الشرنوبي ونوران أبو طالب وهنا يسرى يقدمون ميدلي لأشهر أغاني أفلام السينما بافتتاح الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
شهد حفل افتتاح الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي، تقديم النجوم الشباب محمد الشرنوبي، ونوران أبو طالب، وهنا يسري، "ميدلي" لأشهر أغاني أفلام السينما المصرية من ألحان ماهر الملاخ.
وضم المديلي أغنيات، "برضاك" و"تمر حنة" و"طير بينا يا قلبي" و"احنا التلاتة" ، "والله ولعب الهوى"، و"الكيمي كا"، "مسمعتش يا غايب"، و"قالك ايه"، و"كابوريا"، و"بس انت تغني" و"ولا بنخاف" و"أصحاب أنا وأنت ولا؟"، و"النور مكانه في القلوب"، و"هي ايه الحياة" و"يالي نسيت الغرام"، و"علي صوتك"، و"ده مكانا في حتة تانية" و"عيش".
ويشهد الحفل حضور نخبة من نجوم وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم من بينهم المهندس نجيب ساويرس، مؤسس المهرجان ورئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم للاستثمار القابضة، والمهندس سميح ساويرس، مؤسس مدينة الجونة ورئيس مجلس إدارة المهرجان، والفنانة القديرة يسرا، عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان.
كما حضر المهندس عمر الحمامصي، الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم للتنمية القابضة، والأستاذ عمرو منسي، المدير التنفيذي والمؤسس المشارك للمهرجان، والمخرجة القديرة ماريان خوري، المديرة الفنية للمهرجان.
ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر/تشرين الثاني، ويُعد من أبرز الأحداث السينمائية في المنطقة، حيث يهدف إلى دعم وتعزيز صناعة السينما في مصر والعالم.
يُعد واحدًا من أبرز المهرجانات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي. يسعى المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات عبر السينما وربط صناع الأفلام في المنطقة بنظرائهم الدوليين، بهدف تشجيع التعاون والتبادل الثقافي. كما يلتزم المهرجان باكتشاف أصوات سينمائية جديدة، ويطمح لأن يكون محفزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال "منصة الجونة السينمائية"، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير مشاريع السينما.
حفل الافتتاح من إخراج أحمد الجارحي و senior producer رشا ناجح و producer يحيي الغريب وتصميم إضاءة مازن المتجول و DESIGNER كريم الحيوان و art director كريم أسامة وتصميم ملابس غدير خالد وتصميم الرقصات ليلى غالب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».