من هي مذيعة الجزيرة “سلمى الجمل”
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة ما سبب تسمية “غزة هاشم” بهذا الاسم.. شارك الان واربح جائزة مسابقة الثورة الرمضانية 2024.. واليك الإجابة الصحيحة ورابط الاشتراك
19/03/2024
ليست عربية.. قائد انصار الله يشيد برئيس هذه الدولة08/03/2024
رسميا.. حـــمــــاس تفاجئ الجميع وتكشف معلومات سرية عن علاقتها بالأحداث في البحر الأحمر07/03/2024
خطوة جريئة.. دولة تقرر عقاب إسرائيل بعد مجزرة شارع الرشيد بغزة.. وهذا ما قاله رئيسها بشجاعة ودون تردد.. تفاصيل
01/03/2024
ورد للتو.. معلومات سريَّة للغاية مفاجئة للعالم كشفها صديق الطيار الأمريكي الذي أحرق نفسَه تضامنا مع لغزة (تفاصيل مثيرة + فيديو)29/02/2024
ورد الآن.. عبدالباري عطوان: ثلاث دول عربية تنفذ قصفاً جوياً على سكان قطاع غزة بهذا السلاح.. ويصف الحدث بقمة العار والخذلان29/02/2024
مذيعة الجزيرة “سلمى الجمل”
الميدان اليمني – متابعات
سلمى الجمل مذيعة في قناة الجزيرة ولها معجبين كثر في العالم العربي بعد بروزها في قناة الجزيرة الاخبارية كمذيعة اخبار متمكنة وتمتلك موهبة فريدة.
من هي المذيعة سلمى الجمل وما هي الديانة ابتي تعتنقها، كم عمر سلمى الجمل مذيعة الجزيرة مواليد, هل المذيعة سلمى الجمل متزوجة السيرة الذاتية
من هي المذيعة سلمى الجمل ويكيبيديا الديانة، كم عمر سلمى الجمل مذيعة الجزيرة مواليد, هل المذيعة سلمى الجمل متزوجة السيرة الذاتية
سلمى الجمل: إعلامية فلسطينية لامعة نشأت وترعرعت في سوريا حاصلة على شهادة بكالوريوس في الأدب الإنجليزي من جامعة دمشق، عملت كمذيعة أخبار في إذاعة محلية بسوريا، وفي عدة محطات تلفزيونية عربية، التحقت بقناة الجزيرة عام 2012، كمذيعة ومقدمة نشرات الأخبار الرئيسية في القناة.
شاركت في تغطية العديد من الأحداث الإخبارية الهامة، مثل محاولة الانقلاب في تركيا عام 2016، ومعركة الموصل في العراق عام 2016، وفرار اللاجئين السوريين من الحرب عبر الحدود التركية، ومقتل الصحفي جمال خاشقجي، تتمتع سلمى الجمل بشعبية كبيرة في الوطن العربي، وذلك لحضورها المميز وأسلوبها الراقي في تقديم الأخبار.
المذيعة سلمى الجمل السيرة الذاتية:
معلومات شخصية:
الإسم الكامل: سلمى الجمل.
تاريخ الميلاد: 2 أغسطس 1980.
مكان الميلاد: دمشق، سوريا.
العمر: 40 عامًا.
الجنسية: فلسطينية.
الديانة: مسلمة.
الحالة الاجتماعية: متزوجة.
المهنة: إعلامية ومقدمة برامج.
المسيرة المهنية:
بدأت سلمى الجمل مسيرتها المهنية كمذيعة في الإذاعة والتلفزيون السوري عام 2004.
انتقلت للعمل في قناة روسيا اليوم عام 2007.
التحقت بقناة الجزيرة عام 2012، كمذيعة ومقدمة نشرات الأخبار الرئيسية في القناة.
غطت العديد من الأحداث المهمة في العالم العربي، مثل:
الثورات في مصر وسوريا وليبيا واليمن.
محاولة الانقلاب في تركيا عام 2016.
حصار قطر عام 2017.
مقتل الصحفي جمال خاشقجي.
شاركت أيضاً في تقديم بعض البرامج الحوارية على قناة الجزيرة.
تتميز سلمى الجمل بأسلوبها الراقي وهدوئها أمام الكاميرا، ولها قدرة كبيرة على إيصال المعلومات بوضوح ودقة.
نالت سلمى الجمل شهرة واسعة وشعبية كبيرة في الوطن العربي، وذلك بفضل كفاءتها ومهنيتها العالية.
الجوائز والتكريمات:
حصلت سلمى الجمل على جائزة أفضل مذيعة عربية عام 2015 من مهرجان جوائز الأنديليب.
كما حصلت على جائزة أفضل مذيعة أخبار في الشرق الأوسط عام 2018 من اتحاد الإذاعات العربية.
الحياة الشخصية:
متزوجة من رجل أعمال فلسطيني.
تُعرف سلمى الجمل بأسلوبها الراقي وهدوئها أمام الكاميرا، ومهارتها في إيصال الأخبار بوضوح ودقة.
تحظى بشعبية كبيرة بين مشاهدي قناة الجزيرة، وتعتبر من أهم مقدمات البرامج الإخبارية في العالم العربي.
مواقع التواصل الاجتماعي:
تمتلك سلمى الجمل حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تتفاعل مع متابعيها وتشاركهم أخبارها وأنشطتها.
للمزيد من الأخبار إضغط (هــنــــــا)لمتابعة صفحتنا على فيسبوك إضغط (هـــنــــــــا)ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: غزة فلسطين مذيعة الجزيرة مذیعة الجزیرة قناة الجزیرة
إقرأ أيضاً:
أبو عبده تكتب :عيد الأضحى وتضحيات “لا تُقال”.
صراحة نيوز ـ ندى ابو عبده
في كل عيد أضحى، نحتفل بقصة عظيمة في تاريخ الإيمان… قصة النبي إبراهيم عليه السلام، حين استجاب لأمر الله دون تردد، وقدّم أغلى ما يملك في لحظة تسليم خالص.
لكن المعاني لا تتوقف عند حدود القصة… بل تمتد إلى حياتنا، إلى تفاصيلنا اليومية، إلى ما نقدّمه نحن “بصمت ” لمن نحب، ولمَن حولنا.
هذا العام، سألت نفسي بصراحة:
هل ما أقدّمه في حياتي يُسمّى “تضحية” فعلًا؟
تأملت قصص أمهات نعرفهن جميعًا… نساء قدّمن من أعمارهن وصبرهن ما لا يُكتب ولا يُقال.
ثم رأيت “نساء غزة”، في مشاهد لا تحتاج إلى تعليق: أمهات في الظلام، بلا مأوى ولا طعام، وهنّ ما زلن يربّين ويصبِرن ويحمين الحياة.
وقتها أدركت أن ما نقدّمه، مهما بدا صعبًا، لا يُقارن بما يقدمنه…
لكنني أيقنت أيضًا أن كلٌّ منا يملك شيئًا يقدر أن يقدّمه، ولو كان بسيطًا، ما دام نابعًا من نية صادقة.
فالدين لا يختصر في شعائر موسمية، بل في مواقف تتكرر كل يوم:
أن تبادر قبل أن تُطالَب، أن تُليّن الكلمة بدل أن تُوجِع، أن تتنازل من أجل السلام، أن تُسعد غيرك ولو على حساب تعبك.
حتى حينما تُغيّر من طباعك من أجل راحة من تحب، أو تجامل رغم الضيق، أو تؤجل راحتك من أجل ابتسامة طفل أو رضا شريك… هذه كلها تضحيات، لا تُرفع فوق المنابر، لكنها محفوظة في ميزان الله العادل.
و(برّ الوالدين )هو من أعظم هذه التضحيات.
أن تكبح نفسك لتُرضيهم، أن تؤثرهم على وقتك وراحتك، أن تتلقى التوجيه بصدر رحب وأنت قادر على الرد…
هذا البر، في صورته الصامتة، هو أعظم ما يُقدَّم، وأشد ما يُؤجَر.
ومع بهجة العيد، لا ننسى أبناءنا.
فلنحدثهم عن هذه المعاني… عن أن العيد ليس فقط زيًّا جديدًا أو لحمًا يُوزع، بل هو مناسبة لفهم الطاعة، والصبر، والعطاء.
فكلما غرسنا هذه القيم في قلوبهم، رافقتهم طيلة العمر.
وأؤمن يقينًا أن:
بعد كل تضحية، عيد.
وبعد كل نية خالصة، مكافأة من الله… قد تأتي على هيئة سكينة، أو دعوة مُجابة، أو نور يسكن القلب.
كل عام وأنتم بخير، وتقبّل الله منكم، وكتب لتضحياتكم أثرًا لا يضيع.