تدريب 651 ممارسًا صحيًا في جدة لتعزيز سلامة المرضى ومكافحة العدوى
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
اختتمت إدارة مكافحة العدوى بفرع وزارة الصحة بمحافظة جدة، اليوم الخميس، ورش العمل المستمرة لبرنامج رخصة المهارات الأساسية لمكافحة العدوى (BICSL) للممارسين الصحيين.
وشهدت الورش مشاركة 651 من ممارسي مكافحة العدوى والممارسين الصحيين من القطاع الخاص (عيادات الأسنان)، والتي امتدت على مدار أسبوعين في القاعة الرئيسية بمقر فرع الوزارة بجدة.
تم تدريب المشاركين على أحدث أساليب مكافحة العدوى، بهدف الحد من انتشار الأمراض المعدية في بيئة الرعاية الصحية وضمان تقديم خدمات عالية الجودة للمرضى.
كما تضمنت الورش دعم مشروع تعزيز معايير مكافحة العدوى بمراكز الأسنان في القطاع الخاص (Opti Dent Project) من خلال 127 زيارة ميدانية لمراكز الأسنان الخاصة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة وزارة الصحة إدارة مكافحة العدوى محافظة جدة الأمراض المعدية مکافحة العدوى
إقرأ أيضاً:
برلماني: تخصيص 78 مليار جنيه لتحفيز القطاع الخاص يفتح آفاقا جديدة للتصدير
قال عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، إن تخصيص 78 مليار جنيه بالموازنة الجديدة لتحفيز القطاع الخاص على زيادة الإنتاج والتصدير، وتعزيز تنافسية الاقتصاد المصري، خطوة جادة من الدولة لتوطين الصناعة وتعزيز تنافسية المنتج المصري، وفى نفس الوقت تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
وأكد القطامى، أن هذه الخطوة تساهم بقوة فى تطوير قطاعات جديدة وزيادة التنافسية في القطاعات القائمة، وهو ما ينعكس على تقليل الاعتماد على قطاع أو عدد قليل من السلع ويجعل الاقتصاد أكثر مرونة في مواجهة الصدمات، إضافة لجذب الاستثمارات، خاصة وأن البيئة المحفزة للقطاع الخاص تجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية المباشرة، مما يوفر رؤوس الأموال اللازمة للتوسع والابتكار.
وأشار عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، إلى أن هذه الخطوة تعزز القدرة التنافسية للصادرات وتحسين الميزان التجاري، ويكون >لك من خلال زيادة حجم الصادرات، فعندما يتم تحفيز القطاع الخاص على الإنتاج بكفاءة أكبر وبجودة أعلى، تزداد قدرته على المنافسة في الأسواق العالمية، مما يؤدي إلى زيادة حجم وقيمة الصادرات، وزيادة الصادرات مقارنة بالواردات وهذا بدوره ينعكس على تقليل العجز التجاري أو تحقيق فائض، مما يعزز احتياطيات النقد الأجنبي للبلاد ويدعم استقرار العملة الوطنية.
وأضاف عمرو القطامى، أن تحفيز القطاع الخاص يساهم بقوة فى خلق فرص العمل وتقليل البطالة، حيث أن توسع الشركات مع زيادة الإنتاج والتصدير، يتطلب المزيد من الأيدي العاملة في مختلف المستويات والقطاعات، إضافة لتوفير فرص عمل متنوعة، مما يساعد على استيعاب شرائح مختلفة من القوى العامل، يشجع المناخ التنافسي القطاع الخاص على الاستثمار في البحث والتطوير لابتكار منتجات جديدة وتحسين المنتجات الحالية، مما يزيد من جودتها وكفاءتها.