جريدة الحقيقة:
2025-07-13@05:10:57 GMT

عمرها 500 عام..بقايا بشرية تكشف خطر التبغ

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

كشفت دراسة جديدة تداعيات خطيرة للتبغ في عظام المدخنين، تستمر قروناً بعد وفاتهم.

وكشفت دراسة  باحثين من جامعة ليستر بإنجلترا التأثير الكبير للتبغ على العظام، وارتباطه بأمراضها، مثل زيادة خطر الإصابة بالكسور.

وبتحليل بقايا بشرية مدفونة في بريطانيا بين القرنين الثاني عشر والتاسع عشر، أكد الباحثون أن إدخال التبغ إلى أوروبا الغربية منذ حوالي 500 عام أدى إلى تغييرات ملحوظة في الهيكل العظمي البشري.


وحسب موقع express حدّد علماء الآثار هياكل المدخنين من عينات الأسنان، بالإضافة لتحليل 323عظمة لمستخدمي التبغ المعروفين، والذين لديهم تاريخ تدخين غير معروف.
وباستخدام مقاييس علمية، حددوا 45 سمة جزيئية مميزة في عظام المدخنين وغير المدخنين، مشيرين إلى أن استهلاك التبغ يترك أثراً في العظام البشرية، بحيث يمكن من خلاله تحديد إذا كان الشخص مدخناً أم لا.وخلصت الدراسة إلى اختلافات كبيرة في الخصائص الجزيئية للعظام بين مستخدمي التبغ وغيرهم، ما يؤكد أن التبغ يؤثر على بنية هياكلنا العظمية.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف أربعة أنماط جينية فرعية للتوحد وتفتح آفاق الطب الدقيق

في اختراق علمي جديد، كشفت دراسة نُشرت في مجلة Nature Genetics عن تحديد أربعة أنماط جينية فرعية مميزة لاضطراب طيف التوحد، لكل منها خصائص طبية وسلوكية ووراثية فريدة، مما يمهّد الطريق نحو علاجات أكثر دقة وفعالية.

وأجريت الدراسة من قبل مركز فلاتيرون للبيولوجيا الحاسوبية بالتعاون مع مؤسسات بحثية أمريكية، اعتمادًا على بيانات مشروع (SPARK)، الذي يُعدّ أكبر قاعدة بيانات حول التوحد، وشمل أكثر من 5000 طفل ومراهق تتراوح أعمارهم بين 4 و18 سنة.

وقد تم تحديد أربع مجموعات فرعية للتوحد:

التوحد المصحوب بتأخر في النمو

التحديات السلوكية الشديدة

التحديات المعتدلة

النوع واسع التأثر

وارتبط كل نمط فرعي بمسارات بيولوجية ناتجة عن طفرات جينية محددة، مع فروق في توقيت تفعيل هذه الجينات، ما يمنح تصورًا أكثر دقة حول تعقيد الاضطراب. واعتمد الباحثون مقاربة شاملة تركز على التنوع الفردي في سمات المصابين، بعيدًا عن التصنيفات التقليدية.

وأكدت نتائج الدراسة أن التوحد ليس اضطرابًا موحدًا، بل مجموعة من الحالات البيولوجية المختلفة، وهو ما يفتح المجال أمام تطوير تدخلات علاجية مخصصة حسب النمط الجيني لكل حالة.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف وجود 96 مادة كيميائية في أجسام الأطفال
  • دراسة جديدة تكشف: أدوات الذكاء الاصطناعي تُبطئ مُطوري البرمجيات المحترفين
  • دراسة تكشف عن العام الذي سيكتوي مواليده بالطقس المتطرف
  • دراسة حديثة تكشف أربعة أنماط جينية فرعية للتوحد وتفتح آفاق الطب الدقيق
  • دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو
  • دراسة تكشف تورط الجزائر في تقويض أمن تونس وفي رعاية الارهاب 
  • الذكاء الاصطناعي والمبرمجون.. دراسة تكشف "نتائج صادمة"
  • دراسة تكشف العلاقة بين الحالة الاجتماعية والوزن.. هل يهدد الزواج رشاقة الرجال؟
  • النووي الإيراني.. دراسة تكشف دوافع الغليان الإسرائيلي ومآلات التصعيد
  • إلهام الفضالة تكشف عن موقفها من دراسة بناتها بالخارج.. فيديو