونجو بمنطقة بادونغ في بالي. كما أصيب رجل آخر يبلغ من العمر 34 عاماً من ملبورن إثر تعرضه للضرب أثناء الهجوم.
وكانت الشرطة قد ألقت في البداية القبض على اثنين فقط، لكن التحقيقات كشفت عن تورط رجل ثالث ساعد في التخطيط للعملية.
ووفق شهود عيان، وصل مسلحان إلى الفيلا على دراجة نارية حوالي منتصف الليل، وأطلقا النار على رادمانوفيتش داخل حمام غرفته، حيث عثرت الشرطة على 17 طلقة فارغة وطلقتين سليمتين.
وأفادت زوجة القتيل، جورديس جازمين (30 عاماً)، أنها استيقظت على صراخ زوجها واختبأت تحت البطانية عند سماعها إطلاق النار، ثم وجدت لاحقاً جثة زوجها والمصاب الآخر، وشاهدت المهاجمين أثناء الإدلاء بشهادتها للشرطة.