رئيس جامعة أسيوط يُصدر قرارا بتعيين وكيل واثنين رؤساء أقسام بمعهد علوم المواد والنانو تكنولوجي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الإثنين ثلاثة قرارات جديدة؛ بتعيين وكيل، واثنين من رؤساء الأقسام؛ بمعهد علوم المواد والنانوتكنولوجي بالجامعة
وتضمنت القرارات؛ ندب الدكتور عاطف السيد محمود حسانين الأستاذ المساعد بقسم هندسة التعدين والفلزات،
بكلية الهندسة بالجامعة؛ للقيام بأعمال وكيل معهد علوم المواد والنانو وتكنولوجي لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وندب الدكتور أمير عفت محمد محمود الفراش الأستاذ بقسم الوراثة، بكلية الزراعة بالجامعة؛ للقيام بأعمال رئيس قسم العلوم البيئية بالمعهد، وندب الدكتور محمد جمعة محمد علي الأستاذ المساعد بقسم علم النبات والميكروبيولوجي، بكلية العلوم بالجامعة؛ للقيام بأعمال رئيس قسم الطاقة المستدامة بالمعهد، وذلك لمدة عام لكلٍ منهم.
وهنأ الدكتور أحمد المنشاوي؛ قيادات معهد علوم المواد والنانو تكنولوجي الجديدة موجهًا بضرورة مواكبة كافة سبل التطوير، والتحديث المستمر؛ بما يتوافق مع رؤية الجامعة، وخطتها نحو التحول إلى جامعات الجيل الرابع، مؤكدًا أن معهد علوم المواد والنانو تكنولوجي يعد نقلة نوعية للجامعة؛ في مسيرتها التعليمية، والبحثية؛ وذلك لما تمثله تكنولوجيا النانو، وتطبيقاتها من أهمية كبيرة، في الوقت الراهن، والتي تتداخل مع مختلف مجالات العلوم، وتؤثر في كافة المجالات الحياتية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط التحول التطوير التعليم التعليمي التعليمية الهند الجامعة الهندسة التي الجام الجامع الجد الجدى الجديد الجديدة التعدي التعدين التعل إله التح التحدي التحديث البحثي البيئة البيئى البيئية الأقسام الجيل الرابع الحي الدكتور الب البح
إقرأ أيضاً:
معهد التخطيط القومي يشارك في مؤتمر أوروبي حول تعزيز دور العلوم في صنع السياسات
شارك معهد التخطيط القومي في فعاليات مؤتمر "بناء الجسور لتشكيل مشهد السياسات الأوروبية المبنية على العلم"، من خلال مركز شمال إفريقيا لتطبيق تحليلات النظم NAASAC، والذي نظمته آلية تقديم المشورة العلمية للمفوضية الأوروبية (SAM)، واستضافته الأكاديمية النمساوية للعلوم في فيينا، بحضور نحو 300 مشارك من الباحثين وصانعي السياسات وممثلي الأكاديميات والمؤسسات العلمية المعنية بعلاقات العلوم بالسياسات.
مثّل المعهد في المؤتمر الأستاذة الدكتورة/ أماني الريس، أستاذ علوم الحاسب بمركز الأساليب التخطيطية ومديرة مشروع مركز شمال إفريقيا لتطبيق تحليلات النظم (NAASAC) وشاركت في جلسة بعنوان "The great policy debate: national interests vs global goals"، حيث أكدت على أن التحديات المعاصرة، مثل تغير المناخ والأوبئة، تتجاوز الحدود الوطنية وتتطلب تنسيقًا عالميًا. وأشارت إلى أهمية تحقيق توازن بين تقديم حلول علمية قابلة للتطبيق عالميًا، والاعتراف بالسياقات الوطنية المختلفة عند صياغة السياسات العامة.
كما شاركت الريس في جلسة أخرى بعنوان "Partnering for progress: Strengthening science and policy through multilateral collaboration for tomorrow"، والتي ناقشت الدور الحيوي للشراكات الدولية في تعزيز البحث العلمي والمشورة العلمية الفاعلة في السياسات. وأشارت المناقشات إلى تنامي التأليف العلمي المشترك دوليًا، وأهمية الشبكات العلمية العالمية في دعم الابتكار والتنوع البحثي.
وخلال الجلسة، تم استعراض عدد من نماذج التعاون الناجحة، من بينها مركز شمال إفريقيا لتطبيق تحليلات النظم (NAASAC) كنموذج متميز للتعاون بين معهد التخطيط القومي، والمعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية (IIASA)، وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا المصرية (ASRT).