بعد قرار أشرف زكي.. انضمام الإعلامية ملك طرخان لـ"أوراق التاروت" عقب استبعاد علي غزلان
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلن المنتج بلال صبري انضمام الإعلامية البارزة ملك طرخان إلى طاقم عمل فيلم أوراق التاروت، بديلةً للبلوجر علي غزلان، وذلك بعد قرار د. أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، الذي شدد على عدم ظهور البلوجرز في الأعمال السينمائية دون الحصول على إذن مسبق من النقابة.
تأتي مشاركة ملك طرخان، المعروفة بمكانتها الإعلامية في قناة الشمس وتقديم برنامج "رسائل"، في هذا العمل السينمائي الجديد، تأكيداً على الالتزام بالمعايير المهنية التي تروج لها النقابة.
يضم فيلم "أوراق التاروت" نخبة من النجوم الكبار، منهم سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، محمد عز، منذر رياحنة، عبد العزيز مخيون، محمد سليمان، علاء مرسي، بوسي شاهين، وأخيراً ملك طرخان، بالإضافة إلى ضيوف الشرف أحمد التهامي، يوسف منصور (طفل "الغزالة رايقة")، وكنزي رماح.
تدور أحداث الفيلم، الذي كتبه معتز المفتي وأخرجه إبرام نشأت، في إطار تشويقي حول حادثة غامضة تغير مسار حياة ثلاث نساء، مما يزيد من جاذبية القصة ويشد انتباه الجمهور. ويعتبر هذا العمل فرصة جديدة للإعلامية ملك طرخان لإبراز موهبتها في عالم السينما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوراق التاروت أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية فيلم أوراق التاروت قناة الشمس رسائل أوراق التاروت
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري: ثلاثية التشكيك والتشويه والتخوين هي أساس الحملة الإعلامية المعادية
قال حسام الغمري باحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن هناك حرباً نفسية ممنهجة تُشن على المواطن المصري، تستهدف عقله وعاطفته ووجدانه، مشيراً إلى أن هذه الحرب تُدار من خلال مؤسسات خارجية مثل "راند" و"الناتو ريفيو" وغيرها، التي تصوغ منهجاً إعلامياً يقوم على استخدام "استراتيجية العاطفة".
وأضاف الغمري، في حواره مع الإعلامى خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ هذا المنهج يرتكز على ثلاثية خطيرة: التشكيك، والتشويه، والتخوين. إذ يتم التشكيك في كل مشروع أو قرار تعلن عنه الحكومة المصرية، بينما يجري تشويه كل إنجاز يتم تحقيقه على الأرض.
واستشهد الغمري بمدينة العلمين الجديدة، قائلاً إنها "درة تتلألأ"، لكن يتم وصفها كذباً بأنها مدينة للأثرياء فقط، بهدف التقليل من أهميتها.
وأشار، إلى مشروع "حياة كريمة" الذي حظي بإشادة الأمم المتحدة في تقريرها لعام 2022، موضحاً أن بعض الجهات تقتطع صوراً من المشروع تُظهر جوانب غير مكتملة، لتشويه الصورة العامة وتشكيك الناس في جدواه: "لهذا السبب، ما يجري ليس إعلاماً، بل غرفة لإدارة حرب نفسية".
وأكد، أن هذه الجهات لا تتحرك عشوائياً، بل وفق خطط منظمة، حيث توزّع الأوامر على قنوات إعلامية ومقدمي برامج وحتى نشطاء عبر السوشيال ميديا، بهدف خلق حالة من الانقسام وزرع الشك في وعي المواطن المصري.