أيها المجرمان مضت مئة يوم على حربكم العبثية لو أمهلناكم ألف يوم لما أنتصر فيكم أحد
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
بسم الله الرحمن الرحيم
مما أورد البلاد المهالك هو مجازا وليس حقيقه (مؤسسه الجيش) حيث يعتقد الناس أعتقاد كاذب. ووهمى. وساذج .وفطير بانه مؤسسه قوميه بها يمكن الحفاظ على البلاد ومنعها من ألآندثار والتحلل وقد أثبتت لهم الحرب العبثيه بأن هذا لا وجود له فى أرض الواقع.
جيش خلق له مليشيا أصبحت فى بضع سنوات أكثر قوه ومنعه منه تسليحا وعده وعتادا وكادت تبتلعه.
جيش مختطف وأصبح ذراع عسكريه للفلول خاضو به الحرب ليستعيدوا ملكهم الزائل. أعتقدوا أنها ستحسم خلال اثنين وسبعون ساعه ولكن مضت منها مئه يوم.
أرتكبت مليشيا الجنجويد أنتهاكات سلب ونهب واحتلال منازل الناس وأغتصابات نفس الممارسات التى أرتكبوها فى دارفور فهى عصابات متفلته غير منضبطه تفتقر لآبسط قوانين ولوائح ألأنضباط والسلوك .هذا أضافه لفتح السجون وخروج عتاه المجرمين واللصوص وعصابات النهب والسرقه وقاده ألأنقاذ. هذا مع اختفاء كل مؤسسات الدوله ( الشرطه وألأمن) المناط بها حفظ ألأمن والسلامه حيث اصبحت البلاد على شفا ألأنهيار.
وأرتكب الجيش جرائم قذف عشوائى بالطائرات للمدن فى خرق واضح لآتفاقات فينا وهى بمثابه جرائم حرب.
أستخدم الفلول البرهان وحميتى متاهب للحرب للآختطاف الدوله.
والخاسر الوحيد الشعب المسكين ووحده البلاد وتماسكها وتدخل دول ألأقليم وكل من له مصلحه لمد طرفى الصراع بالاسلحه لتحقيق مصالحه وأخشى أن تتحول لحرب أهليه وتتقسم البلاد أربا أربا.
ليس فى مقدور أى طرف حسم الحرب عسكريا حتى لو استمرت ألف يوم.
لن تقوم للبلاد قائمه ألأ باجتثاث مجرمى ألأنقاذ وحل مليشيا الجنجويد والمليشيات ألأخري وتأسيس جيش قومى مهنى محترف وأخراجه تماما وكليه من (العمل السياسى) وأنشاء حكم فدرالى.
الجيش للثكنات والجنجويد ينحل .حريه .وسلام. وعداله. والثوره خيار الشعب.
والشعب منتصر لا محاله.
aandsinvalidcoach@hotmail.com
//////////////////////
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مسؤول باكستاني لـعربي21: مستعدون للرد على اعتداءات الهند ولا نريد الحرب
أكد مسؤول في مجلس الشيوخ الباكستاني، الأربعاء، أنّ جيش بلاده على أتم الاستعداد للرد على اعتداءات الهند، رغم عدم رغبة إسلام أباد في إشعال فتيل الحرب.
وقال رئيس لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الباكستاني السيناتور مشاهد حسين سيد في تصريحات خاصة لـ"عربي21"، إنّ "الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن محايدة، وليست معنية بإشعال حرب بين باكستان والهند".
وتابع سيد قائلا: "قواتنا المسلحة على أتم الاستعداد للرد على الاعتداءات الهندية"، مشيرا إلى أن "السعودية حليف استراتيجي لباكستان، ويمكنها دعم موقفنا في مواجهة العدوان".
وذكر أن "إسرائيل هي الدولة الوحيدة المعنية بدعم الهند والتحريض على باكستان"، مشددا في الوقت ذاته على أن إسلام أباد كما إيران لا ترغبان في إشعال أي حرب بالمنطقة.
ولفت إلى أن "باكستان دولة قوية وقادرة أن تدافع عن نفسها"، على حد قوله.
وتبادلت الهند وباكستان عمليات القصف الأربعاء ما أسفر عن سقوط 26 قتيلا في الجانب الباكستاني وثمانية قتلى في الطرف الهندي، في أخطر مواجهة عسكرية بين البلدين منذ عقدين.
ومنذ اعتداء 22 نيسان/ أبريل الذي أودى بحياة 26 شخصا في كشمير الهندية، تصاعد التوتر بين القوتين النوويتين المتخاصمتين منذ تقسيم البلاد في 1947.
وتبادل الجيشان القصف المدفعي على طول الحدود المتنازع عليها في كمشير بعد ضربات هندية على الأراضي الباكستانية، ردا على اعتداء باهالغام الذي شنه مسلحون.
وقالت الناطقة باسم الجيش الهندي اللفتاننت كولونيل فيوميكا سينغ "استهدفت تسعة معسكرات إرهابية ودمرت"، موضحة أن الأهداف "اختيرت لتجنب أي أضرار للمنشآت المدنية ووقوع خسائر بشرية".
وتذرعت الهند بأن هجماتها الصاروخية على باكستان، جاءت عقب تلقيها معلومات استخباراتية إلى احتمال وقوع هجمات أخرى ضد البلاد.
وذكر سكرتير وزارة الخارجية الهندية فيكرام ميسري أن المعلومات الاستخباراتية تظهر أن هناك هجمات جديدة وشيكة على الهند.
وتسببت الصواريخ الهندية التي أصابت ست مدن في كشمير وبنجاب في باكستان بمقتل 26 مدنيا على الأقل وإصابة 46 آخرين، على ما قال الناطق باسم الجيش الباكستاني الجنرال أحمد شودري.
وألحقت هذه الضربات أيضا أضرارا في سد نيلوم-جيلوم لتوليد الطاقة، بحسب شودري.