موقع 24:
2025-07-29@16:12:59 GMT

زلة لسان تكشف سر انفصال طارق العريان وأصالة

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

زلة لسان تكشف سر انفصال طارق العريان وأصالة

حضرت عارضة الأزياء نيكول سعفان مع زوجها المخرج طارق العريا إعادة عرض فيلمه "السلم والثعبان" بعد 23 عاماً من إنتاجه، في مهرجان الجونة السينمائي.

وكشفت نيكول في تصريحات تلفزيونية تفاصيل علاقتها بزوجها ورأيها في أعماله الفنية، وسبب زواجها دون حفل زفاف.

وعن التمثيل، قالت نيكول سعفان إنها لا تفكر في التمثيل، حيث يدعمها طارق العريان بالعمل في أدوار أخرى خلف الكاميرا، مشيرةً إلى أنها أحبّت هذا المجال بفضل زوجها، وتفكر في تجربة الإخراج في المستقبل.

وخلال اللقاء قالت نيكول: "إحنا مع بعض منذ خمس سنوات.. هل سأفكر في حفل زفاف الآن؟! هذا الأمر ليس مهماً بالنسبة لي، المهم أن نظل سوياً وسعداء".

وأثار التصريح أثار انتقادات واسعة، واعتبره البعض بمثابة "زلة لسان"، لأنه يعني أنهما ارتبطا قبل انفصال طارق العريان عن السورية أصالة نصري، والذي أعلن في 2020، واتهمته أصالة حينها بالخيانة مع فتاة أول حرف من اسمها "ن".
فيما ذهب فريق آخر إلى أن ما حدث "عدالة" بين الطرفين، لأن أصالة اعترفت في لقاء تلفزيوني سابق بأنها أعجبت بالمخرج الشهير قبل انفصالها عن زوجها أيمن الذهبي، وأكدت أن حبها لطارق العريان كان في البداية من طرف واحد، إلى أن أقعنته بالزواج، وإذا لم تعجبه فليعدها إلى بيت أهلها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أصالة نصري أصالة أصالة نصري أصالة طارق العریان

إقرأ أيضاً:

نجاة عبد الرحمن تكتب: تشويه صورة البرلمان.. معركة على شرعية التمثيل

في الوقت الذي تحتاج فيه الدول إلى تعزيز الثقة بين المواطنين ومؤسساتهم المنتخبة، تواجه مصر اليوم حملة مركّزة – من أطراف في الخارج وبعض الداخل – لا تستهدف الأشخاص أو الأداء البرلماني فقط، بل تضرب في عمق الفكرة نفسها: فكرة التمثيل النيابي وشرعية المؤسسات.

اللافت أن هذه الحملة لا تأتي في صورة معارضة سياسية مشروعة أو انتقادات موضوعية، بل تُدار بطريقة ممنهجة تشكك في البرلمان ككيان دستوري، وتسعى لإفراغه من معناه أمام الرأي العام.

لماذا البرلمان تحديدًا؟

البرلمان، وفق الدستور، هو الجهة المسؤولة عن سنّ القوانين، ومراقبة أداء الحكومة، وتمثيل صوت الشعب داخل مؤسسات الدولة، وبحكم موقعه، فهو أحد أعمدة النظام السياسي.

من هنا، فإن استهداف البرلمان ليس مجرد خلاف سياسي، بل محاولة لضرب فكرة الدولة الحديثة نفسها، عبر إضعاف ثقة المواطنين في المسار الدستوري، والإيحاء بأن "اللعبة كلها مغلقة".

كيف تُدار حملات التشويه؟

هذه الحملات تمر بثلاث مراحل متتابعة:

1. تشويه السمعة قبل الانتخابات: تستهدف شخصيات معروفة ومحسوبة على تيارات داعمة للدولة، عبر حملات سخرية، صور مفبركة، وشائعات تُربط بالفساد أو الانتماء الأمني.

2. الطعن في قوائم المرشحين: يتم الترويج لخطاب يزعم أن "القوائم مرتبة مسبقًا"، أو أن "البرلمان لا يضم أصواتًا معارضة حقيقية"، لتقويض مصداقية الانتخابات ذاتها.

3. ضرب المؤسسة بعد التشكيل: سواء من خلال تسريبات أو تلميحات عن امتيازات أو غياب الدور الرقابي، الهدف النهائي هو أن يشعر المواطن أن البرلمان لا يمثله.

تناغم ملحوظ بين الداخل والخارج

ما يثير القلق أن هذا الخطاب لا يصدر فقط عن منصات إعلامية معروفة بعدائها للدولة المصرية، بل يُردده أيضًا بعض النشطاء المحليين أو منظمات تحمل شعارات مدنية.

اللغة، والمحتوى، والتوقيت تكاد تكون متطابقة، مما يطرح تساؤلات مشروعة: هل نحن أمام حملة عفوية، أم هناك تنسيق أكبر يستهدف استقرار المؤسسات؟

ما هو التأثير الحقيقي؟

هذه الحملة لا تهدف بالضرورة إلى إسقاط البرلمان من الناحية القانونية، بل تسعى لتحويله – في نظر الناس – إلى كيان رمزي فقط، خالٍ من التأثير، تمهيدًا لزعزعة الثقة في فكرة "التمثيل الدستوري" ككل.

وهنا يكمن الخطر الحقيقي: عندما يفقد الناس ثقتهم في مؤسساتهم، تصبح الساحة مهيأة لخطابات الفوضى، والانقضاض على الدولة نفسها تحت شعارات براقة.

كيف يجب أن نرد؟

بعيدًا عن التبرير أو الردود الانفعالية، هناك حاجة إلى معالجة عقلانية ومدروسة:

أولًا: تعزيز الشفافية في كل مراحل العملية الانتخابية، من الترشيح حتى اختيار القوائم.

ثانيًا: دعم وجود رموز برلمانية فعالة وذات مصداقية، ترد على الهجوم بالأداء لا بالكلام.

ثالثًا: مواجهة الحملات الإعلامية المغرضة بمحتوى مهني محترف، يعرض الحقائق والنجاحات بلغة يفهمها الناس ويثقون بها.

النقد البناء مطلوب، بل ضروري، في أي نظام ديمقراطي. لكن هناك فارق كبير بين النقد الذي يسعى للإصلاح، وبين التشويه المتعمد الذي يهدف إلى إسقاط الثقة في الدولة ومؤسساتها.

معركتنا اليوم ليست على "مقاعد في قاعة البرلمان"، بل على شرعية التمثيل، وهيبة المؤسسة التشريعية، وثقة المواطن في الطريق الذي تسير فيه الدولة.

الحفاظ على هذه الثقة مسؤوليتنا جميعًا.

طباعة شارك البرلمان الحكومة الانتخابات

مقالات مشابهة

  • من زفاف إلى خيام الجوع.. محاصر أردني يناشد العالم من قلب غزة
  • التمثيل التجاري يبحث تشكيل مجلس أعمال مصري دنماركي
  • أحمد صيام: حلمت بأن أكون ضابطا وشقيقي أراد التمثيل.. فحدث العكس
  • جبران يوجه مكاتب التمثيل بالخارج بتوفير فرص عمل للشباب
  • «الداخلية» تكشف حقيقة ادعاءات تواطؤ رجال الشرطة مع سيدة ضد زوجها في البحيرة
  • مشاهد فاخرة وزعماء قبائل.. زفاف رئيس شباب العدالة والتنمية يلفت الأنظار
  • شاهد بالفيديو.. السلطانة هدى عربي تشعل حفل زفاف “البندول” بفاصل من الرقص بــ”الرقبة”
  • تعزيزات أمنية مشددة قبل زفاف سيلينا غوميز وبيني بلانكو
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: تشويه صورة البرلمان.. معركة على شرعية التمثيل
  • انفصال فعلي".. حميدتي يعلن حكومة ومجلسا رئاسياً من قلب دارفور ويصعّد التحدي للجيش السوداني!