مستشار الرئيس الفلسطيني: إسرائيل تمنع عباس من زيارة قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
#سواليف
صرح #محمود_الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني لوكالة “نوفوستي” بأن الرئيس الفلسطيني #محمود_عباس عازم على #زيارة قطاع #غزة، لكن إسرائيل والقتال الدائر هناك يمنعانه من ذلك.
وقال الهباش على هامش قمة “بريكس” في قازان التي جرت مؤخرا: “إن الرئيس عباس لا يزال مصمما على تنفيذ هذه الخطوة الزيارة إلى قطاع غزة، على الرغم من #المخاطر المصاحبة لها، إلا أن هذه الخطوة تعرقلها #إسرائيل التي تشن حربا همجية على كل شبر”.
وفي وقت سابق، قال مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدولية رياض المالكي لوكالة ريا نوفوستي إن إسرائيل رفضت زيارة عباس إلى قطاع غزة.
مقالات ذات صلة “سي إن إن”: الولايات المتحدة لا تؤمن بخطط نتنياهو لإنهاء الصراع قبل الانتخابات 2024/10/27المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محمود الهباش محمود عباس زيارة غزة المخاطر إسرائيل الرئیس الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة يكشف عن مشروع ضخم في الطب الرياضي
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إن مشروع الجينوم الرياضي جزء من المشروع القومي لدراسة الجينوم المصري، والذي يحظى برعاية ودعم مباشر من رئيس الجمهورية، موضحًا، أن هذا المشروع يُعد من المشروعات العملاقة التي تسعى لفهم التكوين الجيني للمصريين، من أجل توظيفه في مجالات حيوية مثل الصحة والرياضة والدواء.
وأكد "تاج الدين"، في مداخلة هاتفية، ببرنامج "هذا الصباح"، من تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن لكل شعب أو جنسية صفات جينية مميزة، وهو ما يجعل دراسة الجينوم أمرًا ضروريًا لتخصيص العلاج والتشخيص والرعاية الصحية بما يتناسب مع الخصائص الوراثية للمجتمع المصري.
وتابع، أنّ مشروع الجينوم الرياضي أحد أفرع المشروع القومي الأكبر لدراسة الجينوم المصري، ويهدف إلى فهم العوامل الوراثية المرتبطة بالقدرات البدنية والاستعدادات الرياضية، ما يفتح الباب أمام تطور ضخم في مجال الطب الرياضي واكتشاف المواهب الرياضية المبكرة.
وذكر، أن نتائج المشروع واعدة للغاية، ولها تطبيقات واسعة في مجالات عديدة مثل، الطب الشخصي والعلاجات الموجهة، والتحاليل الطبية الدقيقة، وتطوير صناعة الدواء، بالإضافة إلى الوقاية المبكرة من الأمراض، وتقليل معدلات الخطأ في التشخيص والعلاج.
وذكر، أن تطبيقات الجينوم لا تقتصر على الرياضة فقط، بل تمتد إلى مجالات طبية بالغة الأهمية مثل تشخيص الأورام، والوقاية منها، والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، كما أنه يتيح القدرة على التنبؤ بالأمراض الأكثر شيوعاً في مناطق معينة أو لدى فئات سكانية محددة، مما يمكن الدولة من التخطيط المستقبلي للخدمات الصحية، وتقديم الرعاية المبكرة، وتطوير وسائل العلاج المناسبة.