تقديم تراث وثقافة جديدة للزوار.. زوار موسم الرياض يتعرفون على العروض الفلبينية
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
البلاد – الرياض
استمتع زوار فعاليات وعروض الأسبوع الفلبيني بالشراكة بين وزارة الإعلام والهيئة العامة للترفيه في منطقة حديقة السويدي، إحدى مناطق موسم الرياض 2024، بلحظات مميزة منذ بدء الفعاليات المصاحبة التي اختتمت أمس، إذ يتميز الأسبوع الفلبيني بتقديم تراث وثقافة جديدة للزوار، ما يتيح لهم فرصة استكشاف عادات وتقاليد الشعب الفلبيني.
وتشمل الفعاليات “المسرح الرئيس، ومسرح الطفل، والبازارات المتنوعة، ومنطقة الألعاب” إلى جانب تجارب ترفيهية متنوعة مثل “تجربة التسوق، والأطعمة شعبية، والحرف اليدوية”، مما يعكس تنوع وغنى الثقافة الفلبينية.
وتستضيف منطقة حديقة السويدي خلال موسم الرياض 9 ثقافات متنوعة من 11 دولة مختلفة، مقدمة للزوار تجربة ترفيهية فريدة، إذ تتيح هذه الفعاليات للزوار فرصة اكتشاف ثقافات متنوعة من خلال الأنشطة الغنية.
ويأتي موسم الرياض في نسخته الخامسة بالعديد من الخيارات الترفيهية والتجارب العالمية، مستقطبًا الزوار من جميع أنحاء العالم إلى العاصمة الرياض، إذ يقدم الموسم آلاف الفعاليات، من الحفلات موسيقية والمعارض، يشارك فيها نخبة من المشاهير والعلامات التجارية البارزة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة الرياض: جائزة الرياض للتميز تمثل منطلقًا مهمًا
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، خلال تدشين أعمال “جائزة الرياض للتميز”, بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، أهمية الجائزة ودورها في إبراز منجزات الرياض، مشيرًا إلى أنها تمثل منطلقًا مهمًا يستحق الجهد والعمل والأساليب المبتكرة في إبرازها، لكونها تحمل اسم العاصمة التي حققت العديد من الإنجازات بفضل الله ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وأعرب عن ثقته في أن الجائزة ستخرج بشكل مثالي ومتميز بفضل متابعة سمو النائب والأسلوب الذي ستُدار به، متمنيًا التوفيق للزملاء الذين سيعملون في مجلس وهيئة الجائزة، مشيدًا بالاسم الذي تحمله الجائزة “الرياض”, الذي يمنحها من قوة ودافع نحو مستقبل أكبر.
وتُعد الجائزة منصة مرجعية للتميز المؤسسي والمجتمعي في المنطقة، وتسعى إلى تحفيز الإنجازات النوعية، وتكريم المبادرات والمشروعات ذات الأثر التنموي، ونشر ثقافة التميز في الأداء والخدمات، وتهدف إلى تعزيز التنافسية والريادة لمختلف القطاعات الحكومية وغير الربحية والأفراد في المنطقة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.