كشفت الطبيبة التجميلية شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة عن الأخطاء التجميلية التي وقعت فيها والدتها، والتي كانت تؤدي إلى أضرار جسمية، وهو الأمر الذي دفعها للتخصص في مجال الكيمياء وتحديدا العناية بالبشرة.

شام الذهبي

قوالت شام الذهبي في تصريحات تلفزيونية: «حصل حاجات كتير أوي لماما كانت تريند وهي جربتها وعملتها وحصلها أعراض جانبية وحشة جدا، صولا بيبي وبتصدق أي حاجة ممكن حد يقولها عندي أبرة الفنكوش تصدق».

أصالة وشام الذهبي

وأضافت: «راحت كذا مرة وعملت كذا إجراء نتيجتهم مكانتش حلوة وحصل تدمير بدل التجميل مرة حقنت بوتوكس دخل جوا الأحبال الصوتية بتاعتها ومعرفتش تغني وكان عندها حفلة كبيرة أوي».

أصالة تجري عدة عمليات تجميلية

وأشارت شام، إلى أن الطبيب الذي أجرى عملية تجميلية ناجحة لأصالة قد يخطئ مع آخرين فالأمر لا يتعلق بالطبيب وإنما يتعلق بالبشرة، موضحة أن أصالة دائمًا ما تهتم بالتغذية والفيتامينات الخاصة بالبشرة للحفاظ عليها.

أصالة وشام الذهبي

وأضافت، أن أصالة تهتم بصحتها وببشرتها بانتظام، فهي تحرص على التغذية السليمة، وتتناول الفيتامينات، وتستخدم كريمات العناية بالبشرة، وتشرب كميات كافية من الماء، ولا تنام بالمكياج، ما يمنحها بشرة صحية ومميزة.

اقرأ أيضاًبعد نجاح ألبوم والدتها الجديد.. هذا ما قالته شام الذهبي عن والدتها أصالة «صورة»

«بحبك يا دنيتي».. شام الذهبي تحتفل بعيد ميلاد أصالة (فيديو)

شام الذهبي توجه رسالة لـ أصالة وفائق حسن بعد أنباء انفصالهما (صورة)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شام الذهبي أيمن الذهبي شام الذهبي واصالة شام الذهبى شام الذهبی

إقرأ أيضاً:

صحف عالمية: غزة تتعرض لوصاية استعمارية غير قانونية بقيادة ترامب

تناولت صحف عالمية تطورات الوضع في قطاع غزة الذي قالت إنه يتعرض لما يشبه الوصاية الاستعمارية، وكذلك جهود الحرب الروسية الأوكرانية التي رأت أنها تقترب من الانتهاء.

ففي صحيفة لوموند الفرنسية كتب المحامي ألفونسو دورادو والخبير الدولي باتريك زانت، مقالا انتقدا فيه قرار مجلس الأمن الدولي الذي قالا إنه "يرسخ وصاية ما يسمى مجلس السلام على قطاع غزة بعيدا عن أي مشاركة فلسطينية أو إطار أممي متعدد الأطراف".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوموند: إسرائيل تفرض نظاما غير مسبوق من الإرهاب في الضفة الغربيةlist 2 of 2نيويورك تايمز: مخيمات تنظيم الدولة في صحراء سوريا قنابل موقوتةend of list

ورأى الكاتبان أن القرار "يتيح سيطرة المجلس الذي سيقوده دونالد ترامب على غزة دون حياد أو التزام بالقانون الدولي الإنساني، ويتجاهل القرارات الدولية السابقة ويكرس ما يشبه الوصاية الاستعمارية".

أما صحيفة هآرتس، فعلقت على الدبوس الذي وضعه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وحزبه -وكان على شكل حبل مشنقة- خلال مناقشة قانون إعدام المقاومين في الكنيست الإسرائيلي، قائلة إنه يجب التخلص من هذ الدبوس ومن يرتديه في مزبلة التاريخ.

وأضافت الصحيفة أنه "ليس صدفة أن من يضعون حبل المشنقة كرمز هم أنفسهم من عارضوا كافة صفقات استعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة".

واعتبرت أن تقديس الموت في إسرائيل "أصبح أمرا علنيا وفظا، ويُتباهى به سواء في قتل الناس أو دعوات تجويعهم في غزة أو في عمليات الإعدام خارج القانون في الضفة الغربية".

تبييض الحروب

وفي الغارديان البريطانية، كتبت أروى مهدواي مقالا قالت فيه إن مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" كانت في السابق تعني المتعة والمرح وتعزيز السلام لكنها أصبحت اليوم وسيلة ساخرة لتبييض الحروب.

وأضافت أن المسابقة تستمر في مهمتها المتمثلة في الوحدة والتبادل الثقافي من خلال الترحيب الحار بإسرائيل رغم انسحاب 4 دول أوروبية على الأقل هي هولندا وإسبانيا وأيرلندا وسلوفينيا.

وقالت مهداوي إن المسابقة منعت روسيا من المشاركة عام 2022 بسبب الأزمة في أوكرانيا، مضيفة "لكن يبدو أن الأزمة في غزة مختلفة تماما حيث يجري تجاهل ما تقترفه إسرائيل هناك من جرائم، فضلا عن تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية".

سلام محتمل بأوكرانيا

وفي ما يتعلق بالشأن الأوكراني، كتب ديفيد إغناشيوس مقالا في واشنطن بوست، قال فيه إن ملامح اتفاق سلام مستدام "بدأت في الظهور تدريجيا".

إعلان

وأضاف الكاتب "رغم كل أساليب التفاوض القاسية التي يتبعها ترامب وتعاطفه غير المبرر مع المعتدي الروسي فإن هذه الصفقة تقترب أكثر فأكثر وفقا لمسؤولين أوروبيين وأوكرانيين وأميركيين".

ومع ذلك، يرى إغناشيوس أن ترامب "قد يضيع الفرصة إذا ضغط على كييف وحلفائها الأوروبيين بطريقة تدفعهم لمواصلة القتال رغم التكلفة الباهظة"، وقال إن "هذا سيكون سيئا للجميع وإن هذه لحظة ترامب لكي يطمئن أوكرانيا وأوروبا لا أن يجبرهم على صفقة بالقوة".

وأخيرا، كتب الخبير في الشؤون الروسية توماس غراهام، مقالا في "فورين أفيرز"، قال فيه إن الوقت "ملائم جدا لإنهاء الحرب الأوكرانية"، معتبرا أن ترامب "قادر على لجم المشككين وإتمام صفقة".

وأضاف الكاتب أن النجاح "ليس مضمونا لكنه قد يتحقق مع الجهد الدؤوب"، وأن السؤال الحقيقي "يبقى حول قدرة إدارة ترامب على حشد المهارة والصبر والمثابرة لدفع العملية الدبلوماسية نحو نهاية ناجحة".

مقالات مشابهة

  • تطورات جريمة مقتل مغنية تركية.. هل تورطت ابنتها؟
  • حكم مشاركة المرأة الحائض في الغسل ودفن والدتها.. الإفتاء تجيب
  • القبض علي ابنة فنانة تركية شهيرة وصديقتها بتهمة قتل والدتها
  • هيئة السكك الحديدية تطلق مركز خدمة العملاء الصوتية للاستعلام وحجز التذاكر آليًا
  • بعد احتجاز الناقلة.. تصعيد جديد من إدارة ترامب ضد فنزويلا يتعلق بالنفط
  • جيرارد: ليفربول لا يمكنه الاستغناء عن صلاح بهذه الطريقة … والأزمة الحالية خلاف عابر
  • افتتاح مقر حرفتي أصالة بالسويق
  • صحف عالمية: غزة تتعرض لوصاية استعمارية غير قانونية بقيادة ترامب
  • 7 نصائح للعناية بالبشرة قبل احتفالات الكريسماس
  • سوريا تمنح ترخيصا لمنظمة تهتم بالحفاظ على التراث اليهودي