مقتل 10 ضباط وجنود للعدو الإسرائيلي بنيران المقاومة اللبنانية
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
أقر العدو الإسرائيلي بمقتل ضابطين و3 جنود بنيران المقاومة اللبنانية، ما يرفع عدد قتلاه خلال 24 ساعة إلى 10 ضباط وجنود.
كما أعلنت وسائل إعلام العدو إصابة 6 جنود ومستوطنين جراء سقوط صواريخ أطلقتها المقاومة اللبنانية على مستوطنة شوميرا في الجليل شمال فلسطين المحتلة.
بدورها استهدفت المقاومة اللبنانية بالصواريخ والمسيرات قواعد ومستوطنات وتجمعات للعدو الإسرائيلي شمال فلسطين المحتلة.
وقالت المقاومة في بيان اليوم: “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعاً عن لبنان وشعبه، ورداً على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني وبنداء “لبيك يا نصر الله”، قصف رجال المقاومة قاعدة الكرمل جنوب حيفا بصلية صاروخية نوعية”.
كما استهدفت المقاومة بصلية صاروخية كبيرة مستوطنة كرمئيل وبسرب من المسيرات الانقضاضية موقع البغدادي وحققت فيهما إصابات مباشرة، واستهدفت بصاروخ موجه دبابة ميركافا على أطراف بلدة مروحين، ما أدى إلى احتراقها وقتل وجرح طاقمها.
كما استهدفت المقاومة اللبنانية بصليات صاروخية تجمعات لجنود العدو الإسرائيلي على الأطراف الشرقية لبلدة الطيبة وشرقي بلدة عيترون وفي أطراف بلدة مروحين وفي مستوطنتي الماليكة والمنارة وموقعي المرج وحبوشيت وشمالي كفرجلعادي وبين مسكفعام والعديسة وفي ثكنة شوميرا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: المقاومة اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
إصابة مواطن بنيران العدو السعودي في صعدة
وأفاد مصدر محلي في محافظة صعدة، بإصابة مواطن بنيران العدو السعودي قبالة منطقة آل الشيخ في مديرية منبه الحدودية.
وكان اثنان من المهاجرين الأفارقة أصيبا أمس الخميس، بنيران العدو السعودي بذات في المناطق الحدودية، فيما استشهد مواطن الاثنين الماضي، في اعتداءات مماثلة طالت مديرية شدا، في جرائم جديدة تُضاف إلى سلسلة الاعتداءات اليومية التي يرتكبها العدو السعودي بحق المدنيين في القرى الحدودية.
وتأتي هذه الجرائم ضمن سلسلة اعتداءات متواصلة للعدو السعودي على المناطق الحدودية، تستهدف منازل المدنيين والطرقات والمزارع والأماكن العامة، وأدت خلال الأشهر الماضية إلى وقوع عدد من الشهداء والجرحى، في ظل صمت أممي غير مبرّر، ونزعة سعودية متصاعدة تسعى للتصعيد.
وسبق لمنظمات إنسانية وحقوقية أن طالبت بفتح تحقيقات دولية مستقلة في الجرائم السعودية المرتكبة على الحدود، إلا أن التجاهل المتكرر لهذه المطالب شجع القوات السعودية على المضي في اعتداءاتها، دون أي اعتبار للقانون الدولي الإنساني أو لمعايير حماية المدنيين.