اجتمع مجلس النقابة العامة للمحامين، اليوم الثلاثاء، برئاسة عبد الحليم علام، نقيب المحامين - رئيس اتحاد المحامين العرب، وذلك بحضور 26 عضوا من أعضاء مجلس النقابة.

اجتماع أعضاء مجلس
نقابة المحامين
وقرر المجلس بإجماع الأصوات انتخاب كلا من:
أولا: الوكالة
١- سعيد عبد الخالق - وكيل أول.
٢- محمد الكسار - وكيل ثان.
ثانياً: الأمانة العامة
1- محمود الداخلي - الأمين العام.
2- عيسى أبو عيسى - الأمين العام المساعد.
ثالثا: أمانة
الصندوق 1- عبد المجيد هارون - أمين الصندوق.
2- محسن لطفي - أمين الصندوق المساعد.

هيئة المكتب بنقابة المحامين
وحدد مجلس نقابة المحامين يوم الإثنين المقبل الموافق 28/10/2024، موعداً لاستكمال تشكيل لجان مجلس نقابة المحامين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
نقابة المحامين
نقيب المحامين
أعضاء مجلس نقابة المحامين
هيئة المكتب بنقابة المحامين
إقرأ أيضاً:
من هو القائد الجديد لهيئة أركان الجيش الإيراني؟
الجديد برس| أصدر قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، علي خامنئي، قراراً بتعيين
اللواء عبد الرحيم
موسوي رئيساً لهيئة
الأركان العامّة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للشهيد اللواء محمد باقري. ويعدّ هذا المنصب العسكري الأعلى في البلاد من حيث الرتبة والمسؤولية. وجاء قرار تعيين اللواء موسوي وعدد من القادة الآخرين، بعد إعلان إيران ” استشهاد قائد حرس الثورة، اللواء حسين سلامي، ورئيس أركان القوات المسلحة، محمد باقري، وقائد مقر “خاتم الأنبياء” في الجيش الإيراني، اللواء غلام علي رشيد، إلى جانب قادة عسكريين آخرين، وعلماء نوويين”، في العدوان الإسرائيلي على إيران. اللواء موسوي من مواليد مدينة قم عام 1959، التحق بالجيش
الإيراني عام 1979 بعد حصوله على درجة الدكتوراه في العلوم الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني. ويُعرف بتاريخه المهني الممتد لأكثر من 4 عقود، تدرّج خلالها في مواقع قيادية بارزة في المؤسسة العسكرية الإيرانية. ومنذ عام 1999 حتى 2005، شغل موسوي منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الإيراني، ثم تولّى موقع نائب القائد العامّ للجيش من عام 2008 حتى عام 2015، في واحدة من أكثر المراحل حساسية في تاريخ البلاد. في عام 2016، عُيّن موسوي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة، ثم رُشّح في
العام التالي من قبل قائد الثورة ليشغل منصب القائد العامّ للجيش الإيراني، وهو المنصب الذي ظلّ يشغله حتى تعيينه الأخير رئيساً لهيئة الأركان العامّة. كما تولّى موسوي مسؤوليات أخرى في مسيرته، من بينها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في المنطقة الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى إشرافه على قسم العمليات في الجيش الإيراني. يُنظر إلى اللواء موسوي على نطاق واسع باعتباره من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين في العقود الأخيرة، بفضل كفاءته العالية وخبرته الواسعة في إدارة الملفات الدفاعية والعملياتية الحساسة، ما جعله يُلقّب في الأوساط العسكرية بـ”رجل المهام الصعبة”، وفق مواقع إيرانية.