شبكة انباء العراق:
2025-06-24@15:58:22 GMT

ضرورة ضبط إيقاع التشجيع قبل موقعة الأردن

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

ضرورة ضبط إيقاع التشجيع قبل موقعة الأردن

شبكة انباء العراق ..

مركز افرست يدعو الجماهير والاعلام بالوقوف مع المنتخب
رابطة المحللين تتمنى الفوز والتاهل لمنتخبنا وتدعو لاستقرار التشكيل

على مركز افرست للاعلام وبدعم ورعاية من نقابة الرياضيين أقامت رابطة المحللين برئاسة الدكتور كاظم الربيعي جلسة تحليلة عن مباراة العراق وكوريا الجنوبية الماضية ورؤية عن بقية المباريات المقبلة وقدم الكابتن والمحلل الفني بسام رؤوف شرحا توضيحيا مفصلا عن حالات اللعب التي رافقت مباراتنا مع توضيح تام عبر الشاشة ثم تلاه الكابتن المحلل الفني رافد سالم الذي قدم رؤاه عبر ملخصاته الفيديوية التي رافقها شرح مفصل لكل حالة ثم كانت هناك مداخلة مهمة من قبل الصحفي والنقاد الدكتور عدنان لفتة ثم اختتمت الجلسة برؤية شاملة عن التدريب والتشكيل ومستويات الفرق الأخرى من قبل الدكتور كاظم الربيعي مع عدد من التساؤلات للحضور الكرام الذي عبروا عن ارتياحهم للشروحات والتوضيحات الفنية المهمة .

. وقد ركز الجميع على عدد من النقاط من بينها اهمية دعم المنتخب في هذه المرحلة الحاسمة من التاهل التي تعد فرصة تارخية قد لا تتكرر مع انها في متناول اليد .. وكذلك دعوا الجماهير ووسائل الاعلام المحترمة وابنائنا الروابط الى ضبط إيقاع التشجيع والتصريح وان لا ننجر وراء بعض الدعوات المغرضة فان منتخبنا قادر على الفوز ان شاء الله والتاهل في ظل الدعم الكامل من قبل السيد رئيس الوزراء وكذلك لجنة التحشيد الجماهيري والروابط والاعلام وغير ذلك من بقية المؤسسات مما يسهل المهمة .. متمنين للاخوة في الاتحاد والسيد كاساس التوفيق والنجاح والاستقرار على التشكيل .

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

هجمات ترامب تركت ثلاث قضايا مجهولة.. ولم تجب على الأسئلة المهمة

ذكر المعلق في صحيفة "نيويورك تايمز" نيكولاس كريستوف أن الضربة الأمريكية ضد المنشآت النووية الإيرانية، خلقت ثلاث أمور غير معروفة.

وقال في مقال نشرته الصحيفة، إن الرئيس ترامب ادعى تحقيق "نجاح عسكري باهر" في تدمير ثلاثة مواقع في إيران "سنرى إن كان ذلك صحيحا ومن الواضح أنه دفع أمريكا إلى حرب مع إيران يقر بإمكانية تصعيدها" و "بغض النظر عن الشكوك حول الأساس القانوني لقصف إيران، يرى كريستوف أن الأمور المجهولة هي ثلاثة:

الاول، هو كيفية رد إيران على الولايات المتحدة. وقد وعد المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، سابقا بأن "الضرر الذي ستتكبده الولايات المتحدة سيكون بالتأكيد لا يمكن إصلاحه إذا دخلت هذا الصراع العسكري".

وأضاف، أن لدى إيران خيارات عديدة، بما في ذلك شن هجمات على قواعد أمريكية في العراق والبحرين وأماكن أخرى في المنطقة. كما يمكنها شن هجمات إلكترونية، أو ضرب السفارات الأمريكية، أو دعم الهجمات الإرهابية.



كما لديها خيار شل حركة التجارة العالمية من خلال إغلاق مضيق هرمز، إما جزئيا أو كليا. وأشار الكاتب إلى سوابق منها عام 1988 عندما أغلقت إيران المضيق ولكن بثمن شل الفرقاطة الأمريكية صموئيل بي روبرتس. وكذلك ضرب القوات الأمريكية في العراق بعد مقتل الجنرال قاسم سليماني عام 2020.

وتابع الكاتب "حدسي هو أن إيران ستضرب بقوة هذه المرة، وإن كان جزئيا في محاولة إعادة إرساء الردع، لكن قدرتها على ذلك قد تكون أكثر محدودية. ربما أضعفت الضربات الإسرائيلية قدرتها على تلغيم المضيق، على سبيل المثال، كما أن القيام بذلك سيعيق شحنات النفط الإيرانية إلى الصين، مما سيزعج أصدقائها في بيحين".

وأردف، "علينا أن نتذكر ما قاله جيمس ماتيس، وزير الدفاع في ولاية ترامب الأولى، ذات مرة: لا تنتهي الحرب حتى يقول العدو إنها انتهت. قد نفكر في الأمر، لكن في الواقع، للعدو صوت".

أما الغموض الثاني هو ما إذا كانت الضربات الإسرائيلية والأمريكية قد أنهت الجهود النووية الإيرانية أو ربما سرعتها. يعتمد ذلك، جزئيا، على ما إذا كان قصف فوردو والمواقع الأخرى ناجحا كما ادعى ترامب، وقد يستغرق الأمر وقتا لمعرفة ذلك.

ولم يكن من الواضح أن قنابل خارقة للتحصينات زنة الواحدة منها 30,000 رطلا كافية لتدمير جبل.

وبين الكاتب، أن هناك اتفاق واسع النطاق على أن امتلاك إيران للسلاح النووي سيكون كارثة، وسيدفع دولا أخرى في المنطقة إلى تطوير برامجها النووية الخاصة، لكن تولسي غبارد، مديرة الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب، صرحت علنا هذا الربيع بأن إيران لا تصنع سلاحا نوويا، مع أن ترامب تجاهل تصريحاتها.

 ويكمن الخطر في أن تؤدي الهجمات الإسرائيلية والأمريكية على إيران إلى أن تقرر تلك الدولة أنها بحاجة إلى أسلحة نووية. ففي النهاية، لو كانت تمتلك أسلحة نووية، لكان احتمال قصف إسرائيل لها أقل بكثير.

أما المجهول الثالث، وهو الأهم: هل هذه نهاية الصراع أم بدايته؟
 يبدو أن المتفائلين، مثل نتنياهو، يعتقدون أنه والولايات المتحدة قادرون على إنهاء البرنامج النووي الإيراني والنظام الإيراني، بحسب الكاتب.

وفي المقابل، يرى  كريستوف أن نتنياهو كان مؤيدا قويا لحرب العراق، وظن أنها ستحدث تغييرا في إيران أيضا، لكن حرب العراق أفادت إيران. وحتى لو اختفت قدرة إيران على التخصيب، فمن غير الممكن على الأرجح القضاء على خبرة تخصيب اليورانيوم. لذا، إذا بقي النظام، فقد يكون هذا بمثابة انتكاسة أكثر منه نهاية للبرنامج النووي.

وأشار إلى أن فكرة أن القصف سيدمر النظام، فلا توجد مؤشرات تذكر على ذلك. فقد استنكر المعارضون الإيرانيون، مثل نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، القصف الأسبوع الماضي، ودعوا ترامب إلى وقف القصف، لا الانضمام إليه.

وخلال زيارة الكاتب لإيران، رأى مدى عدم شعبية النظام. لقد كانت إيران ـ على المستوى الشعبي ــ تبدو دائما واحدة من أكثر الدول تأييدا لأميركا في المنطقة، وذلك على وجه التحديد لأن الحكومة هناك مكروهة للغاية بسبب الفساد والنفاق والعجز الاقتصادي.



وأستدرك قائلا، "من هنا يبدو التأييد لأمريكا علامة خير، لكن حكومة موالية لأمريكا تبدو أقل احتمالا بعد شن أمريكا الحرب على إيران، في الواقع، قد يبدو تغيير النظام أشبه بانقلاب متشدد أكثر من أي شيء آخر".

ومرة أخرى، فإن نطاق الاحتمالات هائل، وبعضها مثير للقلق. ووصف السناتور الديمقراطي عن ولاية مريلاند، كريس فان هولين، المخاطر على النحو التالي: "بينما نتفق جميعا على أنه يجب ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا، تخلى ترامب عن الجهود الدبلوماسية لتحقيق هذا الهدف، واختار بدلا من ذلك تعريض حياة الأمريكيين للخطر دون داعٍ وزيادة تهديد قواتنا المسلحة في المنطقة، والمخاطرة بجر أمريكا إلى صراع طويل آخر في الشرق الأوسط. لقد قيمت أجهزة الاستخبارات الأمريكية مرارا وتكرارا أن إيران لا تصنع سلاحا نوويا. كان هناك المزيد من الوقت للدبلوماسية لتنجح".

 ويبدو هذا صحيحا، كان خطاب ترامب منتصرا، لكن من السابق لأوانه الاحتفال، ولا يزال هناك الكثير من عدم اليقين.

مقالات مشابهة

  • الملك يؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف الحرب على غزة
  • العراق يرحب بالمبادرة التي أفضت لوقف إطلاق النار بين إيران و”اسرائيل”
  • صمت رسمي بشأن هدنة ترامب .. نتنياهو يحاول ضبط إيقاع المرحلة الحرجة باجتماع وزاري مصغر
  • العراق يعرب عن قلقة البالغ تجاه الهجوم الذي تعرضت له دولة قطر
  • الأردن: العدوان الإيراني على قطر خرق صارخ لسيادتها وللقانون الدولي
  • قبل موقعة الأهلي وبورتو.. قواعد التأهل إلى ثمن نهائي كأس العالم للأندية
  • هجمات ترامب تركت ثلاث قضايا مجهولة.. ولم تجب على الأسئلة المهمة
  • العراق يدين التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس بدمشق
  • العراق يشدد على ضرورة وقف العدوان الصهيوني على إيران
  • هياة الاعلام ومجلس القضاء الاعلى يؤكدان ضرورة التصدي لأي خطاب تحريضي